اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما


طارق

Recommended Posts

قال المصنف رحمه الله تعالى: [باب في الرسل. حدثنا

محمد بن عمرو الرازي حدثنا سلمة -يعني ابن الفضل - عن محمد بن إسحاق قال: كان مسيلمة كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: وقد حدثني محمد بن إسحاق عن شيخ من أشجع يقال له سعد بن طارق عن سلمة بن نعيم بن مسعود الأشجعي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لهما حين قرأ كتاب مسيلمة: (أبو داود باباً في الرسل، أي: الرسل الذين يأتون من الكفار إلى المسلمين برسائل، ومعنى ذلك أنهم يؤمنون ثم يعودون من حيث أتوا، وقد سبق أن مر قريباً قوله في الحديث: (أبو داود حديث نعيم بن مسعود رضي الله عنه، أن رسولي مسيلمة لما جاءا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرأ الكتاب الذي معهما، قال: (لولا أن الرسل لا تقتل لقتلتكما). وهذا يدل على أن الرسل لا تقتل، ولو حصل من الرسول المجاهرة وإعلان الكفر كما حصل من رسولي مسيلمة بقولهما: (نقول كما قال) فدل هذا على أن الرسول يرجع إلى مأمنه وأنه لا يقتل.

رابط هذا التعليق
شارك

المادة 7 - تنفذ الدولة الشرع الإسلامي على جميع الذين يحملون التابعية الإسلامية سواء أكانوا مسلمين أم غير مسلمين على الوجه التالي:

أ - تنفذ على المسلمين جميع أحكام الإسلام دون أي استثناء.

ب - يُترك غير المسلمين وما يعتقدون وما يعبدون ضمن النظام العام.

ج - المرتدون عن الإسلام يطبق عليهم حكم المرتد إن كانوا هم المرتدين، أما إذا كانوا أولاد مرتدين وولدوا غير مسلمين فيعاملون معاملة غير المسلمين حسب وضعهم الذي هم عليه من كونهم، مشركين أو أهل كتاب.

د - يعامل غير المسلمين في أمور المطعومات والملبوسات حسب أديانهم ضمن ما تجيزه الأحكام الشرعية.

هـ - تفـصـل أمـور الـزواج والطلاق بين غير المسلمين حسب أديانهم، وتفصل بينهم وبين المسلمين حسب أحكام الإسلام.

و - تنفذ الدولة باقي الأحكام الشرعية وسائر أمور الشريعة الإسلامية من معاملات وعقوبات وبينات ونظم حكم واقتصاد وغير ذلك على الجميع ويكون تنفيذها على المسلمين وعلى غير المسلمين على السواء، وتنفذ كذلك على المعاهدين والمستأمنين وكل من هو تحت سلطان الإسلام كما تنفذ على أفراد الرعية( إلا السفراء والرسل ومن شاكلهم. فإن لهم الحصانة الدبلوماسية).

رابط هذا التعليق
شارك

هؤلاء ليسوا رسل .. هؤلاء محتلون مستعمرون جاءوا لينهبوا ويسرقو ويقتلو

لا يجوز للمسلمين ان يكون لهم اسرى حتى يثخنوا في القتل _____ لا يجوز لنا ان يكونوا اسرى فكيف يكونوا امين مطمئنين

رابط هذا التعليق
شارك

( إلا السفراء والرسل ومن شاكلهم. فإن لهم الحصانة الدبلوماسية).

 

هذا في حالة وجود دولة الخلافة .. والأمة خوّلت الخليفة ووكّلته على تطبيق شرع الله .. ثمّ قام الخليفة بإعطاء الأمان للسفراء والرسل .. فيصبح أمانهم بأمان المسلمين.

 

أمّا الآن حيث لا دولة خلافة ولا خليفة ولا تطبيق لشرع الله .. فأمان الناس بأمان العملاء المغتصبين للحكم.

 

الإسلام ليس مسؤولاً عن الأحداث التي تحصل في غياب تطبيق الشريعة .. فالإسلام غير مسؤول عن هرطقات الديمقراطية وعن التعذيب في السجون وعن الظلم ونهب الخيرات وليس مسؤولاً عن الزنا والفساد والرشوة والظلم والطغيان وغير ذلك.

 

ثمّ إنّ أمريكا دولة محاربة للمسلمين فانى وكيف يكون لها ولموظفيها أمان بأمان المسلمين وأيديهم تقطر من دماء المسلمين سيولاً في أفغانستان والعراق والشام وغيرها ؟؟؟

 

أيكون لهم أن يذبحوا المسلمين ولهم أمان المسلمين ؟

 

كيف يصحّ هذا ؟

 

والله تعالى أعلى واعلم.

رابط هذا التعليق
شارك

حتي لا يقال عندما تعود الخلافة ان حزب التحرير يكيل بمكيالين,تجاه السفراء.

 

ان ردة الفعل التي سبقت بها الشعوب حكامها و الحراك والغضبة الشعبية

حول العمل الجبان و الحاقد عن الاسلام ورسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم وذلك بعرضهم الفلم سيء الذكر,يسيء لامة الاسلام وقائدها للابد محمد عليه السلام.

 

مايحدث الان في البلاد الربيع العربي من غضبة تجاه راس الكفر امريكا زعيمة الحضارة الغربية القائمة على النظام الديمقراطي ,والتي تسوق له في بلادنا عن طريق لصوص الثورة وقطاع الطريق المعتدلين الذين جعلوا من انفسهم ابواق الغرب الراسمالي من خلاله يبث سمومه الدولة المدنية ,وما ينتج منها من ضمانات تمكن المبدأ الراسمالي في الدولة والمجتمع وتجعل له سلطان على رقاب المسلمين.

 

و الذي يكرس الحريات بجميع انواعها وحق تداول السلطة بين المتناقضات ويجعل صاحب التشريع لمجلس النواب في وضع القوانين ضمن مقياس المصلحة التي بدورها مقيدة بالدستور الوضعي القائم بدوره على التوافق بين المتناقضات.

 

ان ما يحدث من اعمال اخذت اشكال متعددة تجاه السفارات الامريكية,يدل على ان الثورة لم تكتمل بعد وان الشعوب تتخذ القرارات حول القضاية التي تعترضها بمعزل عن الحكام الجدد الذين اشبعونا بقولهم انهم شرعيين قد جاءوا عن طريق صندوق الاقتراع ,وقد تناسوا ان الحاكم الشرعي في الاسلام ليس من نال اغلبية الاصوات بل الى جانب ذلك لا بد ان يبرم العقد بين اهل الحل والعقد والذي نال قبول الناس له على اساس معين وهذا الاساس هو ان يحكم بكتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وان يزيل كل ما يخالف الاسلام في سياسة الدولة داخليا وخارجيا بهذا فقط ان قال يسمع له ويطاع.

 

وبما ان الشعوب لم تلاحض تغيير في الدولة التي تسلمها المعتدلون سوى في الوجوه فقط,ولم يتغير شيء في الانظمة والمعاهدات والاتفاقيات الدولية,بتالي كل ما هو موجود في بلادنا بدء بالرئاسة والانظمة وسفراء والدبلوماسيين الغربيين هم ؤلائك امتداد للانظمة الساقطة التي تعتبر في الاسلام وعند المسلمين غير شرعيين و التي يتحمل المسؤولية في كل ما يقع وسيقع المبدأ الرأسمالي وفساده وابواقه ولا علاقة للاسلام والمسلمين بها,هذا بالاضافة واقع السفارات دول الاستعمار مثل امريكا وبريطانية وفرنسا وروسيا كلها اوكار لحبك المؤامرات والتجسس على المسلمين في بلادنا,وعليه ان يخرجوا من بلادنا طوعا فان لم يفعلوا ذلك فسوف تخرجهم الامة كرها وبحد السيف.

رابط هذا التعليق
شارك

وانا اتابع اخبار ما حدث في بنغازي على احد الصحف اللبيريطانية ذا جارديان وكانت الاخبار تاتي متتابعة يضيف عليها المراسل كل جديد على مدار الساعة، فاحد الاضافات كانت عن الوحيد الغير عسكري وهو مهندس، فينقل عنه اصحابه انه كان اثناء اتصاله معهم من خلال موقع العاب اون لاين فعندما يغيب عنهن لبعض ساعات فيقول قصف اطلاق نار ويعود بعد أن تهدأ الأوضاع وكان ذلك في العراق، ولكن في بنغازي اختلف الامر فهو اخبرهم ان هناك مشاكل وانقطع عنهم ولكنه لم يعود كما كان يفعل في العراق..

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأكارم، أنا لا افتي ولكني افكر بصوت عال:

واقع امريكا والغرب انها محاربة فعلا للمسلمين ولا شك في ذلك واكثر من ذلك انها هي من تبادئ سواءا على الصعيد العسكري او غيره ( كما هو حاصل في التعدي على رسول الاسلام صلوات الله عليه وسلامه انطلاقا من ارضها مستترة بحجج واهية انكشف عوارها).

واقع السفارات انها مراكز للسيطرة والتحكم في البلاد والعباد والتجسس على أحوال اهل البلاد ولا ارى انه ينطبق على من فيها انهم رسل، بل هم رعايا بلاد محاربة للمسلمين فعلا.

هؤلاء ( هم رعايا دولة حمت من اعتدى على رسول الاسلام وليسوا هم انفسهم من فعل ذلك) اعطوا الأمان من قبل حكام خانوا الله ورسوله وان صلوا وان صاموا، والسؤال هنا هل هذا الأمان ملزم لأبناء الامة في غياب الحكم بما انزل الله ام غير ملزم؟ وبالإجابة على هذا السؤال يتحدد الحكم الشرعي في حق من يستعمل السلاح ضد هؤلاء.

لا شك انه لوا ان لنا دولة وأمام نقاتل من ورائه ونتقي به، لكفانا عناء هذا البحث، فبوجوده لا تقام سفارات لمن يحارب المسلمين ، وان كان هناك سفارة للمعاهدين فإنها تلغى بمجرد تحولهم الى محاربين. اما من تسول له نفسه الاعتداء على الاسلام باي شكل من اشكال الاعتداء فان لخليفة المسلمين معه شان اخر سواءا كان فردا او جماعة او دولة.

اللهم نصرك الذي وعدت، اللهم خلافة على منهاج النبوة تقيم العدل في أرضك يرضى عنها اهل الارض وأهل السماء.

رابط هذا التعليق
شارك

السفارة الأصل أن تكون ممثلة لدولتها فسحب ولكن واقع سفارات الغرب اليوم أنهم كمسجد الضرار، تجمع كفار لزرع الفتنة وأداة للاستعمار

 

وفعل الرسول عليه الصلاة السلام تجاه مسجد الضرار واضح... تدميره حرقه

 

ثانياً: لو جاء أحد إلى ديارك وسب زوجتك وأوﻻدك وتعرض لعرضك... أتقول بحرية الرأي أم تهشم رأسه؟

 

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: من مات مات دون ماله أو عرضه أو دمه فهو شهيد... وحبيبنا هو العرض بعينه

 

رد فعل المسلمين شرعي بكل المقاييس واﻷصل اﻵن أن نذكرهم بأن حب الرسول عليه السلام يلزم اتباع ما جاء به

رابط هذا التعليق
شارك

السفارة الأصل أن تكون ممثلة لدولتها فسحب ولكن واقع سفارات الغرب اليوم أنهم كمسجد الضرار، تجمع كفار لزرع الفتنة وأداة للاستعمار

 

وفعل الرسول عليه الصلاة السلام تجاه مسجد الضرار واضح... تدميره حرقه

 

ثانياً: لو جاء أحد إلى ديارك وسب زوجتك وأوﻻدك وتعرض لعرضك... أتقول بحرية الرأي أم تهشم رأسه؟

 

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: من مات مات دون ماله أو عرضه أو دمه فهو شهيد... وحبيبنا هو العرض بعينه

 

رد فعل المسلمين شرعي بكل المقاييس واﻷصل اﻵن أن نذكرهم بأن حب الرسول عليه السلام يلزم اتباع ما جاء به

 

الاصل مع الدول المحاربة فعلا للمسلمين هو اتخاذ حالة الحرب معهم وبالتالي لا يجوز اقامة سفارات لهم على ارض دولة الاسلام، وهذا لا خلاف فيه لكن في غياب خليفة المسلمين من ينزع عن العاملين في هذه السفارات الأمان ( الذي اعطي من قبل حكام عملاء واكثرهم لا يكفرون بأشخاصهم ). أنا أتساءل ولا افتي، أليس المسلمون يجير أدناهم على أعلاهم ؟ هل يجوز لأي مسلم ان يقتل من له شبهة أمان في بلد المسلمين؟ لا خلاف في ان السفارات هي أوكار للمؤامرة على المسلمين ( كمسجد ضرار) والرسول امر بهدمه بصفته حاكم للمسلمين وأهل مسجد ضرار اتخذوه سرا لحرب الله ورسوله، ولكن من يحكم الان بان هذه السفارات هي كمسجد ضرار يجب إلغاؤها، ولاحظ أمرا آخراً ان من بداخلها هم كفار دخلوا الى بلاد المسلمين بتاشيرة(أمان) من قبل من ذكرت بينما اهل ضرار هم من المنافقين . الا تر معي ان اطلاق حكم في هذه المسالة امر اكثر تعقيدا من ان يقال بكلمة. هذا مع اتحاد الرؤيا بالنسبة لدول هذه السفارات انها محاربة فعلا للمسلمين؟

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...