الخلافة خلاصنا قام بنشر July 1, 2019 ارسل تقرير Share قام بنشر July 1, 2019 الإخوان المسلمون لا يتعلمون أبدا======================= بعد الانقلاب من قبل السيسي على الإخوان وحكمهم، ومرور السنين على معاناتهم من نظام السيسي، إلا أنهم لا يتعلمون أبدا، حتى كدت أغير العنوان ليكون (الإخوان لا يتعلمون أم عملاء؟!) ولكني عدلت عنه.• الديمقراطية واللعبة الديمقراطية وما جرتهم عليهم من ويلات، والدخول في منظومة الحكم الديمقراطية ومشاركة الأحزاب العلمانية الحكم، فخ وقعوا به وجر عليهم الويلات، ومع ذلك هم مصرين على البقاء على هذا النهج، وهذا النهج ارفضه بداية لأنه محرم شرعا ومن سلكه لن ينصره الله بشكل أكيد، ولكن الإخوان مصرون على ولوجه.• لم يتعلم الإخوان أن حكمهم بالدساتير الوضعية ومشاركة المجرمين الحكم في أكثر من مكان جر عليهم وعلى المسلمين الويلات تلو الويلات، ودمر ثورة مصر وتونس، وجدد الدماء في حكم الأردن والمغرب والسلطة الفلسطينية وغيرها......، ففوق أن الحكم بالدساتير الوضعية من أعظم المنكرات إلا أن الإخوان ما زالوا مصرين على الولوج فيه حسب منظومة الحكم الحالية.• الشرعية الدولية والمجتمع الدولي اكبر داعم للسيسي، فكيف يريد الإخوان أن تساندهم تلك الجهات في نيل حقوقهم؟؟، إلا طبعا إن خدموها وحاربوا دينهم!!إن الحل هو العمل مع العاملين لقلع النظام المصري من الجذور وإقامة نظام الخلافة مكانه، هذا هو الحل لأهل مصر ولغيرها، وعند إخوتكم في حزب التحرير المنهج الكامل للعمل إن أردتم العمل للإسلام، وعودتكم في الإخوان لنفس النهج السابق بعد التجربة المريرة الأخيرة التي عانيتم منها، يعني أنكم مصرين على خدمة الكفار ولو بغير قصد، والله لن يؤيدكم ما دام طريقكم خاطئا، والأمة نبذتكم قديما وستسمر بنبذكم لأنكم تدمرون لها مستقبلها بأعمالكم تلك.في كل بلاد الثورات يعمل الكفار على حرف الثورات عن مسارها حتى لا تفلت من أيدي المستعمرين، فاولا يبحثون عمن ينادون بالإسلام المعتدل (العلمانية) ولا يجدون اطوع من تنظيم الإخوان المسلمين في كل بلاد الثورات، ويجدون غيرهم، وهذا دمر الثورات كثيرا.الأصل بعد عشرات السنين أن تتعلموا أن نهجكم منذ تأسيسكم لليوم منهج خاطئ، وان الأمة عانت من تجاربكم الخاطئة ولم تستفد منها، فان أصريتم على البقاء على نهجكم، فان الأمة ستتجاوزكم بشكل أكيد وستنتهون كما تنتهي كل الحركات العلمانية، فهل من متعظ أو معتبر.الدراسة والمراجعة التي يجب أن تقوموا بها: هي تغيير نهجكم من الجذور وليس مراجعة لكيفية المشاركة مع المجرمين في الحكم، فان قمتم بتلك الدراسة فلعلكم تصلون الصواب!!!! ---------------------------نص بيان الإخوان المسلمين:بيان من الإخوان المسلمين إلى الأمة حول الواقع الجديد للقضية المصرية إنَّ الحمدَ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، ومن والاه، وبعد،، تتوجهُ جماعةُ الإخوان المسلمين بالتحية إلى الشعوب الحرة حول العالم التي حملت قضية استشهاد الرئيس الشهيد محمد مرسي لتسجل في التاريخ شهادة وإقرار شعوب العالم الحر على جريمة قائد الانقلاب العسكري ونظامه واغتيالهم لأولِ رئيس ديمقراطي منتخب في مصر في ظل تواطؤ دولي مريب. إنَّ استشهاد الرئيس محمد مرسي قبل أيام من مرور ستة أعوام كاملة على الانقلاب العسكري قد فرض واقعًا جديدًا على شكل وطبيعة الصراع بين معسكر الثورة والانقلاب العسكري، يتوجب معه، إعادة تأطير الأجندة الثورية في مصر على محوري الفكر والحركة، لذا فإن المكتب العام للإخوان المسلمين حرص على إعلان موقفه من عدة أمور محورية وهي: أولًا- الرئيس الشهيد محمد مرسي: فترى جماعةُ الإخوان المسلمين أنَّ الرئيس الشهيد محمد مرسي هو رمز التجربة الديمقراطية المصرية، بوصفه أول رئيس ديمقراطي منتخب، ونتهم سلطات الانقلاب بتعمد قتله بالإهمال الطبي، وستظل كافة الانتهاكات في حقه سواء السياسية، أو القانونية، أو الإنسانية قائمة حتى محاسبة جميع المتورطين فيها، وسنقوم بدعم كل الجهود الهادفة؛ للتحقيق الدولي بشأن قتل الرئيس وسنناضل من أجل ذلك. ثانيًا- السلطة الحاكمة في مصر: ترى جماعةُ الإخوان المسلمين أنَّ ما حدث في مصر منذ ٣ يوليو ٢٠١٣م هو انقلاب عسكري نتج عنه حكم عسكري دموي، لا نعترف به، ولا نشتبك معه سياسيًا، ونرى السبيل الوحيد للخروج من الأزمة التي يعيشها الوطن هو إنهاء الحكم العسكري وهو ما يتحقق بمجموعة من المظاهر وهي: استعادة الإرادةِ الشعبيةِ من جديد، والقصاص العادل للشهداء منذ يناير ٢٠١١، وعودة العسكرِ للثكناتِ بشكلٍ كامل وحظر اشتغالهم بالسياسة وتفكيك منظومتهم الاقتصاديةِ ودمجها بالاقتصاد الوطني، واستقلال وتطهير الإعلامِ والقضاء، والشفافية فى المعلوماتِ، وإعادة الأموال والأراضي والشركات المغتصبة، وقيام المؤسسةِ الأمنيةِ بدورها الوطني. ثالثًا – استراتيجية النضال ضد الحكم العسكري: إنَّ أطر التغيير في الدول وفقًا للتجارب عبر التاريخ لها ثلاث أشكال، إما النضال الدستوري، وإما النضال الثوري، وإما النضال العسكري، وترى جماعة الإخوان المسلمين أن الحكم العسكري في مصر وتكوين المجتمع المصري ونخبته السياسية والاتجاه الشعبي العام لا يتناسبُ معه إلا الخيار الثوري الشامل والتغيير الكلي لمنظومة الحكم في مصر، ومواجهة آلتها العسكرية بالمنهجية الثورية التي شهدها العالم بامتلاك أدوات المقاومة المدنية المشروعة للشعوب للخلاص من النظم الديكتاتورية العسكرية، والتي دعمتها قرارات الشرعية الدولية في عدة دول مرات عديدة، وهذا هو الخيار الاستراتيجي للإخوان المسلمين في مصر حتى وإن طال الزمن في ذلك الطريق. وبناء على تلك المحددات، فإنَّ المكتب العام للإخوان المسلمين يرى أن المرحلة الراهنة يتحتمُ فيها التركيز على هدفين مركزيين ذوي أولوية في طريق امتلاك أدوات النضال الثوري وهما: أولًا – العمل على تحرير سجناء الرأي في مصر بشكل منهجي وعاجل، وهو الملف الذي عمل العسكر على تضخيمه لكسر شوكة الحراك الثوري، وعمل على سجن قيادات العمل الثوري من الشباب والتيارات السياسية المتعددة والرموز الوطنية كرهائن لديه خاضعين للتعذيب والإخفاء القسري والقتل العمد بالتصفية أو الإهمال الطبي والأحكام المجحفة بالإعدام والسجن المشدد، هادفًا من كل ذلك إرهاب المجتمع من أي حراك ثوري، وهو ما يحتم العمل الموحد لكسر استراتيجية ”رهائن الثورة“ التي تنتهجها السلطة العسكرية، والعمل تحت هدف رئيسي، وهو تحرير كافة المعتقلين وليس تحسين شروط السجن والعبودية، وذلك بالعمل المشترك لطرح ملف سجناء الرأي على كافة برلمانات العالم، والمحافل الدولية، ومحاصرة سلطات الانقلاب في ملف حقوق الإنسان، والعمل على تحرير المعتقلين الذين يمثلون دعمًا حقيقيًا لأي عمل ثوري مرتقب، ودافع نفسي لكسر حاجز الخوف لدى المجتمع. ثانيًا – توحيد المعسكر الثوري ونبذ الخلاف، وهو ما نقدمه كطرح عام إلى كل الرافضين للحكم العسكري بمختلف الأيدولوجيات والأفكار وفي القلب منهم إخواننا في الطرف الآخر من الإخوان المسلمين لتجاوز مرحلة الخلاف، وتركيز الجميع على توحيد المنطلقات والأهداف كأساس أولي ينتج عنه تفعيل حقيقي للكيانات والتحالفات الثورية القائمة أو إنشاء أوعية جديدة. ويؤكدُ المكتبُ العام لجماعةِ الإخوان المسلمين أنه ومع تقديم هذا الطرح فإننا قد قمنا بمراجعات داخلية متعددة، وقفنا خلالها على أخطاء قد قمنا بها في مرحلة الثورة ومرحلة الحكم، كما وقفنا على أخطاء وقع فيها الحلفاء والمنافسون من مكونات الثورة، وقد تسببت تلك الأخطاء والخلافات في تمكين الثورة المضادة من زمام الأمور، لذا فإننا نعلنُ أنَّ جماعة الإخوان المسلمين تقفُ الآن على التفريق بين العمل السياسي العام وبين المنافسة الحزبية الضيقة على السلطة، ونؤمن بأن مساحة العمل السياسي العام على القضايا الوطنية والحقوق العامة للشعب المصري، والقيم الوطنية العامة وقضايا الأمة الكلية، هي مساحة أرحب للجماعة من العمل الحزبي الضيق والمنافسة على السلطة، وسنعمل في مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب العسكري كتيار وطني عام ذو خلفية إسلامية، داعمين للأمة ونمارس الحياة السياسية في إطارها العام، وندعم كل الفصائل الوطنية التي تتقاطع مع رؤيتنا في نهضة هذا الوطن في تجاربها الحزبية، ونسمح لأعضاء الإخوان المسلمين والمتخصصين والعلماء من أبناءها بالإنخراط في العمل السياسي من خلال الانتشار مع الأحزاب والحركات التي تتقاطع معنا في رؤيتنا لنهضة هذه الأمة. ويؤكد المكتب العام للإخوان المسلمين، أنه سيعمل على التواصل خلال الفترة المقبلة مع كافة المنتمين للمعسكر المناهض للحكم العسكري، لطرح رؤيته ”لتوحيد الأهداف والمنطلقات للثورة المصرية“ من واقع المسؤولية الوطنية والأخلاقية، لصنع أرضية فكرية مشتركة تعمل على إعادة النضال الثوري للمساحة الفاعلة من جديد. المكتب العام للإخوان المسلمين القاهرة – السبت 26 شوّال 1440هـ – 29 يونيو 2019م #الشرعية_للثورةhttps://ikhwanonline.info/%d8%a8%d9%8a%d8%a...ad%d9%88%d9%84/===================رابط المنشور على صفحة الحقيقة على الفيس بوك:https://www.facebook.com/permalink.php?stor...225500671139291 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابوفراس قام بنشر July 1, 2019 ارسل تقرير Share قام بنشر July 1, 2019 لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.