اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

صحف أمريكية: مرسي أصبح زعيما سياسيا لا يستهان به


غريب

Recommended Posts

عندما زار بانيتا وزير دفاع أمريكا قبل 3 اسابيع صرح للصحافة بجملة لم تكن في سياقها انذاك

 

وهي وردت في مشاركة اشار لها الاخ ابو مالك ولا اجدها الان -

 

والتصريح كان وصفا لمرسي بأنه رجل دولة على قدر المسؤولية ( تصوروا من مرشح بديل

 

للاخوان الى رجل دولة بشهادة وصنع الامريكان وبشهر ونصف )

 

ولم يكن كذلك في ذلك الوقت لانه كان يبدو امعة بوجود القيادة العسكرية ترسم وتحل

 

وهو مجرد من الصلاحيات وخالي من الدسم

 

 

وكأن بانيتا في ذلك الوقت صرح بما سيؤول اليه الامر من قوة مرسي السياسية

 

عندما يطيح بالقيادة العسكرية البالية ليأتي بقيادة من جنس الاولى فيصبح حقا كما وصفه

 

بانيتا قبل اسابيع وكما تصفه الصحافة الامريكية اليوم ( بأنه أصبح زعيما سياسيا لا يستهان به )

 

بفضل أمريكا طبعا والتي تمسك بخيوط اللعبة السياسية والعسكرية وتديرها كيف تشاء

 

فهل هناك أفضل من زعيم مدني ثوري بلحية اخوانية وسلطات مستردة من العسكر في خدمة

 

السيدة أمريكا ؟؟

 

هذا المرسي أقدر على خدمة أمريكا حتى من عبدالناصر وهو يفعل

 

أمريكا كانت تدير عبدالناصر من وراء ستار الاتحاد السوفياتي

 

ولكنها اليوم تدير مرسي في وضح النهار بعد ان تخلى عن اي كلمة تتعلق بالاسلام في خطابه

 

السياسي

 

الى الذين كانوا يسألون كيف صنعت أمريكا من عبدالناصر عميلا في الخفاء

 

فليتابعوا كيف تصنع من مرسي خادما على عين الناس الا من كان أعمى لا يرى

 

ولكن الناس غير الناس ايام عبدالناصر

 

وا أسفاه على شعارات " القرآن دستورنا " و " الاسلام هو الحل "

 

 

 

 

صحف أمريكية: مرسي أصبح زعيما سياسيا لا يستهان به

الثلاثاء 14 اغسطس 2012 - 15:32

 

محمد سليمان

 

أكدت صحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "تايم" الأمريكيتان اليوم الثلاثاء أن غياب الخطاب الديني ضمن التوفيق للرئيس محمد مرسي.. منوهتين إلى أن قراراته تعيد رسم خارطة مصر السياسية الآن.

 

فقد ذكرت صحيفة "واشنطن بوست " الأمريكية اليوم الثلاثاء أن غياب الخطاب الديني والرموز الإسلامية عن مؤسسة الرئاسة في مصر والقرارات الصادرة عنها منذ أن اعتلى الرئيس محمد مرسي سدة الحكم في البلاد، ضمن له التوفيق والنجاح في مساعيه الرامية لاستعادة صلاحيات الرئيس التي بدت يوما أمرا بعيد المنال.

 

وأوضحت الصحيفة - في سياق تحليل إخباري أوردته على موقعها الالكتروني -أن الرئيس مرسي فاجأ الكثيرين وخالف جميع التوقعات والتكهنات منذ اليوم الأول لتوليه حكم مصر، فلم يأت بقيادة إسلامية في المناصب القيادية ولم يستخدم الخطاب الإسلامي في قراراته وتحركاته داخل مؤسسة الرئاسة" بل بالعكس أقدم على اتخاذ قرارات جسورة لم تشمل إحالة كبار قادة الجيش إلى التقاعد فحسب" وإنما أيضا قام بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل ليستعيد بذلك صلاحيات الرئيس.

 

وأردفت الصحيفة أن هذه القرارات من جانب الرئيس مرسي رأى فيها محللون "فوزا مبكرا يحسم صراعا على السلطة ظن المصريون أنه سيدوم عقودا طويلة".

 

واعتبرت الصحيفة الأمريكية أنه إذا لم يحافظ الرئيس مرسي على صلاحياته وصورته كرجل دولة صارم في قراراته يتمتع بشخصية قوية ومستقلة، سيسير بذلك على خطى أسلافه في الحكم سواء كان الرئيس الأسبق أنور السادات أو الرئيس السابق حسني مبارك ويخسر المكاسب التي حصدها في وقت قصير.

 

بدورها، اعتبرت مجلة "تايم" الأمريكية اليوم الثلاثاء هذه التحركات من قبل الرئيس مرسي أعادت رسم الخارطة السياسية المصرية لفترة ما بعد مبارك في ظل المكانة الكبيرة والمرموقة التي باتت تكتسبها جماعة الإخوان المسلمين -التي ينتمي إليها الرئيس مرسي- بعد الفوز الذي حققته في معركة ظن العديد من المصريين إنها حتى لن تتمكن من النجاة منها.

 

وشددت المجلة - في سياق تعليق أوردته على موقعها الإلكتروني - على ضرورة أن يعمد الرئيس محمد مرسي -أول رئيس مدني منتخب للبلاد- إلى تنسيق خطواته بشكل وثيق مع كبار قادة المؤسسة العسكرية في مصر بوصفها "العمود الفقري وركيزة الدولة المصرية"على مدار 60 عاما"، حيث تحتفظ المؤسسة العسكرية في أعين المصريين بمكانتها كأكثر مؤسسات الدولة نفوذا وحامية حمى البلاد وخاضت من الحروب ما أثقل كاهلها ويتربص بها المتربصون.

 

وخلصت المجلة - في ختام تعليقها - إلى القول إنه سلسلة القرارات الأخيرة من جانب الرئيس المصري الجديد قد أعادت له السلطات الرئيسية، وأحدثت تغييرات في موازين القوى وتقاسم الأدوار وجعلت منه زعيما سياسيا مخضرما لا يستهان به.

http://www.elgomaa.com/view/?q=69971

رابط هذا التعليق
شارك

نفخ

 

ثم نفخ

 

يتبعه نفخ

 

حتى يصدّق نفسه !

 

من ؟

 

المنفوخ :angry:

 

وبعد أن تنتهي صلاحيته ..

 

ترميه أميركا .. رمية طنطاوي !

 

ومن قبله ..

 

كما طنطاوي رمى حسني !

 

:(

 

كلّ ذلك بسبب أن أميركا هي مالكة زمام الحكم والكراسي ( أي السلطان ) في بلاد المسلمين.

 

وحتى نصحح الأمر الخطير .. فالمسلمون المخلصون عاملون بدأب وهمة وجد من أجل استعادة السلطان المفقود من غاصبيه لإعادته إلى يد أمتنا الإسلامية الحبيبة فتضعه الأمة بيد مخلص أمين تبايعه على تطبيق شريعة الله ويسمى الخليفة.. كما أمر الله ورسوله .. وليس كما أمرت أميركا ومجلس الأمن .

 

هذا كلّ ما في الأمر .. ولن يكون هناك خداع أو نفخ أو غش للرعية .

رابط هذا التعليق
شارك

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27)

 

يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28)

 

لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا (29)

 

وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا (30)

 

 

الفرقان

رابط هذا التعليق
شارك

بدأوا بخميني

ثم اردوغان

والان سي مرسي

 

اللافت للنظر ان امريكا اخذتها فترة لتحضير الخميني

ثم اشهر وسنين لتلميع اردوغان وتحييد الجيش

ولكن سي مرسي مجرد اسابيع ونفس المسرحية تمت من تحييد للجيش واظهار البطل

والسؤال هل هو زيادة استحمار للعرب

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن سي مرسي مجرد اسابيع ونفس المسرحية تمت من تحييد للجيش واظهار البطل

لا أراها استحماراً ..

 

ولكن الخيارات أصبحت تضيق على أميركا بعد الثورات .

 

أميركا أصبحت تخشى بجد تحرر بلاد المسلمين من قبضتها .

 

والوقت ضيق أمامها .. ولم يعد أمامها من خيارات .. سوى الخيار الإخواني الأردوغاني .

 

والله أعلم.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...