Guest ملاذ قام بنشر July 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 21, 2012 السلام عليكم ورحمة الله بعد مد وجزر وأخذ ورد حصل حزب التحرير على التأشيرة في تونس الخضراء هذا الترخيص جاء قبيل إنتخابات برلمانية مزمع إجراؤها في فبراير القادم فهل سيدخل أعضاء الحزب الإنتخابات ؟ من المعلوم أن الحزب يحرم العملية الديموقراطية وما يؤدي إليها ودخول المجالس النيابية أحد هذه الأدوات لكن ماذا لو كان بمقدور الحزب حصد أغلبية برلمانية تتيح له تغيير الدستور فهل سيخوض الإنتخابات ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر July 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 21, 2012 ما هذا اخي وهل سمعت يوما او عرفت ان هذا يمكن ان يكون طريق للحزب للوصول لتغيير الواقع وايجاد الحكم بما انزل الله لقد حصل الحزب على تراخيص سابقه في بلدان مختلفه مثل السودان ولبنان واندونيسيا ولم تكن مثل هذه الافكار قد طرحت لأن هذا شيئ مفروغ منه لكل من عرف ثقافة الحزب وفهمه ان للحزب طريقه و هي تغيير مجموعة المفاهيم والقناعات المقاييس المغلوطه عند الامه ولا شك بأن ما يسمى باللعبه الديمقراطيه او تداول السلطه عبر صناديق الاقتراع هو احد هذه القناعات والمفاهيم المغلوطه التي يعمل الحزب على هدمها وليس ان يكرسها ويصل الحزب على اساس دستور علماني ديمقراطي كافر للحكم فان كان للحزب يوما في بلد ما قاعده جماهيريه عريضه او واسعه وقتها يكون النظام القائم هناك قد فقد سنده واصبح في مهب الريح فاما الحزب يطيح به بهبة جماهيريه يقودها هو بنفسه واما بستنصار اهل القوه في ذلك البلد وهم من الامه قطعا ومن انصار الحزب فيستلم الحكم ولا حاجة وقتها لما يسمى صناديق الاقتراع ووقتها يصبح الدستور السائد هو دستور الامه وهو الاسلام بنظامه ومفاهيمه وافكاره وعلى اساسه يتم اختيار خليفه ينفذ هذا الدستور على الامه وله عليها السمع والطاعه فيحل في الامه واقع جديد ودستور جديد على اساسه يتم التغيير والمحاسبه ويصبح نمط خاص بامة الاسلام وطراز جديد بعيد كل البعد عن الطراز السابق وهو العلماني الكافر الرضا جمال عبدالرحمن ابوفراس 2 others 5 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الحسين قام بنشر July 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 21, 2012 لكن ماذا لو كان بمقدور الحزب حصد أغلبية برلمانية تتيح له تغيير الدستور ,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من جهة ثانية : للأسف ، لن تسمح شياطين الديمقراطية للنائب المنتخب بالجلوس على الكرسي الكريه في مبنى البرلمان الكئيب إلاّ بعد أن يُقسم على المحافظة على النظام الديمقراطي ( الجمهوري أو الملكي ) وحماية حدود سايكس بيكو الكافرة والإستماتة من أجل استقلال الجمهورية أو المملكة أو الأمارة أو المشيخة أو الحي والحتة ! لذلك لا توجد طريقة أطهر واشرف من طريقة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم للتغيير. وإنّا على منهجه مقتدون ، وعلى سيرته متأسّون ، وبأنواره مهتدون. صلّى الله على سيّدنا محمّدٍ وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلّم. والحمد لله ربّ العالمين. مؤذن النصر 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
منذر عبدالله قام بنشر July 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 22, 2012 الانتخابات لا تعني الديمقراطية. الانتخابات هي الية أو أسلوب في إختيار الممثلين أو النواب أو الوكلاء وهي ليست محصورة في الديمقراطية. كالانتخابات في الحزب أو في الشركة أو في انتخاب رئيس الدولة. لو حصل ووجدت انتخابات برلمانية ضمن ظروف وشروط سليمة لا تخالف الشرع فلا يوجد مانع من المشاركة فيها ولكن ليس على إعتبار أنها طريقة في التغيير, بل هي أسلوب لاختيار الوكلاء عن الناس يمثلونهم في إبداء الرأي وفي محاسبة الحكام وفي كل عمل جائز. الطريقة هي الكيفية الثابتة في القيام بالعمل, مثل قطع يد السارق كطريقة لحفظ الملكية الفردية. طريقة العمل لاستأناف الحياة الاسلامية هي حمل الدعوة من قبل حزب مبدأي يتفاعل مع الأمة ليحملها الاسلام كي تعمل معه من أجل تطبيقه . هذه هي الطريقة وهي لا تتعارض مع المشاركة في الانتخابات إذا كانت الانتخابات تجري في ظروف وشروط سليمة وكانت المشاركة منتجة ومفيدة وتخدم الدعوة ولا تضرها. الحاصل اليوم أن الانتخابات تجري في بلادنا بشروط وظروف تخدم الانظمة القائمة وهي تفصلها على مقاسها ولكي تستفيد منها في كسب الشرعية. أبو عائشة 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Guest ملاذ قام بنشر July 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 22, 2012 ما هذا اخي وهل سمعت يوما او عرفت ان هذا يمكن ان يكون طريق للحزب للوصول لتغيير الواقع وايجاد الحكم بما انزل الله لقد حصل الحزب على تراخيص سابقه في بلدان مختلفه مثل السودان ولبنان واندونيسيا ولم تكن مثل هذه الافكار قد طرحت لأن هذا شيئ مفروغ منه لكل من عرف ثقافة الحزب وفهمه ان للحزب طريقه و هي تغيير مجموعة المفاهيم والقناعات المقاييس المغلوطه عند الامه ولا شك بأن ما يسمى باللعبه الديمقراطيه او تداول السلطه عبر صناديق الاقتراع هو احد هذه القناعات والمفاهيم المغلوطه التي يعمل الحزب على هدمها وليس ان يكرسها ويصل الحزب على اساس دستور علماني ديمقراطي كافر للحكم فان كان للحزب يوما في بلد ما قاعده جماهيريه عريضه او واسعه وقتها يكون النظام القائم هناك قد فقد سنده واصبح في مهب الريح فاما الحزب يطيح به بهبة جماهيريه يقودها هو بنفسه واما بستنصار اهل القوه في ذلك البلد وهم من الامه قطعا ومن انصار الحزب فيستلم الحكم ولا حاجة وقتها لما يسمى صناديق الاقتراع ووقتها يصبح الدستور السائد هو دستور الامه وهو الاسلام بنظامه ومفاهيمه وافكاره وعلى اساسه يتم اختيار خليفه ينفذ هذا الدستور على الامه وله عليها السمع والطاعه فيحل في الامه واقع جديد ودستور جديد على اساسه يتم التغيير والمحاسبه ويصبح نمط خاص بامة الاسلام وطراز جديد بعيد كل البعد عن الطراز السابق وهو العلماني الكافر بارك الله أخي الكريم ونفع بك الإسلام وأهله على الرغم من وجود تراخيص للحزب في الدول التي ذكرت إلا أن صداها بين الناس ليس كصدى حصول الحزب على الترخيص في تونس ولا أستبعد طرح البعض هذه الفكرة على الحزب من قبل مؤيديه وقد كانت موجوده في الإنتخابات السابقه اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Guest ملاذ قام بنشر July 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 22, 2012 الانتخابات لا تعني الديمقراطية. الانتخابات هي الية أو أسلوب في إختيار الممثلين أو النواب أو الوكلاء وهي ليست محصورة في الديمقراطية. كالانتخابات في الحزب أو في الشركة أو في انتخاب رئيس الدولة. لو حصل ووجدت انتخابات برلمانية ضمن ظروف وشروط سليمة لا تخالف الشرع فلا يوجد مانع من المشاركة فيها ولكن ليس على إعتبار أنها طريقة في التغيير, بل هي أسلوب لاختيار الوكلاء عن الناس يمثلونهم في إبداء الرأي وفي محاسبة الحكام وفي كل عمل جائز. الطريقة هي الكيفية الثابتة في القيام بالعمل, مثل قطع يد السارق كطريقة لحفظ الملكية الفردية. طريقة العمل لاستأناف الحياة الاسلامية هي حمل الدعوة من قبل حزب مبدأي يتفاعل مع الأمة ليحملها الاسلام كي تعمل معه من أجل تطبيقه . هذه هي الطريقة وهي لا تتعارض مع المشاركة في الانتخابات إذا كانت الانتخابات تجري في ظروف وشروط سليمة وكانت المشاركة منتجة ومفيدة وتخدم الدعوة ولا تضرها. الحاصل اليوم أن الانتخابات تجري في بلادنا بشروط وظروف تخدم الانظمة القائمة وهي تفصلها على مقاسها ولكي تستفيد منها في كسب الشرعية. بارك الله بك أخي لكن السؤال ليس عن الفارق الإنتخابات والديموقراطية :P إنما عن إمكانية خوض حزب التحرير لهذه الإنتخابات اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Guest ملاذ قام بنشر July 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 22, 2012 ,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من جهة ثانية : للأسف ، لن تسمح شياطين الديمقراطية للنائب المنتخب بالجلوس على الكرسي الكريه في مبنى البرلمان الكئيب إلاّ بعد أن يُقسم على المحافظة على النظام الديمقراطي ( الجمهوري أو الملكي ) وحماية حدود سايكس بيكو الكافرة والإستماتة من أجل استقلال الجمهورية أو المملكة أو الأمارة أو المشيخة أو الحي والحتة ! لذلك لا توجد طريقة أطهر واشرف من طريقة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم للتغيير. وإنّا على منهجه مقتدون ، وعلى سيرته متأسّون ، وبأنواره مهتدون. صلّى الله على سيّدنا محمّدٍ وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلّم. والحمد لله ربّ العالمين. نعلم الواقع جيدا وهنا يحضرني نفس السؤال بصيغة أخرى هل من الإمكان خوض حزب التحرير إنتخابات تونس على أساس المحاسبة ؟ السؤال بنظري غير منطقي :P اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر July 23, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 23, 2012 اذا كان السؤال عن دخول الحزب للبرلمان من اجل المحاسبه وقول كلمة حق عند سلطان جائر فهذه مسألة اخرى وهي جائزه اذا توفرت شروطها واذا لم يلزم المرشح بحلف يمين المحافظه على الدستور والنظام القائم اما ان كان السؤال عن دخوله للبرلمان من اجل تغيير الدستور واقامة الدستور الاسلامي فهنا اصبح البرلمان طريق تغيير وليس منبر محاسبه فالبتالي يختلف مناط الحكم فخيتلف الحكم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
رضا المهملي قام بنشر July 23, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 23, 2012 السلام عليكم الحديث عن دخول حزب التحرير تونس الى الانتخابات من عدمه يتطلب فهم لواقع تونس وواقع الحزب في تونس والمتتبع للاحداث في تونس ولعمل الحزب فيه يرى انه والحمد لله موجود على الساحة سواءا بشبابه باعمال جماهيرية تلاحظ من طرف الناس وتلقى القبول منهم وكذلك على مستوى الاعلام من حيث خروج سواءا ناطقه الرسمي او بعض اعضاء المكتب الاعلامي على التلفزات او الراديو او الجرائد بحيث اننا في الطريق الصحيح لكسب الراي العام حول الفكرة اذن هنا ياتي السؤال ....ما فائدة دخول البرلمان ان كان في الامكان المحاسبة بالعديد من الاساليب الاخرى. وبارك الله فيكم ورقة 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر July 25, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر July 25, 2012 ندوة صحفية قبول العلم والخبر لحزب التحرير تونس http://www.ht-tunisie.info/info/index.php اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.