النظار قام بنشر July 22, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 22, 2014 https://www.google.p...��������������� بكاء الناطق باسم فتح امام ادرعي له دلالات كثيرة: 1.فشل السلطة 2.الدفع للمشروع الامريكي واغراء حماس ومن بعد الهدنة 3.اسمك على اسم اسامة...فهل يليق باسامة البكاء والعويل والاستجداء امام ناطق الذبح والقتل في المسلمين اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صاحب الفكرة ابو تقي قام بنشر July 23, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 23, 2014 كان الاجدر به ان يذكر اذرعي باجلاء رسولنا الكريم لليهود لكشفهم ستر مسلمة في سوقهم و ان التزامهم الصمت و الادب كان سبب في عيشهم في ظل المسلمين قرونا طويلة , و ان المسلمين على وشك ايلاج دولتهم من رحم مآسيهم , و ما سيكون مصير جيشه امام الجحافل المؤمنة . بذلك يبكيه دما بدل الدمع لا ان يبكي امامه باستجداء و مسكنة. ولكن انّى لنفوس منبطحة ان تعرف لللعزة دربا . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ورقة قام بنشر July 23, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 23, 2014 هذه الفئة من الناس لا زالت تتعامل مع يهود بعقلية نناقشهم ويناقشونا، ونحاججهم ويحاججونا.. هي هي يا أخ أسامة، نفس عقلية المفاوضات والسلام المزعوم، نفس عقلية الاستسلام والانهزام، رغم الدموع التي تشير الى بقايا اخلاص او انسانية في قلبك، نفس العقلية ونفس الانهزام اسمع يا اسامة هذه الحادثة حين شاتم سعد رضي الله عنه يهود بني قريظة يوم نقضوا العهد. لم يحاججهم او يفاوضهم او كذا، لا، شاتمهم، فاسمع ماذا قال له ابن عبادة رضي الله عنه: سمع الرسول -صلى الله عليه وسلم- والمسلمين بأن بني قريظة قد نقضوا عهدهم ، فبعث الرسول -صلى الله عليه وسلم- سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وقال لهم انطلقوا حتى تنظروا أحق ما بلغنا عن هؤلاء القوم أم لا ؟ فان كان حقا فالحنوا لي لحنا أعرفه ، ولا تفتوا في أعضاد الناس ، وإن كانوا على الوفاء فيما بيننا وبينهم فاجهروا به للناس ) فخرجوا حتى أتوهم ، فوجدوهم على أخبث ما بلغهم عنهم ، وقالوا من رسول الله ؟ لا عهد بيننا وبين محمد ولا عقد ) فشاتمهم سعد بن معاذ وشاتموه فقال له سعد بن عبادة دع عنك مشاتمتهم ، فما بيننا وبينهم أربى من المشاتمة ) أنني لأدعوك يا أخ أسامة - وأنت لا تزال ابن هذه الأمة العريقة رغم ما أنت فيه - أدعوك لأن تتبرأ من كل تنظيم علماني منبطح، ومن كل عباس نذل خادم لليهود، وأن تثوب الى رشدك، وأن تعود الى ربك فتتوبَ اليه توبة صادقة، وأن تعمل مع العاملين لاقامة دولة الاسلام في الأرض، الدولة التي ستجعل ناهقَ اليهود هذا هو الذي يبكي بين يديك، بعد أن أوصلك تنظيم فتح لأن تبكي بين يديه "ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله" النظار ابو انعام 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.