واعي واعي قام بنشر May 26, 2021 ارسل تقرير Share قام بنشر May 26, 2021 بسم الله الرحمن الرحيم #جريدة_الراية: #الجولة_الإخبارية - 2021-05-26 ===================== هل هناك عاقل لا يدرك أن الرد على جرائم يهود يكون فقط بتحرك الجيوش لإزالة كيان يهود وإعادة فلسطين كاملة إلى ديار الإسلام؟ هل هناك ذو بصر وبصيرة لا يدرك أن إنهاء عدوان يهود لا يكون بالإدانات الجوفاء أو بمناشدة المجتمع الدولي الذي كان من وراء إنشاء تلك الدولة المسخ؟ هل قضية فلسطين مجهولة وحلها بحاجة إلى احتكام لاستفتاء شعبي؟ أليس هذا الذل والهوان وعدم تحرك الجيوش من ثكناتها هو مبعث الخزي في الدنيا والعذاب الأليم في الآخرة؟ === اقتلوا حل الدولتين وادفنوه تحت ركام القصف في قراءة لما يجري على أرض فلسطين المباركة، أكدت مقالة نشرها موقع المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين بعنوان " أيها الثائرون.... اقتلوا الآن حل الدولتين وادفنوه تحت ركام القصف"، للأستاذ يوسف أبو زر عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: أن المستعمرين وأذنابهم أرادوا محو الحقيقة، ومسخ الجيل بوعي زائف، لإخراج جيل يرى أن فلسطين هي الضفة الغربية وشقها البعيد قطاع غزة، وفجأة وفي ليلة مباركة في شهر مبارك، وانطلاقا من الأقصى المبارك، بدأ الجيل ذاته يدرك أن فلسطين أوسع بكثير مما كانوا يظنون، وأن أهل الداخل المحتل عام 48 هم أهل الأقصى وحراسه مثلما هي غزة والضفة والقدس. لقد اجتهد الطغاة أن يُنشئوا بالتطبيع شعوبا جديدة، ولكن الحشود أتت لتقول إن الأرض المباركة لا تقسم وأن الجغرافيا الحالية هي خيانة. وأضافت المقالة: لقد تلكأ المتحدث باسم البيت الأبيض عند السؤال عن إدانة قتل الأطفال، ولكنه لم يتردد أو يتلكأ في التأكيد على "حل الدولتين"، ومثلهم فعل حكام المسلمين المتآمرون في المسارعة إلى التأكيد على حل الدولتين. فما الذي يعنيه حل الدولتين؟ وفي معرض الإجابة أوضحت المقالة: أنه بالنسبة للأمريكان مشروعهم القديم، الذي يحفظون به كيان يهود ويحمونه، وهو في أساسه لم يوضع إلا لشرعنة كيان يهود وتأبيد احتلاله لفلسطين. وبالنسبة للحكام العرب إنما هو تصفية وإقفال لقضية لطالما كانت شوكة في جُنوبهم، ولطالما أظهرت جبنهم وكشفت تآمرهم وأحرجتهم أمام شعوبهم. وحذرت المقالة: بأن ما يسمى بحل الدولتين هو خديعة كبرى، وهم بهذا الحل يريدون وضع الجهاد والتضحيات في سياقهم، حيث بدأوا بالتلويح وبالتصريح في الكلام عن حل الدولتين في هذه الأيام بالذات، ليلقمونا إياه على أنه الإنجاز من بعد النضال، وسبيل الخروج من تحت الركام! وتابع الكاتب: لا أدري كيف سينظر في عيون أهل اللد ويافا وشباب النقب والجليل بعد الآن من يقبل بما يسمى بـ"حل الدولتين" وهو يسلمهم لعدوهم بعد أن أعلنوا المفاصلة مع الكيان الغاصب ورفضوا إلا الالتحام بأمتهم؟! وختم مقالته مخاطبا الثائرين في الأرض المباركة: ينبغي وضع الأمور في سياقها الصحيح، سياق الأمة وعقيدتها ومشروعها، والحيلولة دون أن تبني أمريكا وأشياعها على التضحيات مشروعاتها للتسوية، وإن الفرصة الآن سانحة، في أن نفشل مشاريعهم ونربك حساباتهم فيما يخططون له ويروجون من "حل للدولتين" واستباقهم بالإعلان الصارخ أن الأرض المباركة فلسطين كل لا يقبل التقسيم وعضو يرفض أن يبتر من أمته، وأن نبقيها بؤرة التثوير في الأمة حتى يأذن الله بالتحرير. === آن للجيوش أن تلتحم بأمتها لتحرر أقصاها فقد فضحت غزة هشاشة يهود وتآمر الحكام عمّت احتفالات واسعة مناطق قطاع غزة والضفة الغربية والداخل المحتل مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار الساعة الثانية من فجر الجمعة بين كيان يهود الغاصب وفصائل المقاومة برعاية مصرية، فرحا بانتصار المقاومة على "الجيش الذي لا يقهر!"، وإزاء ذلك قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في بيان: وجاء وقف عدوان كيان يهود على قطاع غزة بعد أن أدرك المأزق الكبير الذي وقع فيه، إذ تمكنت فئة مؤمنة قليلة بإمكانيات متواضعة لا تقارن بإمكانيات الدول أو كيان يهود، من إيذاء الاحتلال وشل كيانه طوال مدة العدوان، وشهد الاحتلال كيف أيقظ العدوان فلسطين كلها وحدة واحدة فخرجت في جموع حاشدة في أم الفحم وباقة الغربية والمثلث واللد والرملة وحيفا وعكا والقدس وباقي مدن الضفة، ورأى الاحتلال كيف أنّ الأحداث بدأت توقظ الأمة الإسلامية فخرجت مطالبة بإزالة العوائق والحواجز التي تحول دون نصرة فلسطين، وانطلقت الجموع في كل بلاد المسلمين تطالب بالزحف إلى المسجد الأقصى لا سيما في دول الجوار كالأردن ولبنان والعراق، ومنادية بالجهاد والقتال لتحرير الأرض المباركة. وأضاف البيان: كل هذا وغيره دفع أمريكا إلى التحرك من أجل وقف عدوان كيان يهود بعد أن رأت الأرض تتزلزل تحت أقدام حكام المسلمين العملاء وبدأ الرعب يدب في قلوب الحكام الخونة الذين يعملون على حماية كيان يهود، من أن تهب الأمة إلى عروشهم فتقتلعها. وتابع البيان: لقد أكدت الأحداث الأخيرة هشاشة كيان يهود وهزالة جيشه، إذ تمكنت فئة قليلة من شَلِّهِ، فكيف لو توحدت جيوش الأمة؟! وأكدت أنّ ما يحفظ الاحتلال ويطيل بقاءه إنما هم حكام المسلمين العملاء الذين يحبسون الأمة وجيوشها عن نصرة فلسطين والمسجد الأقصى، وإذا ما تحركوا تحركوا للذود عن كيان يهود وحماية عروشهم، وأشهدت هذه الأحداث العالم كم أنّ المسلمين يتوقون ليوم تتحرك فيه جيوشهم لتحرير فلسطين وللصلاة في المسجد الأقصى المبارك وما يمنعهم من ذلك سوى حكامهم وأجهزتهم الأمنية والحدود التي اصطنعوها. وختم البيان: إنّ مصاب فلسطين وكل بلاد المسلمين سببه الأصيل هو غياب خلافة المسلمين ودولتهم، وإلى أن تُقام الخلافة لا بد أن تتواصل الجهود لاستنفار الجيوش وحثها على التحرك لتحرير فلسطين، والعمل على إبقاء جذوة الجهاد في سبيل الله متقدة في وجه كيان يهود حتى لا يستقر له قرار ولا يطمئن له حال. === استشهاد أحد شباب حزب التحرير على يد المحتل الروسي في القرم! وفقا لمجلة التغيير الجذري الصادرة في تركيا داهمت قوات من جهاز الأمن الفيدرالي الروسية في شبه جزيرة القرم، منزل الأخ نبي رحيموف، أحد شباب حزب التحرير، ومن ثم قتلته بزعم مقاومته للاعتقال! وقال محامون من القرم إن الأمن الفيدرالي داهم بيت رحيموف في الساعة السادسة صباحا، حيث تعرض رحيموف للتعذيب أولاً ثم قُتل. بينما يحاول الأمن الفيدرالي التستر على الجريمة بحجة مقاومته للاعتقال. ولم يكتف المحتل الروسي من قتل رحيموف ومن الاتهامات التي لا يصدقها عاقل، بل طلب المحتل الروسي بترحيل زوجته وطفليه، حيث أمرت المحكمة الموجودة في منطقة سوفياتسكي التي تحتلها روسيا بوضعها في مركز احتجاز مؤقت قبل ترحيلها إلى أوزبيكستان. === الأنظمة في مصر والسعودية والأردن وتركيا وسوريا مهمتهم الاستراتيجية هي تأمين كيان يهود في وقفة أمام السفارة المصرية في بيروت، ألقى رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان الدكتور محمد إبراهيم كلمة نبهت إلى وجوب نصرة أهل فلسطين. وعقب الوقفة قام عضو لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية لبنان المهندس بلال زيدان بتسليم رسالة إلى الملحق العسكري في السفارة المصرية، جاء فيها: إنَّ الأنظمة في مصر والسعودية والأردن وتركيا وسوريا، والمحيطين بفلسطين، بات واضحاً أنَّ مهمتهم الاستراتيجية كانت ولا تزال تأمين كيان يهود، والحرب على الإسلام وحَمَلَةِ دعوته، فكم حاصر النظام المصري قطاع غزة مراراً وتكراراً خدمة لكيان يهود؟! وهو حتى الآن لم ولن ينصر غزة ولا فلسطين، ولن ينتصر لقضايا الأمة قطعاً. وأشارت الرسالة إلى أنَّ أهل فلسطين ليسوا بحاجة لتعاطف حكام وقادة باعوا أنفسهم للغرب بثمن بخس، وإنما حاجتهم الحقيقية للمخلصين من أبناء الأمة في الجيوش وخاصةً جيش الكنانة، خير أجناد الأرض. وهذه الخيرية لا تكون إلا لمن ينبذ ويرفض حدود سايكس بيكو، ويقطع حبال ولائه وطاعته لأنظمة العار وحكام العمالة، ويحرك جنوده لاقتلاع كيان يهود، فلا يجوز الخضوع لهؤلاء الحكام، والتخاذل والقعود عن نصرة أهل فلسطين، ولا طاعة لمن عصى الله تعالى وفرق الأمة وشتت شملها وعمل فيها لصالح ومصالح عدوها. ولن يحرر فلسطين إلا وحدة المسلمين في ظل خلافة على منهاج النبوة. === فكرة تدويل القدس هي فكرة استعمارية أمريكية قديمة يدعو أردوغان لإحيائها كمعالجة لقضية القدس! في خضم تصاعد الأحداث في غزة والضفة والداخل المحتل دعا الرئيس التركي أردوغان إلى تشكيل إدارة ثلاثية لمدينة القدس عبر لجنة تضم ممثلي الديانات الثلاث، وقال أردوغان: "إدارة لجنة مؤلفة من ممثلين عن الديانات الثلاث (الإسلام والمسيحية واليهودية) للقدس ستكون أفضل معالجة في الظروف الحالية"، ودعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع المنظمات الدولية الأخرى إلى التحرك بفعالية من أجل الفلسطينيين المظلومين والقدس. وفي هذا الصدد أكد تعليق صحفي نشره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: أن فكرة تدويل القدس هي فكرة استعمارية أمريكية قديمة، وهي من صلب مشروع الدولتين والذي نص في بداياته على كيان للفلسطينيين في الضفة وغزة، ودولة يهودية على ما تبقى من فلسطين، وتدويل القدس وحل مشكلة اللاجئين، وقد بذلت أمريكا على مر العقود الماضية الكثير من الجهود لتنفيذ مشروعها الخبيث وتصفية قضية فلسطين. ولفت التعليق: أنه في اللحظة التي يدوس فيها أهل فلسطين أفكار الاستعمار ومشاريعه في الداخل المحتل والضفة وغزة، ويكون المحرك لهم القدس حاضنة المسجد الأقصى المبارك وقبلة المسلمين الأولى، وفي اللحظة التي يتشوقون فيها لطرد كيان يهود من كامل فلسطين يطل علينا الحكام الخونة بمشاريع وأفكار عفا عليها الزمن وفشل أصحابها في تنفيذها ويحاولون إحياءها من جديد. وختم التعليق مشددا: إن فلسطين والقدس هي أرض إسلامية لا مكان للمحتلين فيها، وما حالة الغليان وتفاعل الشعوب الإسلامية مع ما يحدث في الأرض المباركة إلا إشارة على حيوية الأمة وتمسكها بأرضها وقضيتها، وأن الأمة في وادٍ والحكام في وادٍ آخر فبينما تنتظر الأمة تحرك أهل القوة وفتح الحدود لتحرير فلسطين ينشغل حكامهم بالتفتيش في قمامة الاستعمار ومحاولة تدوير بعض مخلفاته البالية! === عندما تتحرر جيوش المسلمين من القيود يتطهر الأقصى من دنس ورجس يهود تحت عنوان: حزب التحرير يستنصر جيوش المسلمين لتحرير المسجد الأقصى، نظم شباب وأنصار حزب التحرير، عقب صلاة الجمعة، مسيرة مظاهرة مركزية حاشدة في مدينة إدلب، نصرة للمسجد الأقصى وتوجيه النداء للجيوش لتأخذ دورها في تحرر كامل فلسطين. وقالت اللافتات المرفوعة إن "طريق تحرير القدس يمر فوق حطام الأنظمة العميلة"، وخاطبت ثوار ومجاهدي الشام مؤكدة أن: نصرة الأقصى تبدأ بإسقاط نظام أسد. فانفضوا عنكم غدر الضامنين"، وتحت عنوان: "الأقصى يستنصر جيوش المسلمين"، نظم شباب حزب التحرير، الخميس، وقفتين متزامنتين في المناطق المحررة؛ ففي مدينة صوران بريف حلب الشمالي أقيمت وقفة أكدت لافتاتها المرفوعة على أن "حكامنا أموات يجب الإسراع في دفنهم وعندها فقط تحرر فلسطين"، وبينت أن "فلسطين قضية كل مسلم.. وتحريرها فرض على جيوش المسلمين"، وأشارت إلى أن "صواريخ المقاومة أثبتت هشاشة كيان يهود"، وشددت على أن "احتلال يهود ظل الأنظمة العربية العميلة إذا زالت زال الاحتلال"، وكذلك فإن "طريق تحرير القدس يمر من عواصمها". أما في مدينة الدانا بريف إدلب الشمالي، فقد رفعت لافتات أكدت إحداها أن "نصرة الأقصى لا تكون باستجداء أعداء الأمة كالأمم المتحدة ومجلس أمنها. وإنما بتحرك الجيوش وهدم العروش وإقامة حكم الإسلام"، وقالت أخرى "عندما تتحرر جيوش المسلمين من القيود.. يتحرر الأقصى من دنس يهود". وأيضا تحت عنوان: "الأقصى يستنصر جيوش المسلمين"، كان شباب وأنصار حزب التحرير قد نظموا، الأربعاء، وقفات متزامنة في كل من مدينة كفر تخاريم في الشمال الغربي من إدلب، وتجمع مخيمات الكرامة وبلدة دير حسان بريف إدلب الشمالي. === يجب ألا ينجح المتآمرون في خداع أهل الشام كما خدعوا أهل مصر وتونس أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا: أن الغاية السياسية من مسرحية الانتخابات الهزلية في سوريا هي محاولة إعادة الشرعية لنظام القتل والإجرام، وإعطائه دعما جديداً ريثما ينضج الحل السياسي الذي تريده أمريكا ومعها أدواتها للقضاء على ثورة الشام، ولزرع مزيد من اليأس في نفوس حاضنة الثورة. وذكر البيان: أن طاغية الشام عقد انتخابات رئاسية هزلية سنة 2014م دون أن يحرك المجتمع الدولي ساكنا، واستمر في منصبه يمارس القتل والإجرام حتى يومنا هذا، وها هو الآن يعيد الكرة من جديد؛ في محاولة يائسة منه لإضفاء الشرعية عليه، بعد أن دمر البلاد وقتل أكثر من مليون ونصف المليون مسلم، وشرد الملايين من بيوتهم، عدا عن مئات الآلاف من المعتقلين في زنازين الموت وسجون القهر والتعذيب. متسائلا: هل نرضى بأن ننتخب قاتل أطفالنا ومشرد أهلنا ومدمر بلداتنا ليحكمنا بدستور الكفر وقوانين الكفر من جديد؟! وهل يمكن أن ينجح المتآمرون في خداع أهل الشام كما حصل مع أهلنا في مصر وتونس من قبل؛ حيث حرفوا الثورة وغيروا رأس النظام السابق فقط حيث بقي دستوره وأركانه وأنظمته؟! وشدد البيان على أن القضية ليست من يحكم فحسب، وإنما القضية أيضا بماذا يحكم، فحرمة الانتخابات ليست بسبب أنها في مناطق طاغية الشام، أو لأن طاغية الشام أحد مرشحيها، بل حرمتها لأنها قائمة على غير أساس الإسلام، وحتى لو لم ينجح طاغية الشام في الانتخابات رغم نتائجها المحسومة مسبقا، فلن يتغير من الأمر شيء ولن يختلف الواقع، وسنظل نرزح تحت ظلم الحكم الجبري، فننتقل من مستبد إلى مستبد آخر، ومن عميل إلى عميل، فالجميع سواء ما دام الدستور الوضعي الذي هو سبب شقائنا وضنك عيشنا أساس حكمهم. وختم البيان مخاطبا المسلمين في الشام بالقول: إن التغيير الحقيقي والجذري يكون عن طريق استئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، والتي ستنهي عصر الحكم الجبري، وتجتثه من جذوره، فتطبق أنظمة الإسلام ودستوره وأحكامه، وتقطع يد الغرب الكافر عن العبث في بلاد المسلمين، ويكون الترشح فيها قائماً على أساس الإسلام وأحكامه في كافة مجالات الحياة. === المصدر: جريدة الراية اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.