واعي واعي قام بنشر August 30, 2018 ارسل تقرير Share قام بنشر August 30, 2018 بسم الله الرحمن الرحيم#نشرة_أخبار المساء ليوم الأربعاء من #إذاعة حزب التحرير ولاية #سوريا 2018/08/29م - للإستماع◄http://www.hizb-ut-tahrir.info/…/20180829-wednesday-akhbaar… العناوين: عصابات أسد تفقد عددا من مرتزقتها على أيدي #الفصائل غربي #حلب, واشتباكات بين الشبيحة شرقيها. نظام الغدر الأسدي يطرد العائدين إلى #داريا بعد تصويرهم وإجبارهم على الهتاف للطاغية. تواصل الأفعال والتصريحات المخدرة حول إدلب, ومعركة الإخلاص هي السبيل الوحيد للخلاص. أبت الخيانة أن تفارق أهلها.. عباس يصرح بموافقته على دويلة هزيلة منزوعة السلاح. ========#التفاصيل: #بلدي_نيوز – حلب/ قُتِل وجُرِح عدد من عناصر عصابات أسد، جراء محاولتهم التقدم على جبهة الراشدين غربي مدينة حلب، فجر الأربعاء. وقال مصدر عسكري "إن عدداً من عناصر قوات النظام حاولوا التسلل فجر اليوم، على جبهة الصحفيين الواقعة في منطقة الراشدين غرب حلب، بيد أن عناصر الجبهة الوطنية نصبوا كميناً محكماً لهم، أسفر عن قتل وجرح العديد منهم". وأضاف المصدر: "أن عناصر الجبهة دمروا عدّة دشم للعدو أثناء محاولة التسلل"، مشيراً إلى أن المحاولة تبعها قصف مدفعي لعصابات أسد على الخطوط الأمامية لجبهة الراشدين غرب مدينة حلب. يشار إلى أن نقطة مراقبة تركية تتمركز في منطقة الراشدين غرب حلب، أنشئت في 6 أيار المنصرم. في سياق آخر شهدت الأحياء الشرقية لمدينة حلب في الساعات الماضية اشتباكات واعتقالات متبادلة بين ميليشيات الشبيحة الموالية للنظام وسط عجز من الأخير عن إيقافها. وأفادت مصادر إعلامية متطابقة أن الاشتباكات دارت بين ميليشيات "الماردل" من جهة و"عشيرة البكارة" من جهة أخرى، وذلك بعد قيام عناصر من الماردل باعتقال قيادي من العشيرة. وأضافت المصادر أن الاعتقالات تركزت في حي بستان الباشا، بينما يشهد حيا السيد علي والحميدية القريبان من فرع الأمن السياسي حالة توتر واستنفار كبير. وذكرت المصادر أن الاشتباكات ناتجة عن خلافات شخصية بين قيادات الميليشيات. #نداء_سوريا/ قام نظام الغدر الأسدي الثلاثاء بطرد عشرات العائلات التي قررت العودة إلى مدينة داريا بالغوطة الغربية؛ وذلك بعد إجبارهم على الهتاف للطاغية أسد. وأفادت مصادر محلية أن عصابات أسد سمحت في بادئ الأمر للعائلات بدخول داريا إلا أنهم تفاجؤوا بالعدد الكبير من قوات الأمن الموجودة هناك والتي أجبرتهم على الهتاف للأسد ورفع صوره أمام عدسات الكاميرات لتقوم بعدها بطردهم وتوجيه الشتائم لهم. وأضافت المصادر أن النظام كان قد أبلغ بعض أهل المدينة الموالين له بأن داريا باتت صالحة لعودة المهجرين وممارسة حياتهم فيها إلا أن الحقيقة كانت عكس ذلك. بلدي نيوز – إدلب/ نفذت الفصائل حملة مداهمات واعتقالات جديدة طالت العشرات من مروجي "المصالحات" وعملاء النظام في ريف إدلب الشرقي، الأربعاء. وأفاد ناشطون، أن القوى الأمنية التابعة للجبهة الوطنية للتحرير قبضت على أكثر من 30 شخصاً قالت أنهم من مروجي المصالحات في قرى البريصة، وتل الشيح، والمعيصرونة، والهلبة، والدير الشرقي الواقعة في ريف معرة النعمان الشرقي. قاسيون/ في مزيد من التطمين والتخدير, أرسل الجيش التركي، الأربعاء رتلًا عسكريا، ضم عدة آليات وناقلات، إلى نقطتي المراقبة التركية الأولى شرق مدينة مورك بريف حماة الشمالي، والثانية في منطقة الصرمان شرق إدلب. وحسب مصادر محلية، فإن شاحنات الرتل حملت كتلًا إسمنتية ومن المقرر أن تتوزع على نقاط المراقبة، وخاصة الواقعة على طول الشريط الشرقي لإدلب. وسبق أن أرسل الجيش التركي، الثلاثاء، تعزيزات من القوات الخاصة إلى الوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا. وأفادت وسائل إعلام تركية، أن وحدة من القوات الخاصة انتقلت من بلدة الريحانية في ولاية هطاي جنوبي تركيا، إلى الشريط الحدودي في إطار عملية غصن الزيتون، وذكرت أن وحدة القوات الخاصة المؤلفة من 6 عربات، توجهت نحو مخافر حدودية. على المقلب الآخر وفي إطار الحرب النفسية الفاشلة, عززت قوات الاحتلال الروسي الموكلة أمريكيا بالحفاظ على الطاغية العميل, وجودها العسكري قبالة سوريا. ونقلت صحيفة "كوميرسانت" الروسية عن مصدر في هيئة الأركان أن فرقاطتين مجهزتين بصواريخ من نوع "كاليبر" قادرة على ضرب أهداف على اليابسة أو سفن، أُرسلت السبت الى المتوسط. وأصبح الأسطول الروسي مؤلفا من عشر سفن وغواصتين قبالة سوريا، وهو أكبر وجود عسكري منذ بداية تدخل روسيا لحماية النظام بضوء أخضر أمريكي. من جانبه وفي سياق النياح والشكوى وخلق جو من الرعب, حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، من كارثة إنسانية وشيكة، شمال غربي سوريا، مع تزايد التصعيد العسكري للنظام وحلفائه على المنطقة، رغم كونها إحدى مناطق تخفيف التوتر. وقال غوتيريش، في تقرير سلمه لمجلس الأمن الدولي، إن تحركات سكانية هائلة وعواقب كارثية على المدنيين" توشك أن تحدث في المنطقة، وحثّ التقرير مختلف الأطراف على الالتزام بالاتفاقات الموقع عليها، وبالقانون الدولي الإنساني. ولم ينس غوتيريش أن يدين "بأشد العبارات" الهجمات "القاسية" التي ينفذها تنظيم الدولة ضد المدنيين في السويداء، جنوبي سوريا، مشددًا على وجوب محاسبة جميع مرتكبي الانتهاكات في البلاد. وبشأن العملية السياسية التي خطتها أمريكا للحفاظ على طاغيتها العميل أسد، قال غوتيريش: "ما زلت أؤيّد مبعوثي الخاص (ستيفان دي ميستورا) وهو يواصل مشاوراته الدقيقة بخطى سريعة، من أجل تشكيل اللجنة الدستورية، وصولًا إلى انطلاق عملها". وأضاف: "ما زلت أدعو إلى دعم جهود تركيا وايران وروسيا، بوصفهم الأطراف الداعية إلى الاجتماع في سوتشي مطلع 2018"، وطالب المعارضة والنظام إلى دعم تلك الجهود، "باعتبارها جزءًا من عملية التوصّل إلى تسوية سياسية بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2254 الصادر عام 2015". بلدي نيوز/ في محاولة للتمويه وتزييف الواقع, زعم وزير الدفاع الأمريكي "جيمس ماتيس"، أن هدف الولايات المتحدة في سوريا يكمن في ضمان إنهاء سلطة نظام عميلها أسد"، معلنا عن ثلاثة شروط لانسحاب القوات الأمريكية من سوريا. وقال "ماتيس"، في مؤتمر صحفي عقده الثلاثاء في البنتاغون: "إن هدفنا يتمثل بتحويل سير ما أسماها الأزمة السورية إلى إطار عملية جنيف، ليكون بإمكان الشعب السوري أن يختار بنفسه حكومة لا يقودها أسد". وأضاف "ماتيس" زاعما أن "ما يحدث في سوريا حرب أهلية، ويجب ألا يكون للأسد مستقبل في أي حل سوري قادم". وذكر وزير الدفاع الأمريكي أن ثمة 3 شروط ضرورية لسحب الولايات المتحدة قواتها من الأراضي السورية: "أولا، يجب علينا القضاء على تنظيم الدولة، ومن الضروري أن نكون على يقين بأن التنظيم تم تدميره بشكل كامل، وبالإضافة إلى ذلك علينا أن نعد قوات مسلحة محلية، ونقوم بتدريبات خاصة من أجل ذلك" مضيفاً "أما الشرط الثالث فهو ضرورة تفعيل عملية جنيف المعترف بها من قبل الأمم المتحدة والتي ستضمن تقدم مسار تسوية لهذه الحرب الأهلية". من جهة أخرى ورغم أنها لم تدخل إلا بإشارة من أمريكا ولأن مهمتها شارفت على الانتهاء من وجهة النظر الأمريكية، جدد الوزير مطالبته بانسحاب القوات الإيرانية وميليشياتها من سوريا، مشددا على أن "وجود إيران العسكري في هذه الدولة لا مبرر له". في المقابل زعم مسؤول إيراني كبير، الثلاثاء، أن بلاده ستحتفظ بوجودها العسكري في سوريا. وكشف المزيد من التفاصيل عن اتفاق للتعاون العسكري أبرمه النظامان العميلان في طهران ودمشق هذا الأسبوع. ونقلت وكالة الجمهورية الإيرانية للأنباء عن أبو القاسم علي نجاد، الملحق العسكري الإيراني في دمشق قوله إن «استمرار وجود مستشارين إيرانيين في سوريا هو أحد بنود الاتفاقية الدفاعية والتقنية بين طهران ودمشق». وقال إن الاتفاق يؤكد على دعم وحدة أراضي واستقلال سوريا، مضيفا أنه دخل حيز التنفيذ في يوم توقيعه. الراية/ تحت عنوان "إدلب ومعركة الإخلاص للخلاص" أكد الأستاذ عبدو الدلي فيما نشرته الصفحة الرسمية لأسبوعية الراية: أن واقع الشام اليوم يشبه إلى حد كبير أحداثا جرت في القرن السادس الهجري إبان نشوء دولة التتار، فقد كان الواقع الإسلامي في حينها في حالة يرثى لها من وتشتت وضياع الهوية وعدم وضوح الهدف، واتحاد أهل الباطل, يرافقه سكوت للحاضنة الشعبية وتخليها عن دورها الفعال بالتوجيه والمحاسبة، في تشابه كبير لما كان عليه حال المسلمين في القرن السادس الهجري. وأشار الكاتب إلى: أن المتبصر بحال ثورة الشام ليجد أن دول الغرب الكافر تداعت عليها منذ إعلانها الأول في سعي حثيث منها على ركوب موجتها، فبدأوا يكيدون مكائدهم ويرسمون خططهم لإنهائها؛ فعملوا منذ أيامها الأولى لإيجاد رأس للثورة الشعبية يوافق هواهم ويخدم مصالحهم فشكلوا رأسها السياسي من قِبل ضعاف النفوس من عملاء مرتزقة، وأضافوا له رأسا عسكريا من قبل وضيعين أذلاء, ترافق مع ذلك خطوات لتوسعة الشرخ بين الحاضنة والفصائل لعزلها عن واقعها وحاضنتها وبث الشقاق بينهما ليتحقق المبتغى وتفقد الثورة مصدر قوتها وحاضنتها. وتابع الكاتب بالقول: كان من نتائج هذا الكيد والتخطيط أن كسرت الثورة ماديا في كثير من المواقع وهُجّر كثير من أهلها من الرافضين للمجرم أسد وحكمه، وتحقق مكرهم في الثورة كما يحسبون، ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. وأردف الكاتب بالقول: واليوم تقرع طبول الحرب حول إدلب, مؤذنة بحرب طاحنة بين عصابة أسد وبين المخلصين، في ظل تآمر دولي معلوم على ثورة أهل الشام، رافقه تملص الضامن التركي من وعوده الكاذبة التي خبرها ووعاها أهل الشام، وروسيا الكافرة تصرح بأن الحرب أصبحت واقعا في ظل وجود جماعات (إرهابية) فيها... فهل سيكون مآل المنطقة كما سابقاتها أم سيستفاد مما وقع من أخطاء...؟ واستدرك الكاتب بالقول: لعل الناظر نظرة أولى للمنطقة يخلص لنتيجة أن واقعها لا يختلف عن مثيلاتها، إلا أن إمعان النظر يُري فروقات ستحدث أمرا وتقلب المعادلة؛ وهي أن لا منطقة بعد إدلب ليهجر لها الرافضون للمجرم أسد وأن المنطقة اليوم أصبحت تضم أكبر تجمع للمخلصين والثوريين الرافضين للصلح مع أسد وزمرته، كما أنها تضم أكبر شريحة من أصحاب الخبرات العسكرية، يسندها حاضنة ذات باع طويل في كره أسد وحكمه ونظامه. وبالعودة لكل ما ذكر تجد أن كل مقومات معادلة النصر متوفرة من حاضنة وقوة عسكرية مخلصة، ولا ينقصها سوى المشروع السياسي الواضح، وهذا ما عزم على تقديمه حزب التحرير من أول يوم في هذه الثورة المباركة ليكون خارطة طريق تقود الجهود والتضحيات لخاتمة ترضي الله سبحانه بأن يقام حكمه على خلقه. وختم الكاتب بالقول: المعركة اليوم هي معركة إخلاص وطاعة قبل كل شيء، ولا انتصار فيها إلا بالالتزام بأوامر الله سبحانه والسير وفق هديه وسبيله وما دون ذلك ليس إلا خسارة وخسران مبين. لندن – القدس العربي/ صرح الرئيس الفلسطيني محمود عباس لأكاديميين من كيان يهود التقاهم مؤخراً، أنه موافق على دولة فلسطينية منزوعة السلاح وسيتم المحافظة على الأمن فيها من قبل قوات شرطية وليست عسكرية. وأضاف عباس: “أنا أريد دولة فلسطينية في حدود 67 بدون جيش. أنا أريد رجال شرطة يحملون العصي وليس السلاح. بدل الطائرات والدبابات، أفضل إقامة المدارس والمستشفيات وتخصيص الميزانيات والموارد للمؤسسات الاجتماعية”، وفقاً لمسؤولين حضروا الاجتماع. وأكد أحد المقربين من الرئيس التصريحات المنسوبة إليه، مشدداً على أنه كان صدرت عنه تصريحات سابقة مشابهة، حسب القناة العبرية. بينما قالت رئيسة المعارضة تسيبي ليفني على حسابها في “تويتر” أن عباس “وافق فعلاً على نزع سلاح الدولة الفلسطينية في المفاوضات التي أدارتها معه”. ================= اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.
× Pasted as rich text. Paste as plain text instead
Only 75 emoji are allowed.
× Your link has been automatically embedded. Display as a link instead
× Your previous content has been restored. Clear editor
× You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.