ابن الصّدّيق قام بنشر August 15, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر August 15, 2012 بيان صحفي براءة الفاتح... ظهر الحق وخسر هنالك المبطلون قضت محكمة الكلاكلة اللفة بشطب البلاغ رقم (2570) بتاريخ 28/03/2011م في مواجهة عضو حزب التحرير الأخ/ الفاتح عبد الله إسماعيل؛ الذي اتهم تحت المادة (50) (تقويض النظام الدستوري)، والمادة (63) (الدعوة لمعارضة النظام بالعنف والقوة الجنائية). وقد جاء في حيثيات الحكم الذي نطق به القاضي أن الأدلة غير كافية لإدانة المتهم تحت هاتين المادتين حيث كان الموضوع (موضوع الاتهام) كلاما دينيا فقهيا، وبناء على المادة 141 إجراءات تم شطب البلاغ. إننا في حزب التحرير- ولاية السودان وبعد ظهور الحق نقول: أولاً: إن مثل هكذا اتهامات ضد شباب الحزب لن تزيدهم إلا ثباتاً على الحق، وعزيمة على المضي قدماً في طريق استئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. ثانياً: ثقتنا بالله لا حدود لها بنصره، وكنا واثقين من براءة الأخ الفاتح وخسران المبطلين، الذين يريدونها عوجاً، { إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ }. ثالثاً: نصيحة نقدمها للنظام... بدلاً من تلفيق التهم لحملة الدعوة المخلصين، عليه أن يراجع موقفه، ويتوب إلى ربه فيحكّم الإسلام نظاماً ومنهجاً للحياة عسى الله أن يغفر لهم ما اجترحوه في حق البلاد والعباد، بل وفي حق الله بمخالفة أحكامه والحكم بغير ما أنزل الله. رابعاً: نسجي شكرنا الجزيل للإخوة المحامين الذين تدافعوا للدفاع عن الحق، ونخص بالشكر منهم: 1/ الأستاذ/ إبراهيم عبد الله آدم- رئيس هيئة الدفاع. 2/ الأستاذ/ معلا فضل السيد معلا. 3/ الأستاذ/ التوم محمد شمو كباشي. 4/ الأستاذ/ سامر يونس محمد. 5/ الأستاذ/ محمد سعيد. خامساً: إن حزب التحرير ماضٍ في طريق إنهاض الأمة من كبوتها، وتحريرها من أنظمة الكفر وأفكار الكفر، باستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة؛ التي أظل زمانها وصارت قاب قوسين أو أدنى{ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }. المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية السودان عنوان المراسلة و عنوان الزيارة الخرطوم شرق- عمارة الوقف الطابق الأرضي -شارع 21 اكتوبر- غرب شارع المك نمر تلفون: 0912240143- 0912377707 فاكس: spokman_sd@dbzmail.com اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبد المعز قام بنشر August 15, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر August 15, 2012 ما أشبه اليوم بالبارحة! الغريب ان البشير والترابي عندما تسلما الحكم ادعيا انهما يريدان تطبيق الاسلام، اوكالعادة تبنى الاخوان المسلمون هذين الدّعيين ثم ها هو الترابي والعياذ بالله قد انتقل الى صف الهالك قرنق والى صف الخارجين على الاسلام بانكاره احكاما معلومة من الدين بالضرورة، وها هو عمر البشير لا يزال يحكم بالكفر الى يومنا هذا، وليس هذا فحسب، بل يلفق التهم لمن يسعى لاقامة حكم الله في الارض... ويأبى الله الا ان يتم نوره ايها الكذابون مقاتل راجي رحمة الغفور 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.