واعي واعي قام بنشر January 26, 2022 ارسل تقرير Share قام بنشر January 26, 2022 بسم الله الرحمن الرحيم#الجولة_الإخبارية 24-01-2022 (مترجمة) =========#العناوين: · بوريس #جونسون يقول لتروي ريبيلز "هيا افعلها" وهو يتعهّد بالقتال من أجل وظيفته · أزمة #أوكرانيا تلوح في الأفق مع تصاعد التجارة بين #الصين و #روسيا إلى 140 مليار دولار · بدء المحادثات مع #طالبان في النرويج مع تفاقم الأزمة #الإنسانية في #أفغانستان # التفاصيل: بوريس جونسون يقول لتروي ريبيلز "هيا افعلها" وهو يتعهّد بالقتال من أجل وظيفته سكاي نيوز - يتمسك بوريس جونسون المتحدي بالسلطة، ويصرّ على أنه لن يستقيل حتى لو فرض أعداؤه في حزب المحافظين تصويتاً بالثقة في قيادته. رئيس الوزراء عازم على الرد، مدعوماً بانقسام واضح بين مخططي حزب المحافظين حول موعد شن الانقلاب وعلى من يجب أن يخلفه. يعتقد حلفاء جونسون أيضاً أن انشقاق النائب كريستيان ويكفورد عن بوري ساوث ربما يكون قد حشد بعض أعضاء الحزب المحافظ المتذبذب خلف رئيس الوزراء المحاصر. كما يزعم أنصار رئيس الوزراء أنه اشترى لنفسه بعض الوقت، مع إقناع بعض (القتلة) المحتملين بمنحه إرجاء التنفيذ حتى يتمّ نشر تقرير "الحزب". التقرير الذي أعدته الموظفة الحكومية الكبيرة سو جراي، ليس من المتوقع الآن حتى الأسبوع المقبل، وسيمارس حلفاء رئيس الوزراء الآن ضغطاً هائلاً على النواب المتمردين للانتظار حتى ذلك الحين قبل الإضراب. وبينما يكافح رئيس الوزراء من أجل البقاء، يقدّر بعض أعضاء البرلمان عدد الرسائل الموجهة إلى رئيس لجنة عام 1922 السير جراهام برادي للمطالبة بالتصويت على الثقة بحوالي 30 خطاباً، وهي لا تزال أقل بكثير من الـ54 المطلوبة لإجراء تصويت. قال السكرتير السابق لبريكست لصحيفة الديلي تلغراف إن حزب المحافظين يواجه "الموت بألف جرح" ومعاناة أشدُّ من المعاناة "ما لم يغيّر زعيمه". لطالما كان جونسون شخصية منغمسة في الذات وحقيرة ومن الواضح أنها مفككة وتحتفل بمجده. لكن القصة الحقيقية هي أن حزب المحافظين لم يجد أي شخص آخر ليقوده ويقود الدولة. لم يقتصر الأمر على إسقاط المعايير المتعلقة باختيار القيادة، بل إن الشعور بالضيق في الطبقة السياسية في بريطانيا متعفن للغاية ما يؤكد التراجع السريع لبريطانيا. ------------ أزمة أوكرانيا تلوح في الأفق مع ارتفاع التجارة بين الصين وروسيا إلى 140 مليار دولار نيكاي آسيا - وصلت التجارة بين الصين وروسيا إلى مستويات عالية جديدة حيث إن الاحتكاك مع الغرب يقرّب بين البلدين. حيث بلغ حجم التداول بين الصين وروسيا مستوى قياسياً بلغ 146.88 مليار دولار في عام 2021، بزيادة 35.8٪ عن العام السابق، وفقاً للبيانات الأخيرة الصادرة عن الإدارة العامة للجمارك في الصين، على الرّغم من أنّ موسكو لم تعلن بعد عن تقديرها النهائي حتى تاريخ النشر، إلاّ أنّ ممثلها التجاري لدى الصين، أليكسي داكنوفسكي، أخبر وكالة أنباء ريا نوفوستي الحكومية في وقت سابق من هذا الشهر أنّ الرقم كان من المتوقّع بالفعل أن يتجاوز 140 مليار دولار. في الشهر المقبل، من المقرّر أن يحضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين ويلتقي بالرئيس الصيني شي جين بينغ. ومن المتوقّع أن يوقّع القادة عدداً من الصفقات السياسية والاقتصادية رفيعة المستوى، بما في ذلك العقد النهائي المحتمل لخط أنابيب الغاز الطبيعي "قوة سيبيريا 2". ويقول محللون إن المواجهة بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا، والتي قد تؤدي إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو، من المرجح أن تزيد من توطيد علاقة الكرملين ببكين. وقال أرتيوم لوكين، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية، لنايكي آسيا "إن المسؤولين الروس يتشاورون على الأرجح مع نظرائهم الصينيين حول كيفية التخفيف من التأثير المحتمل للعقوبات الغربية الجديدة". ويجادل بأن تأكيد الكرملين الحالي يشير إلى أن موسكو لديها بعض الثقة في أنها يمكن أن تعتمد على بكين للحصول على الدّعم. وقال لوكين: "أعتقد أن بوتين تلقّى على الأرجح بعض الضمانات من شي بأنه إذا اندلعت أزمة بشأن أوكرانيا وفرض الغرب عقوبات كبيرة على روسيا، فإن الصين ستقف جنباً إلى جنب مع روسيا". على مدى العقد الماضي، سعت موسكو وبكين إلى تكملة العلاقات السياسية بتعاون اقتصادي أكبر. وزادت التجارة بين البلدين بنسبة 167٪ منذ عام 2010، وكان النموّ الأكثر أهمية في السنوات القليلة الماضية. تمّ دعم الزيادة في التجارة من خلال سلسلة من مشاريع الطاقة الضخمة، مثل خط أنابيب الغاز الطبيعي "قوة سيبيريا 1" بقيمة 55 مليار دولار، وخط أنابيب شرق سيبيريا والمحيط الهادئ بقيمة 25 مليار دولار، ومحطة معالجة الغاز أومور التي تبلغ تكلفتها 13 مليار دولار. تكهّن العديد من المراقبين بأنّ القضية الأوكرانية ستعزّز المحور الروسي الصيني، ومن غير المرجح أن يحدث ذلك. لم تدعم روسيا بشكل فعّال المواجهة بين الصين والهند في لاداخ، والشيء نفسه تفعله الصين بشأن أوكرانيا. إذا كانت القوتان متحالفتين تماماً، فإنّ الغزو المتزامن لأوكرانيا وتايوان سيكون السيناريو المثالي لكلا القوتين لقلب الهيمنة الأمريكية في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. -------------- بدء المحادثات مع طالبان في النرويج مع تفاقم الأزمة الإنسانية في أفغانستان إن بي سي نيوز - بدأ وفد من طالبان برئاسة وزير الخارجية بالوكالة أمير خان متقي يوم الأحد محادثات استمرت ثلاثة أيام في أوسلو مع مسؤولين حكوميين غربيين وممثلين عن المجتمع المدني الأفغاني وسط تدهور الوضع الإنساني في أفغانستان. وتعقد الاجتماعات المغلقة في فندق في الجبال المغطاة بالثلوج فوق العاصمة النرويجية. وسيشهد اليوم الأول لقاء ممثلين عن طالبان مع ناشطات في مجال حقوق المرأة ومدافعين عن حقوق الإنسان من أفغانستان ومن الشتات الأفغاني. قبل المحادثات، غرّد نائب وزير الثقافة والإعلام في طالبان رسالة صوتية قال إنها من متقي، معرباً عن أمله في "رحلة جيدة مليئة بالإنجازات" وشكر النرويج، البلد الذي قال إنه يأمل أن يصبح "بوابة علاقة إيجابية مع أوروبا". وهذه هي المرة الأولى التي يعقد فيها ممثلوهم اجتماعات رسمية في أوروبا منذ سيطرة طالبان على البلاد في آب/أغسطس. وفي وقت سابق، سافروا إلى روسيا وإيران وقطر وباكستان والصين وتركمانستان. وخلال المحادثات، من المؤكد أن متقي سيضغط على مطالبة طالبان بالإفراج عما يقرب من 10 مليارات دولار جمدتها الولايات المتحدة ودول غربية أخرى حيث تواجه أفغانستان وضعاً إنسانياً محفوفاً بالمخاطر. وقد تمكّنت الأمم المتحدة من توفير بعض السيولة والسماح للإدارة الجديدة بدفع ثمن الواردات، بما في ذلك الكهرباء، لكنها حذّرت من أن ما يصل إلى مليون طفل أفغاني معرّضون لخطر الجوع، وأن معظم سكان البلاد البالغ عددهم 38 مليون نسمة يعيشون دون مستوى خطّ الفقر. وقالت وزارة الخارجية النرويجية إن وفد طالبان سيلتقي أيضاً مع الأفغان في النرويج، بما في ذلك "القيادات النسائية والصحفيون والأشخاص الذين يعملون معهم. ومن بين أمور أخرى، كحقوق الإنسان والقضايا الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية". ويخطط وفد أمريكي، بقيادة الممثل الخاص لأفغانستان توم ويست، لمناقشة "تشكيل نظام سياسي تمثيلي، والاستجابة للأزمات الإنسانية والاقتصادية العاجلة، والمخاوف الأمنية ومكافحة الإرهاب، وحقوق الإنسان، وخاصة تعليم الفتيات والنساء"، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية. في عصر الحكم، أصبح من الواضح تماماً أن طالبان لم تستعد لممارسة السلطة. تتعرض طالبان للتخويف من الغرب لتغيير ثوابتها في العديد من القضايا قبل أن تتلقّى الأموال لتجنب كارثة إنسانية في البلاد. ========== اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.