أردوغان يدعو الى تذكّر أفكار أتاتورك و«تضحياته»

[عبق الجنان]

 

الحياةالحياة : 11 - 11 - 2009

 

أنقرة - يو بي آي - اعتبر رئيس الوزراء التركي رجب طيّب أردوغان امس، في الذكرى ال 71 لوفاة مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، أن أصحاب المقامات العالية المهمين يجب تذكرهم بأفكارهم وتضحياتهم، وليس بالحداد عليهم.

ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» التركية عن أردوغان قوله في مراسم إحياء الذكرى إن «الهدف من 10 تشرين الثاني (نوفمبر) يجب أن لا يكون أبداً الحداد». وقال: «رؤيتي لا تعني بالضرورة رؤية وجهي، بل يكفي إن تمكنتم من فهم وجهات نظري ومشاعري». وأكد أنه ينظر إلى الذكرى كمناسبة مهمة لإحياء ذكرى أتاتورك وفهمه وتحسين فلسفته الأساسية وأعماله.

واعتبر أردوغان أن تذكر أتاتورك وإرثه تجسّده الجهود التي تبذل من أجل جعل تركيا أقوى وديموقراطية وأكثر تطوراً.

وكان أتاتورك الذي ولد في العام 1881، توفي في 10 تشرين الثاني 1938، بعدما أسس الجمهورية التركية العلمانية على أنقاض السلطنة العثمانية.

 

http://www.sauress.com/alhayat/75098

 

 

رجل علماني بامتياز ،ثم يأتي البعض ليقول"يمثل الإسلام وحفيد

 

العثمانيين"!!! :huh:

 

ولكن الدور قادم يا اردوغان ويلعن روحك يا أتاتورك :D

[الحسين]

السلام عليكم

 

يقول الله عزّ وجلّ :

 

 

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27)

قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (28) الزمر

فلنبحث في القرآن العظيم عن مثل ما قاله أردوغان المتخلّف.

إقرأوا معي :

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (104)

 

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105) المائدة

 

 

ما الفرق ؟

[عبد الله العقابي]

رسالتي إلى أوردغان

http://www.youtube.com/watch?v=W_NeXxS1PFo

[راجي رحمة الغفور]

الكماليون الحقيقيون غير راضين عن أردوغان و يعتبرونه اسلاميا متخفيا بالعلمانية (تقية)، و لكن اغلبية العلمانيين الليبراليين من الأتراك ليسوا كماليين حقيقيين بل يريدون دولة عصرية على الطراز الأوروبي الغربي دون ان يكون للاسلام دخلا في طريقة عيشهم و انما مرجعية للدولة كونه تراثا و تاريخا للمجتمع و هؤلاء يقدّرون اتاتورك و أغلب هؤلاء هم من صوّت لحزب أردوغان بالاضافة الى بعض الاسلاميين. لذلك أردوغان يتجنّب الكلام عن الاسلام في خطاباته حتى لا يوسم بأنه اسلامي و يحاول استقطاب الليبراليين هؤلاء، و لكني لست متأكدا ان كان ذلك بسبب مصالح انتخابية يسعى لها أو هو حقيقة قناعة لديه يؤمن بها... و لكن المسلم لا يفعل ذلك و لا يسلك هكذا طرقا ملتوية و أستطيع ان أقول أنه لا يفرق كثيرا عن سياسة الاخوان في العالم الا أنه اكثر مراوغة و تلاعبا و خداعا للناس و الشعوب مع عدم تورع في المحرّمات ففكر الاخوان هذه ثماره. هناك مثل شعبي يقول : " مثل الزئبق" يصعب جدا تحديد فكرهم و هويتهم لكثرة خداعهم للجميع. و لكن الى متى سيستمر هؤلاء في الخداع؟

نحن نراه علمانيا بقناع اسلامي و غيرنا يراه اسلاميا بقناع علماني! فهو بلا شك مخادع لكل الأطراف و الله أعلم بسريرته!

تم تعديل September 4, 2012 بواسطه علاء عبد الله

[مقاتل]

اخي علاء عبد الله....

 

قولك عن اردوغان في خاتمة تعليقك_والله اعلم بسريرته_يوحي للقارئ بان انطواء سريرة اردوغان على خير امر وارد

 

والحقيقة يا طيب بل والظاهر من كثير من افعاله انه رجل خبيث يتمسح بالاسلام وهو له الد الخصام

 

ولا تنطوي سريرته على مثقال ذرة من حب للاسلام والمسلمين

 

يعني في تاريخ تركيا العلماني كله وعلى مدى تعاقب اشد الناس عداوة للاسلام والمسلمين من علمانيها على حكم تركيا لم تشن حملات الاعتقالات لدعاة الخلافة وزجهم في السجون بالمئات الا في عهد هذا الزنديق

 

وقل مثل ذلك في سابقته التي لم يسبقه اليها احد من المعلنين عداوتهم لكل ما هو من الاسلام وهي ترخيصه لافتتاح شاطئ عراة في تركيا

 

وقل مثل ذلك في نيته تاجير(اهداء) الاف الدونمات من اراضي تركيا لدولة يهود للاستثمار الزراعي والتعديني وغير ذلك مما بقي طي الكتمان ولم يعلن,,الامر الذي جرأ بعض قادة دولة يهود ليقولوا بان (اسرائيل)ما ضية في طريق استعادتها لامجاد يهود واستعادة حقوقهم التاريخية

 

ثم ان جوارح الرجل تنطق بل تصرخ باستماتته وتفانيه في خدمة سيدته امريكا على الصعيد الاقليمي لدعم وتجذير وتوسيع الهيمنة الامريكية على الشرق الاوسط وبعض دول بحر قزوين الزاخر بالبترول

 

وعلى الصعيد الداخلي التركي بسعيه الدؤوب لجعل تركيا خالصة لامريكا بقلعه ما تبقى من نفوذ للانجليز منها,,والذي في سياقه يفهم تسفيهه تارة ومحاربته تارة اخرى لاي مظهر من مظاهر تقديس الشعب التركي لعبد الانجليز اليهودي المجرم مصطفى كمال

 

فعلى اي خير اخي بعد هذا يمكن ان تنطوي سريرة هذا الزنديق المنافق..؟!!

تم تعديل September 4, 2012 بواسطه مقاتل