صقر قريش قام بنشر September 6, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 6, 2012 السلام عليكم ورد في ثقافة الحزب مصطلح القاعدة الشعبية التي توجد ببث الافكار؟ فما هي وما هو مقباسها وطريقة ايجادها؟ وما هو واقعها مع الثورات والحراك المتنامي في بلاد المسلمين؟؟ لا تبخلوا علينا بنقل نشرات الحزب المتعلقة بالموضوع ان وجدت.. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
رضا المهملي قام بنشر October 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2012 سؤال ممتاز ارجوا الاجابة من شباب الخير اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر October 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2012 القاعده الشعبيه : هي اسم أخر لايجاد الرأي العام المنبثق عن الوعي العام فوجود المفاهيم الصحيحه وكثرة حملتها وقوة تأثيرهم في بقعه ما يقال عنها قاعدة شعبيه وطريقة الايجاد تكون بالتفاعل مع الناس وصهرهم ببوتقة الفكره أما واقعها مع الثورات فهو يرجع لدراسة مدى تأثير أصحاب الفكره في تحريك الشارع أو الرأي العام لمصلحة الفكرة وغايتها اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر October 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2012 http://www.alokab.com/forums/index.php?showtopic=48771&st=60 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مهران التونسي قام بنشر October 21, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2012 بسم الله الرحمان الرحيم الحديث عن الفاعدة الشعبية يجب ان لا يكون بمعزل عن الحديث عن العملية الصهرية في الامة لان بناء القاعدة الشعبية يكون عمل من اعمالها ونتيجة من نتائجها وقد بين الحزب العلاقة بينهما في اكثر من موضع فالعملية الصهرية هي تنزيل الافكار على الوقائع واختيار الافكار التي تزيل الادران مع قصد توحيد افكار الامة لتوحيد هدفها اثناء هذه العملية فيقوم الحزب اثناء هذه العملية بايجاد الراي العام وكسب اشخاص للدراسة واخذ تاييد الناس مع وجود القصد لهذه الامور الثالثة فيكون هذا هو بناء القاعدة الشعبية ويكون الحزب قام بالعملية الصهرية شاملة بناء القاعدة الشعبية فالقاعدة الشعبية وان كانت تشترك مع العملية الصهرية في عمليتين هما كسب اشخاص للدراسة وايجاد الراي العام الا انها تزيد عنها في ثلاثة امور اولها ملاحظة الغاية هي جلب الناس .ثانيها ان عملية بناء القاعدة الشعبية نكون من خلال تقصد القيام بثلاثة اعمال لا من خلال القيام بعملين وهذه الاعمال الثلاثة هي كسب اشخاص للدراسة وايجاد الراي العام المنبثق عن وعي عام واخذ تاييد الناس فالى جانب كسب الاشخاص وايجاد الراي العام يوجد عمل ثالث هو اخذتاييد الناس .ثالثها هو وجود عنصر القصد للقيام بالاعمال الثلاثة اي تقصد ايجاد راي عام وتقصد كسب اشخاص للدراسة وتقصد اخذ تاييد الناس اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
البدار الاول قام بنشر November 1, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 1, 2012 بارك الله فيك اخي الفاضل مهران التونسي وجعل الله كلامك في ميزان حسناتك , اتحفنا دوما لنستفيد ونفيد اخوك البدار الاول اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عز الدين24 قام بنشر November 12, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 12, 2012 سؤال على هامش موضوع القاعدة الشعبية, هل القاعدة الشعبية المؤيدة للخلافة فى أوساط الأمة الآن كافية لاقامة الخلافة؟!! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر November 13, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 13, 2012 وجدت هذا في مقال قرأته ولا اعلم مدى صحته انقله من اجل الاستيضاح والبيان في نشرة الخطاب الصادرة بتاريخ 15\12\1961م نص الحزب على أن إيجاد القاعدة الشعبية هو الطريق العملي لتسلم السلطة تسلما طبيعيا :- (أن يكون القصد من جميع عمليات الاتصال الحي إيجاد قاعدة كبرى من جمهرة الأمة وسواد الناس للحزب في المجتمع وهو ما يسمى عند بعض الناس بالقاعدة الشعبية ، وذلك أن الأمة هي السند الطبيعي للسلطة وهي الوسيلة الفعالة لإزالة السند غير الطبيعي الذي يسند السلطة وهي الأداة المؤثرة التي تضعف الوسائل التي تساعد على سند السلطة لذلك فإن الطريق العملي لتسلم السلطة تسلما طبيعيا إنما هي إيجاد قاعدة كبرى من جمهرة الأمة وسواد الناس تكون الأداة المباشرة لتسلم السلطة والحصن الحصين الذي يصونها ويعلي من مكانتها) . وفي نفس النشرة نص الحزب صراحة على أنه سيقيم الدولة بالقاعدة الشعبية :- (سيقيم الدولة بهذه القاعدة، وسيواجه حرب التدخل بهذه القاعدة ، وسيحمل الدعوة دوليا إلى العالم ويصارع الدول في الموقف الدولي والمجتمع الدولي بهذه القاعدة ولذلك لا بد أن تكون الأمة كلها أو في مجموعها هي القاعدة وأن يكون الرأي العام فيها منبثقا عن الوعي العام مركزا تمام التركيز على إيمان عقلي وتصديق يقيني عن دليل وأن يكون تأييد الجماهير تأييدا يصل إلى حد الاستعداد للاستشهاد عن رضا واطمئنان وتشوق لجنات النعيم ورضوان الله ) وفي جواب السؤال الصادر بتاريخ 20\6\1969م أعاد التأكيد على ما نص عليه في نشرة الخطاب فبين أن القاعدة الشعبية طريقة مؤقتة لتمكينه من استلام الحكم :- (وأما القاعدة الشعبية فإنها وإن كانت طريقة مؤقتة لتمكين الحزب من استلام الحكم ولكنها طريقة دائمة لحفظ الأمة وحفظ الدولة وصيانة الإسلام وضمان تطبيق أحكام الشرع وإيجاد أفكار الإسلام وتركيزها ) إن إقامة الدولة فعلا إنما يعني حصول التجاوب من الأمة ، والتجاوب لا يتحقق إلا بوجود القاعدة الشعبية ، فإقامة الدولة إنما تكون بالعمل لإيجاد القاعدة الشعبية أي بالعمل لإيجاد الرأي العام المنبثق عن الوعي العام عند الأمة على المبدأ ، وبالعمل لأن تحتضن الأمة المبدأ والحزب ، وذلك بأن يتولى الحزب العملية الصهرية في الأمة باعتبار أن القاعدة الشعبية عمل من أعمالها ونتيجة من نتائجها ، فإذا وجدت القاعدة الشعبية فقد وجدت الدولة ، فالحزب سيقيم الدولة بالقاعدة الشعبية وإذا لم يعمل على إقامة الدولة بالقاعدة الشعبية فإنه يكون قد انحرف عن الطريقة التي عينها الشرع لإقامة الدولة نجد أن الحزب في نشرة الخطاب قال " أن الطريق العملي لتسلم السلطة تسلما طبيعيا إنما هي إيجاد قاعدة كبرى من جمهرة الأمة وسواد الناس تكون الأداة المباشرة لتسلم السلطة " فقال " تسلما طبيعيا " وقال " تكون الأداة المباشرة لتسلم السلطة " ، إذ أن الحزب إنما يتسلم السلطة من زعماء هذه القاعدة وقادتها ، فلا بد من أخذ تأييدهم للإسلام وللحزب وللدولة إلى جانب إيجاد الرأي العام المنبثق عن الوعي العام ، فإيجاد القاعدة الشعبية هو الطريق العملي الذي يمكن الحزب من الوصول إلى السلطة وصولا طبيعيا ، أي هي الطريقة التي يتمكن الحزب بواسطتها من جعل أهل النصرة يسلمونه الحكم ، وليست هي طريقة تسلم الحكم من أهل النصرة ، لذلك قال " تكون الأداة " ولم يقل تكون طريقة تسلم السلطة ، ولذلك أيضا قال في جواب السؤال الصادر بتاريخ 20\6\1969م أن القاعدة الشعبية طريقة لتمكينه من تسلم الحكم ، ولم يقل أنها طريقة تسلم الحكم ، فقد ورد في الجواب ما نصه :- (( وأما القاعدة الشعبية فإنها وإن كانت طريقة مؤقتة لتمكين الحزب من استلام الحكم )) ، فالقاعدة الشعبية هي طريقة لتمكين الحزب من تسلم الحكم وليست هي طريقة تسلم الحكم ، إذ أن طريقة أخذ الحكم أو طريقة تسلمه في حال بناء الدولة هي البيعة على الحرب من أهل النصرة . من هنا يتبين أن طريقة إقامة الدولة فعلا هي أن يتولى الحزب العملية الصهرية في الأمة باعتبار أن القاعدة الشعبية عمل من أعمالها ونتيجة من نتائجها ، وأما الطريقة العملية الواقعية للتمكن من القيام بذلك فهي طلب النصرة للحماية . وأما أخذ الحكم فإن طريقة أخذه هي النصرة أي البيعة على الحرب من قبل أهل النصرة ، وأما القاعدة الشعبية فهي طريقة للتمكين من أخذه من أهل النصرة. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.