عماد النبهاني قام بنشر August 23, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر August 23, 2012 نقلت صحيفة المصريون عن الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومى بمصر واستشارى الطب التكميلى قوله : “إن العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبارت أنشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، حيث أفاد المتحدث أن إقناع العالم غيلهم كان بالأدلة العلمية، والتى مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، مما يعنى أن المطلقة تصبح قابلة لتلقى بصمة رجل آخر. وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة فى الزواج. وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض. http://www.almesryoon.com/permalink/21777.html تعليق قال الله تعالى بالنسبة للمطلقة {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُواْ إِصْلاَحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ }البقرة228 قال الله تعالي بالنسبه للارمله {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }البقرة234 الاية الاولي :تخص المطلقات ذوات الحيض عليهن الانتظار دون نكاح بعد الطلاق ثلاثة اطهار اي ثلاثة حيضات ويعني ثلاثة شهور وهي فتره كافيه لفراغ الرحم من الحمل شرطة ان لا يخفوا ما خلق الله في ارحامهم من الحمل او الحيض . الايه الثانيه: الارمله التي يموت زوجها يجب عليها الانتظار اربعة اشهر وعشرة ايام فلا تخرج ولا تتزين ولا تتزوج حتى انتهاء المده المذكروه بعدها فلا جناح عليها. وقد سئل سؤالا لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والارملة؟ اختلفت الاقوال بذلك فمنهم من قال حق الحاضر وحق الغائب لان المطلقه زوجها حاضر اما الارمله زوجها غائب ولهذا كان سبب فرق المده. وقال الفقهاء في التفصيل إن حكمة العدة هي الحكم ببراءة الرحم من الحمل حفظاً للأنساب من الاختلاط والشك. فبالعدة يحصل التثبت، هل المرأة حامل فيشترط الوضع لانتهاء العدة ؟ أم غير حامل تنتهي عدتها بانتهاء الأجل الذي حدده القرآن الكريم ، و من تلك الحكم ايضا فتح المجال للعودة إلى بناء الأسرة المتهدمة بحادثة الطلاق: لأن الحفاظ على الحياة الزوجية وتماسك الأسرة مما اهتم به الإسلام، وسن ألا يتسرع الزوج بإيقاعه في ساعات الغضب واضطراب العواطف ، فإذا كان عازماً ولا بد فاعلاً فيسن له أن يوقعه رجعياً في طهر لم يقرب زوجته فيه ، فلعله بعد هدوء غضبه وسكون نفسه أن تتزن محاكمته الفكرية فيستقيم حكمه فيحجم عن إيقاع الطلاق أو يندم على إيقاعه فيراجعها في العدة . ومن أجل هذه الحكمة حظر الإسلام أن تخطب المعتدة وحرم العقد عليها واعتبره باطلاً ، أي إن الإسلام جعل العدة فرضاً شرعياً وحقاً للزوج وحقاً للأسرة يراجع فيها كل من الزوجين صفحات سلوكهما ووضعهما . فقد يجدان أن من الأفضل أن يعودا إلى الحياة الزوجية السابقة ، وأن يصحح كل منهما سلوكه وأن يتحاشى تكرار أخطائه . ولهذا كان الزواج حق مراجعتها في الطلاق الرجعي ضمن العدة دون حاجة لإجراء عقد جديد (إيجاب وقبول أمام شاهدين)أو يجري عليهما عقداً جديداً برضاها في الطلاق البائن بينونة صغرى. فان لم يراجعها زالت الموده بينها واصبحت المرأه مبغضه لزوجها المطلق فسرعان ما تنساه اما المتوفي عنها زوجها تكون في حزن وأسى لفقد شريك حياتها ومعيلها ورب أسرتها، وقد أقرها الإسلام على ذلك وألزمها الحداد عليه بترك الزينة والاجتماع بأجنبي والخروج من البيت لغير ضرورة والمبيت خارج بيت الزوجية، فناسب ذلك أن تكون عدتها أطول من عدة المطلقة التي قد تكون على نزاع مع مطلقها ولوجود اصل الموده بينهما غالبا ولذا قال بعض الفقهاء إذا ولدت الحبلى التي توفي زوجها توفي عنها قبل مضي أربعة أشهر وعشرة أيام فإنها تنتظر حتى انتهاء العدة الأطول. روى مالك عن ابن عباس أن عدتها آخر الأجلين، يريد أنها تعتد بأبعد الأجلين إما الحمل وإما انقضاء عدة الموت، وروي مثل ذلك عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه . قال صاحب بداية المجتهد بعد هذا النقل : والحجة لهم لأن ذلك هو الذي يقتضيه الجمع بين عموم آية الحوامل وآية الوفاة . فسبحان الله العزيز الحكيم لواء الحق 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Guest احمد1 قام بنشر August 23, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر August 23, 2012 الله اكبر كلما تقدم العلم يتم اكتشاف اشياء اخبر عنها القران لكن لم نفهمها واشياء اخرى لا نعرف ما السبب فنكتشف انه سبب حقيقي الله اكبر اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ألب أرسلان قام بنشر August 24, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر August 24, 2012 هل وقع تحت يد أي أخ من الإحوة على البحث العلمي الذي قام به و ما الاسم العلمي للبصمة هذه؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر August 26, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر August 26, 2012 اعتقد اخي الب ارسلان ان الكفار لا يعنيهم اظهار صحة الاسلام وحقيقة القران انه كلام الخالق فربما اخفو البحث واهملوه عمدا ولو لاحظت الخبر هو تسريب او قول من احد الاطباء المسلمين ولسوف تعجب لو عرفت ان من علماء المسلمين القدامى قال هذا الكلام بطريقه اخرى بنفس المعني فيقول ابن القيم فأما المقام الأول ففي شرع العِدَّة عدة حكم منها: العلم ببراءة الرحم، وأن لا يجتمع ماء الواطئين فأكثر في رحم واحد فتختلط الأنساب، وتفسد وفي ذلك من الفساد ما تمنعه الشريعة والحكمة .زاد المعاد في هدي خير العباد والاسلام ايضا لم يجعل لغير المدخول بها عدة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً) ارى ان كل هذا يؤكد ويرجح صحة الكلام اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ورقة قام بنشر September 1, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 1, 2012 ان كون المسلمة عفيفة محصنة وكون الكوافر في امريكا والحضارة الغربية فاسقات متعددات العشاق هو امر مقطوع به ومشهور ولا يحتاج اي احصاء او اكتشاف اضافة الى ان تفاصيل الخبر تحتاج لتوثيق وتفصيل اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.