دمشقي دمشقية قام بنشر July 26, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 26, 2014 بعد كل زخم الاحداث السابقة والتغييرات الجيوسياسية على بنية سوريا والعراق وبعد سقوط حقل شاعر للغاز ثم الفرقة 107 في الرقة بيد داعش نستطيع القول بأن التقسيم قادم لا محالة بين نموذج إسلامي داعشي وبقايا نظام طائفي عفن يؤدي خدماته لأسياده في المنطقة وجزر ثورية متناحرة في الشمال ومتماسكة في الجنوب ومدن كردية هادئة نسبيا ومستقلة ذاتيا مع كردستان العراق .. هكذا تبدو الصورة الآن ، وقد تتغير ، ولكن حتى الآن لا توجد مؤشرات قوية على تغييرها في المدى المنظور . (دولة طالبان) التي أقيمت في افغانستان إبان سقوط الاتحاد السوفيتي ، لم تكن تملك من السلاح والعتاد الحربي بالقدر الذي تملكه (دولة داعش) اليوم من فائض حربي كبير، وعندما حاولت طالبان التسلل لحدود الباكستان ، تم منعها محليا ودوليا بكل السبل والوسائل العسكرية، في حين لا أحد يعترض سوى الكبيدورد على تسلل داعش الآن باتجاه المساحات الشاسعة في العراق وسوريا . بالمقابل نظام الأسد بكل عفونته ودمويته المفرطة في القتل ، استطاع بدعم وتثبيت حلفائه من الامريكان والإيرانيين أن يحيد مناطق بعينها عن دائرة القتال سواء في الساحل أو حمص أو دمشق ومحيطها من خلال الاعتماد على اختراق صفوف الثوار تارة معتمدا على سياسة الحصار التي اتبعها في حمص ومناطق دمشق و ( المصالحات) بغرض تحييد مناطق الحزم الناري من حوله ، أو من خلال التحكم بقرارات هيئة الأركان عبر عملائه المدسوسين في صفوف الإئتلاف والأركان وباقي تشكيلات المعارضة ، أما جبهات الثوار في الشمال السوري ، فتبدو الآن بين فكي كماشة ، بين داعش التي تتحين الفرص للانقاض على المناطق المحررة ، وبين ضغط اللصوص من تجار المازوت وأمراء الحرب وشبكات المافيا . صاحب الفكرة ابو تقي احدى الحسنيين 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 26, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 26, 2014 تواردت معلومات شبه مؤكدة أن جنرالات نظام الأسد في الفرقة 17 في بادية الرقة تفاجأوا بهجوم قوات داعش عليهم من دون سابق إنذار ، وعندما وجهوا نداء استغاثة لمركز قيادتهم ، لم يردوا عليهم بتواطؤ مفضوح إلى أن فرمتهم سواطير داعش تنفيذا لمخطط التقسيم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 26, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 26, 2014 غنائم داعش من الفرقة 17 الرقة 1- 30مدفع هاون 2- 3000بارودة كﻻشن 3- مئات الآربي جيهات مع أكثر من 2000حشوة 4- 110رشاش ثقيل مختلف العيار 5- 2200مسدس مع 300 كاتم 6- 207مدرعة فلتنذكر ماحصل في القاعدة العسكرية بالموصل لنفهم ماذا يجري على الارض راجي رحمة الغفور أبو هشام 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 26, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 26, 2014 عندما سقط حقل الغاز في منطقة جبل الشاعر بحمص في ايدي داعش، بدا وكأن هناك صفقة ما، وأن المنطقة ستعود الى كنف النظام السوري بسرعة، لأنها تقع في المنطقة المخصصة للنظام في سوريا. حمص منطقة للنظام ومتفق عليها دولياً، لهذا لا يمكن ان تبقى فيها داعش لفترة طويلة. وفعلا تم تحريريها بسرعة وعادت الى كنف السلطة. ولو كان جبل الشاعر في غير حمص لظل بيد داعش، لكن كما شاهدنا فإن النظام يستقتل عادة لاستعادة المناطق المحسوبة على سوريا المفيدة التي يريد الاحتفاظ بها ولتذهب باقي المناطق الى الجحيم. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 26, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 26, 2014 رد حمزة ابو ملوح: الأمريكان لم يخلقوا القاعدة الأمريكان استفادوا من القاعدة مرتين : أولا الذي أنشأ مكتب المجاهدين العرب ووحدهم مع المجاهدين الأفغان هو الدكتور عبد الله عزّام وهو رجل بعيد عن الشبهات وفي ذلك الحين لك يكن بن لادن إلا ملياردير سعودي يموّل المشاريع الخيرية وبعد ذلك التحق بالجهاد, في هذه الفترة أسس عبد الله عزام مشروعه الجهادي وهنا جاءت أمريكا لتستفيد منه فسمحت لعبد الله عزّام بعقد مؤتمرات الجهاد في عقر دار أمريكا وأوعزت للحكومة السعودية وحكومات أخرى عربية باستنفار المجاهدين ضد المحتلين السوفييت وقدّمت الدعم عن طريق باكستان وبالفعل حصلت على الجائزة الأولى وهي اسقاط الإتحاد السوفيتي , أما الفائدة الثانية وهي أن أمريكا تركت المجاهدين يتصارعون في أفغانستان على ثمرة النصر وقتل عد الله عزام بعد أن كان سببا رئيسيا في توحيد المجاهدين وبعدها جاءت طالبان وانتصرت بسرعة غريبة وظن الناس أناه صناعة أمريكية ليتبين أن المجاهدين نظروا لأمريكا على أنها حليف من أهل الكتاب ضد السوفيتي الشيوعي الملحد , ولكن أمريكا لم تنتبه إلى الذين نظرت إليهم كمرتزقة لها يحملون عقيدة وأحلام أكبر بكثير من حجهم ,وجاء بن لادن ليقلب المعادلة وهنا حارب أمريكا حلفاء الأمس وشيطنتهم لتستفيد منهم الفائدة الثانية وهي الحرب ضد الإرهاب والإستيلاء على العراق , ما يجري الآن في العراق وسورية هو تفس السيناريو الذي حصل في أفغانستان ولكن بنسخة حديثة جدا ومطورة , أندرويد , والبعض يستغرب من التمويل الذي تحصل عليه داعش وأقول له أنظر لطالبان كيف حوصرت وكيف طورت مهاراتها في الحصول على التمويل وعلى الحلفاء الكارهين للهيمنة الأمريكية , أمريكا لم تخلق القاعدة بل استفادت منها , وهي الآن تحاول أن تستفيد من داعش إما بالطريقة الأولى أو الثانية وربما نشهد الطريقة الثالثة وهي الإعتراف بها كلاعب أساسي مستقبلا راجي رحمة الغفور احدى الحسنيين 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر July 27, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 27, 2014 هل فعلا سقطت شاعر من جديد بيد النظام كما يروج النظام؟ لأن مقربين من داعش ينفون الخبر.... اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 27, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 27, 2014 نعم استعاد النظام معظم حقل الشاعر وفي كا الاحوال سواء كان الشاعر مع داعش او النظام فهما اسوء من بعضهما للمسلمين الان يوضع الروتوش النهائي للحدود على الارض بين دولة داعش ودولة النظام احدى الحسنيين أبو المأمون 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر July 29, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 29, 2014 ابها الاخوة كل عام وانتم بخير تقبل الله طاعتكم هذا الفديو من اجمل اهازيج الثورة السورية في اجمل ايامها مع الشباب نالوا الشهادة باذن الله تمتعوا معنا http://youtu.be/H0tLaLOxYO0 راجي رحمة الغفور النظار 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر July 29, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر July 29, 2014 http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/syria/2014/07/29/موجة-من-السخط-في-صفوف-مؤيدي-نظام-الأسد.html راجي رحمة الغفور 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر August 4, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر August 4, 2014 الثوار يكسرون حصار المليحة وقوات الأسد تصاب بهستيريا الاثنين 7 شوال 1435هـ - 4 أغسطس 2014م جانب من الدمار اليومي في سوريا العربية.نت أعلن ناشطون أن عدد قتلى قوات النظام السوري والميليشيات العراقية وحزب الله في معركة المليحة المستمرة منذ 121 يوماً وحتى اللحظة بلغ أكثر من 1500 قتيل وأكثر من 5000 جريح، منهم من الميليشيات العراقية واللبنانية والإيرانية وبعض الجنسيات الأخرى وأكثر من 70 آلية مدمرة. وأعلن الثوار أمس عن تمكنهم من كسر الحصار عن بلدة المليحة بعد 24 يوماً من إحكامه، بعد توحد جهود كتائب الجيش الحر. وقد تمت عملية كسر الحصار عبر خطة محكمة بين الثوار داخل وخارج الحصار، حسب ما أكد ناشطون، واندلعت اشتباكات عنيفة تمكن من خلالها الثوار إيقاع خسائر كبيرة في قوات النظام وإرغامها على التراجع. فيما كثفت قوات النظام من قصفها الهستيري على البلدة ومحيطها وجبهاتها بصواريخ (أرض – أرض) والمدفعية الثقيلة والدبابات مع استمرار المواجهات الشرسة من الجهة الشمالية والشمالية الشرقية، كما استهدفت البلدة وجبهاتها بأكثر من13 صاروخاً ومئات القذائف من المدفعية الثقيلة والدبابات وراجمات الصواريخ والهاون، حسب ما ذكر المجلس المحلي لبلدة المليحة. المليحة نقطة استراتيجية للثوار والنظام وتعتبر بلدة المليحة نقطة استراتيجية، سواء للثوار أو قوات النظام، لأنها تبعد قرابة 5 كم عن العاصمة دمشق، إضافة لمحاذاتها أكثر نقاط النظام أهمية في كل من "جرمانا" معقل التشبيح بريف دمشق، وإدارة الدفاع الجوي، (إدارة الدفاع الجوي التي هاجمها الثوار أكثر من مرة سابقاً بغية تحريرها، تعتبر مركز عمليات قوات الأسد، وأكبر مقراته في ريف دمشق الشرقي). كما أنها تمثل الحد الفاصل بين جزئي الغوطة "الشمالي الواقع تحت سيطرة الثوار، والجنوبي المحاذي لمطار دمشق الدولي الواقع تحت سيطرة قوات النظام. ويهدف النظام إلى السيطرة على المليحة كي يسهل عليه السيطرة على الغوطة بأكملها، وتأمين طريق مطار دمشق الدولي بالكامل، إضافة لتأمين مدينة جرمانا الاستراتيجية بالنسبة لقوات وميليشيات النظام وشبيحته. وتعتبر المليحة ذات أهمية للثوار، لأنها تعتبر بوابة لتحرير دمشق، كما أن تحرير جرمانا من شأنه أن يعزز فرص الثوار الدخول إلى دمشق، وتمكنهم من محاصرة أكثر أفرع النظام قمعاً وإجراماً في سوريا "فرع فلسطين" على المتحلق الجنوبي. من جانب آخر تمكن (جيش الإسلام) من ضبط سيارة مفخخة في مدينة دوما، وتم إلقاء القبض على سائقها، وقد قتل اثنان من خبراء المتفجرات أثناء محاولتهم تفكيك السيارة، ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي يلجأ بها النظام لاستهداف مدن الغوطة بالسيارات المفخخة. أما في ريف دمشق فتمكن الثوار من تحرير صالة مارية الواقعة على طريق (زبدين - المليحة)، بعد معارك قوية في المنطقة، حيث كانت معقلاً لقوات النظام. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر August 7, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر August 7, 2014 الوضع الان في سوريا عاد للتوازن بين كل الاطراف , فبعد خنق كل الفصائل من التمويل الخليجي والتركي قبل رمضان , عاد التمويل والتذخير فتدفق جزئيا مرة أخرى , ويبدو أن الاتراك لايريدون لحلب ان تسقط بيد النظام فمدوا الثوار بالتمويل اللازم , وهم عموما يمولون كل الاطراف من النصرة لداعش ولكل الفصائل حسب تطور الاحداث , وكذلك الثوار بالقلمون جائهم تمويل قوي من لبنان ادى لاستعادة زمام المبادرة بالقلمون , وما أحداث عرسال الا صدى لذلك وهي تدخل ضمن الصراع الاقليمي بين الدولة الخليجية الكبرى وايران وحليفها حزبه اللبناني اما اعظم معارك الثوار واكثرها فتكا فهي في غوطة دمشق , فلقد قام الثوار باخراج داعش بالقوة العسكرية من كل الغوطة وهذا عمل ممتاز رغم انه يفيد اطراف اخرى , وكبدوا النظام خسائر هائلة بالافراد جعلته يترنح ويخسر اعداد هائلة من جنوده وبدون اي فائدة الخلافات بين نظام الاسد والحليف الايراني وحزبة اللبناني بلغت مرحلة لم يعد من الممكن اخفاؤها مما ادى لتنفس الثوار للصعداء واخذهم زمام المبادرة جزئيا مرة اخرى داعش هذا المسخ مازال يؤدي الادوار المطلوبة منه وان خفت حدة المعارك في كل الاتجاهات بسبب الانهاك واعادة السيطرة على كل المناطق التي وقعت تحت يده وهكذا تثبت الاحداث ان الامور لم تنته ولن تحسم لاي طرف بالمدى المنظور وستستمر لفتر طويلة بهذا الشكل والله اعلم النظار 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.