واعي واعي قام بنشر February 2, 2022 ارسل تقرير Share قام بنشر February 2, 2022 بسم الله الرحمن الرحيم جريدة الراية العدد (376): #الجولة_الإخبارية 02-02-2022 =========#أردوغان يحتفي بقادة يهود! (أنقرة - معا - الثلاثاء، 15 جمادى الآخرة 1443هـ، 2022/01/18م - بتصرف) قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه يتواصل مع رئيس كيان يهود إسحاق هيرتسوغ، مشيرا إلى أنه يمكن أن يزور تركيا. جاء ذلك تعليقا على العلاقات بين تركيا وكيان يهود، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية، اليوم الثلاثاء، في تدوينة على تويتر. وعلق أردوغان على احتمالية التعاون مع كيان يهود في شرق المتوسط، مؤكدا أن "الهدف هو إحراز تقدم عبر مقاربات إيجابية". وقال أردوغان: "سنبذل ما بوسعنا إذا كان هذا الأمر قائما على أساس الربح المتبادل". وفي تصريحات سابقة، اليوم الثلاثاء أيضا، قال الرئيس التركي إن مشروع نقل الغاز المشترك بين كيان يهود واليونان وقبرص، غير قابل للتطبيق، داعيا إلى نقل الغاز إلى أوروبا عبر بلاده. وجاء تصريح أردوغان بعد أيام من إعلان سحب الدعم الأمريكي للمشروع بسبب التكلفة العالية. وقال أردوغان: "يجب نقل الغاز عبر تركيا، مضيفا: "من الممكن أن نناقش شروط ذلك مع (إسرائيل)". تعليقا على تصريحات أردوغان هذه نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين تعليقا صحفيا على موقعه، مفاده: لا يخجل أردوغان صاحب الشعارات الإسلامية والخطابات الرنانة والمناصرة الكاذبة لقضية فلسطين وأهلها، من التصريح بأنه يتواصل مع رئيس كيان يهود الغاصب للأرض المباركة، بل وفوق ذلك فهو يرحب بزيارته لتركيا عاصمة الخلافة العثمانية التي شكلت سدا منيعا أمام ثيودور هرتزل وطموحه في إقامة كيان ليهود في فلسطين، ويعلل أردوغان موقفه الوقح هذا بأن المسألة مبنية على الربح المتبادل، ليبرهن على أنه علماني براغماتي لا تحكمه شعائر الإسلام ولا أحكام رب العالمين. إنّ أردوغان بهذا الموقف المخزي شأنه شأن حكام دويلات الخليج المطبعين مع كيان يهود والذين لم يعودوا يقيمون وزنا لأحكام الله سبحانه وتعالى ولا لمشاعر المسلمين جميعا، فأي خير يُرتجى وأي ربح يُطمع به في التطبيع مع الغاصبين المجرمين قتلة شباب بل وأطفال وشيوخ ونساء فلسطين؟! وأين هو الخير والربح في التطبيع مع من يدنسون مسرى رسول الله ﷺ وينتهكون محرمات ومقدسات الأمة الإسلامية في الأرض المباركة؟! إن أردوغان لم يكن في يوم من الأيام أفضل من بقية الرويبضات العملاء الخونة حكام المسلمين، ولكنه ربما كان أمكرهم وأكثرهم خبثا ودهاء؛ إذ إنه يتستر بالإسلام وخلف عباءة القيم والمشاعر الإسلامية ليخدم كيان يهود الغاصب والاستعمار، مثله في ذلك مثل بقية حكام المسلمين المجرمين. إن الواجب الذي يفرضه الله تبارك وتعالى وتمليه أحكام الإسلام وتقتضيه مصلحة أبناء الأمة الإسلامية جميعا، إن الواجب على المسلمين المخلصين الصادقين في تركيا هو أن يسقطوا أردوغان ونظامه العلماني الذي يدور في فلك أمريكا خدمة لمصالحها وتنفيذا لسياساتها في بلاد المسلمين، ويسارعوا من فورهم إلى العمل مع حزب التحرير لإقامة دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، التي تعيد الأمور إلى نصابها وتحرك جيوش المسلمين لتحرير الأرض المباركة فلسطين، وتطهرها من دنس ورجس يهود، وتمرغ أنوفهم بالتراب بدلا من أن يستقبل أردوغان قادتهم في تركيا ويفرش لهم البساط الأحمر احتفاء بهم، فالخير والربح كله بالجهاد في سبيل الله لاقتلاع كيان يهود وليس بالتطبيع معه والاحتفاء بقادته المجرمين. === تطبيق #الإسلام يعالج مشكلة #الفقر وينهي ظاهرة التسول مما يجدر التنبيه إليه أن انتشار ظاهرة التسول في البلاد الإسلامية ترجع إلى استبعاد الشرع الإسلامي من التطبيق وإلى التقصير الكبير الحاصل من الحكام في رعاية شئون الناس. وإنه لمن المفجع المبكي ما يشاهد من أسراب من المتسولين في بلاد المسلمين أمام المساجد وفي الشوارع وعند تقاطع الطرق، مع أن بلاد المسلمين هي مخزن المال والثروات. وإن اللوم لا يقع بالدرجة الأولى على المتسولين والشحاذين بل يقع على الحكام الذين لا يطبقون الشرع، وفوق ذلك لا يرعون شئون الناس ولا يقضون حاجاتهم ولا يوفرون لهم قواماً من عيش. وإن دولة الخلافة الراشدة القادمة قريباً بإذن الله سيكون من أولوياتها معالجة ظاهرة الفقر في البلاد الإسلامية وما يترتب عليها من ظواهر سيئة كظاهرة التسول. وقد بين حزب التحرير في كتبه كيف عالج الإسلام مشكلة الفقر، وخاصة ما جاء في ذلك من كتاب النظام الاقتصادي فهو مفصل فيه. (من جواب سؤال لأمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة). ===#السلطة الحاكمة في #لبنان تُصِرُّ على حربها لله ورسوله ﷺ حذر حزب التحرير/ ولاية لبنان من السير في السياسة المدمرة، خلف السلطة الحاكمة التي تُصِر على الاقتراض الربوي من صندوق النقد والبنك الدوليين، مؤكدا: إنَّ أقلَّ متابعٍ لشؤون صندوق النقد، يعلم يقيناً أن وصفته للبلاد تدميريةٌ بامتياز، وقد حدث مثل هذا في بلدانٍ أقوى من لبنان، وما تزال غارقةً في أزماتها وديونها، فكيف سيكون حال لبنان إذا سار في المنظومة نفسها؟! ووجه في نشرة أصدرها الخميس، 20 كانون الثاني رسائل لجهاتٍ أربع، أولا: للسلطة الحاكمة في لبنان: كُفوا عن أخذ البلد وأهله باتجاه الهاوية والاستعمار الاقتصادي من الصندوق والبنك الدوليين ومِنْ ورائهما أمريكا، عِلاوةً على حرب الله سبحانه ورسوله ﷺ. ثانيا، للعلماء وأصحاب الرأي والفكر: ارفعوا أصواتكم محذرين من مغبة السير في هذا الطريق، ثالثا، لأهْلِ لبنان عموماً: هل تقبلون بأن تُجرَّبَ عليكم وصفاتٌ، أهلكت مَنْ قَبلَكم؟! ألم يَأنِ لكم أنْ تقفوا وِقفَةَ صدقٍ، فتنبذوا هؤلاء السياسيين؟ وبذلك، تضعون لبنةً في نجاة البلد. رابعا، للمسلمين في لبنان خصوصاً: لا تقبلوا أن يكون على رأسكم من يخالف إسلامكم، واعملوا معنا لخلع هذه الطبقة السياسية المفسدة وإزالتها، حتى يُظْهِر الله سبحانه وتعالى دينه، فيعود لبنان قريباً، كما كان، ضمن منظومةٍ عابرةٍ للحدود ترتبط ببلاد الشام خصوصاً، وبالأمة الإسلامية عموماً، ما يجعله يَنعَم، ليس فقط بما تحويه أرضه، بَلْ بما تحويه البلاد الإسلامية من خيراتٍ تَصِلُ إليه بوصفه جزءاً من الأمة. === نستودعكم الله، ثم نخوة الرجال الرجال يا أطفال #سوريا عقب عواصف الشتاء الشديدة، وتفاقم الوضع المعيشي للنازحين في سوريا ومخيمات اللجوء في لبنان والأردن وتركيا، قال بيان صحفي صادر عن القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: ما زال الأبرياء يدفعون ثمن حرب هوجاء اشتركت فيها الدول الحاقدة على دين الإسلام وأحكامه. وأضاف البيان: منذ اندلاع الثورة في سوريا، نحاول كل مرة استنهاض همم الرجال المخلصين لرفض كل المؤامرات الخارجية ونوجه النداءات تلو النداءات لجيوش المسلمين لرفع الظلم والذل والقهر عن أهلنا في سوريا، إضافة إلى دعوتنا المستمرة للعمل معنا لإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، وخاطب البيان الثائرين الواعين بالقول: بعد هذه السنوات الطوال أليس الجدير أن يكون قطاف كل هذه التضحيات هو تحقيق شعاركم الذي رفعتموه بأنها لله، وهدفكم الذي أعلنتموه منذ البدايات وهو إسقاط النظام العميل بكافة أشكاله ورموزه؟! وختم البيان بالقول: لن نمل ولن نستكين وسنعلي أصواتنا أكثر في كل مرة عسى أن تلقى آذاناً صاغية وعقولاً مبصرة لنعيد عزنا ومبعث فخرنا؛ الخلافة على منهاج النبوة. === كيان يهود يقطف ثمار خيانة حكامنا ويتبجح قادته بذلك! (المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، الاثنين، 14 جمادى الآخرة 1443هـ، 2022/1/17م) رفض رئيس حكومة كيان يهود نفتالي بينيت احتمال حدوث تقدم في العملية السياسية مع السلطة الفلسطينية في أعقاب اللقاء الذي جمع رئيس السلطة محمود عباس مع وزير أمن كيان يهود بيني غانتس، وقال بينيت إن قادة العالم لم يسألوا عن الموضوع الفلسطيني خلال محادثاته معهم. وأضاف بينيت أن موقفه واضح وهو أنه لا يقبل بدولة فلسطينية ولن يلتقي مع أبي مازن، ومن جهة أخرى أوضح يئير لبيد وزير الخارجية ورئيس الحكومة المقبل بحسب الاتفاق الائتلافي مع بينيت أنه لا ينوي الدخول في أي مفاوضات مع السلطة الفلسطينية. إن هذه التصريحات المتعجرفة من يهود هي ثمرة لاتفاقيات التطبيع الخيانية للدول العربية مع كيان يهود، ولتخاذل السلطة وتنازلها عن كل شيء مقابل تصاريح VIP وبطاقات BMC وأموال المقاصة، وهو ما تم الاتفاق عليه في لقاء عباس غانتس، فأصبح كيان يهود يقطف ثمار الخيانة والتفريط ويتحدث بهذا التبجح، وأن قضية فلسطين حسمت ولم يعد لها وجود سوى في بروتوكولات الأنظمة وبياناتها الختامية عقب لقاءاتهم مع قادة كيان يهود وفي بعض الأحيان لا يتحدثون عن القضية أصلاً. وتظهر تصريحات بينيت ولبيد أن مسار السلام الذي اتبعته منظمة التحرير هو مسار عقيم لا ينجب أرضا ولا سيادة ولا دولة، وأنه فقط مسار للتنازل ثم التنازل ثم التنازل حتى لا يبقى شيء يتم التنازل عنه، وها هي السلطة تقترب من هذه المرحلة من الإفلاس، وأن كيان يهود فقط يراوغ ويراهن على الزمن ليحصل على المزيد والمزيد من التنازلات. لقد بات كل شيء مكشوفا ولم يعد متسع للكلام عن دولة أو مشروع سلام أو مفاوضات، ولم يعد هنالك شيء تتستر وتراوغ به الأنظمة العربية بعد التطبيع العلني وبعد هذا الكلام الواضح لبينيت دون أن يرد عليه ملك أو رئيس! وهذا يوجب على الأمة أن تدرك أن قضية فلسطين لا تحل إلا بتحريرها وأن كل الطروحات الأخرى انكشفت وسقطت بعد أن ألحقت الأذى بالقضية وبأهل فلسطين، وأن القضية سقطت من حسابات المنظمة والسلطة والأنظمة الحاكمة ولم يعد لها قيمة إلا عند الشعوب وأهل القوة والمنعة المخلصين، وأن الواجب على الأمة بجيوشها أن تتحرك من فورها لإسقاط حكامها العملاء وتحرير هذه الأرض من كيان يهود وجعله عبرة لكل معتبر. ===#أمريكا و #روسيا تؤكدان أن ملة الكفر واحدة (الشرق الأوسط - السبت، 26 جمادى الآخرة 1443هـ، 2022/1/29م) قال المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، في حديث نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية الصادرة صباح اليوم السبت في لندن، إن "الأطراف الأساسية" المعنية في الأزمة السورية، أبلغوه بأن "مرحلة العمليات العسكرية انتهت، وأنْ لا طرف سيحتكر الخاتمة" المتعلقة بالصراع. وأضاف بيدرسون أنْ "لا خلافات استراتيجية" بين أمريكا وروسيا في سوريا، وأن ممثلي الدولتين أبلغوه خلال لقائهم معه في جنيف، أنهم "مستعدون للانخراط" في خطته الجديدة "خطوة مقابل خطوة". وقال في الحديث، الذي أُجري عبر الهاتف خلال وجوده في نيويورك، إنه حصل خلال لقائه مع أعضاء مجلس الأمن، على "دعم صلب" من المجلس للمضيّ قدماً في خطته لـ"تحديد خطوات تدريجية، ومتبادلة، وواقعية، ومحددة بدقة، وقابلة للتحقق منها، تُطبق بالتوازي" بين الأطراف المعنية، وصولاً إلى تطبيق القرار الدولي 2254. ووافق بيدرسون على القول إن أمريكا تخلّت عن سياسة "تغيير النظام" السوري، وتسعى إلى "تغيير سلوك النظام". وسُئل عن إعلان وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، رفضه خطته الجديدة، فأجاب بيدرسون، بأنه سيكون "سعيداً كي أشرح بتفاصيل أكثر لدمشق الخلفية الحقيقية لـ(خطوة مقابل خطوة)، على أمل أن ننخرط أيضاً بطريقة مناسبة مع هيئة التفاوض". وأشار بيدرسون إلى أنه تجري مناقشات مع دمشق و"هيئة التفاوض" لترتيب عقد جولة جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية الشهر المقبل للتركيز على صياغة النصوص. وقال المبعوث الأممي، "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) التي تسيطر على ثلث سوريا ومعظم ثرواتها بدعم من التحالف الدولي بقيادة أمريكا، ليست جزءاً من مسار جنيف؛ لأن هذه العملية تقوم بموجب القرار 2254 الذي "شمل مجموعات معارضة محددة، لكنها (قسد) لم تعد جزءاً من ذلك. ولا يزال هذا هو الواقع". === أهداف أمريكا من عزمها إعادة تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية نشر موقع (روسيا اليوم، الاثنين، 21 جمادى الآخرة 1443هـ، 2022/1/24م) الخبر التالي: "أفادت وزارة الخارجية الأمريكية، يوم الاثنين، بأن الولايات المتحدة تبحث إعادة تصنيف جماعة "أنصار الله" الحوثية اليمنية كمنظمة إرهابية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، في مؤتمر صحافي إن "الهجمات على الإمارات والسعودية، وكذلك الضربات الجوية الأخيرة على اليمن التي قتلت مدنيين، تمثل تصعيدا مقلقا لا يؤدي سوى إلى مفاقمة معاناة الشعب اليمني". وفي تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير الأستاذ عبد الله القاضي عن أهداف أمريكا من إعادة تصنيف أمريكا لجماعة الحوثيين بأنها إرهابية، قال: قبل أيام من انتهاء ولاية رئيس أمريكا السابق دونالد ترامب، أقدمت وزارة الخارجية الأمريكية على تصنيف جماعة الحوثي "جماعة إرهابية". وبعد أسابيع من وصول بايدن للحكم رفع وزير الخارجية بلينكن اسم جماعة الحوثي من قائمة أمريكا للجماعات الإرهابية، ثم ها هي تهدد من جديد بإعادة تصنيف الحوثيين "جماعة إرهابية". جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بايدن بمناسبة مرور عام على توليه الحكم. وأضاف القاضي: إن ورقة التصنيف بالإرهاب هي ورقة سياسية، تستخدمها أمريكا على الجماعات والمنظمات وحتى الدول، لتحقق من خلال ذلك مصالحها، أو لامتصاص ضغوطات عليها، أو لإظهار وإشهار حركة أو دولة ما، وهذا ما تفعله أمريكا بالنسبة للحوثيين. فمن جانب تسعى أمريكا لإبراز الحوثيين كقوة تهديد في المنطقة لا يمكن تجاهلها، ولن توقف أعمالها العدائية إلا أمريكا. ومن جانب آخر فإن تصنيف جماعة الحوثيين جماعة إرهابية، بعد استهدافهم للإمارات، فلعله من باب مجاملة الإمارات، لأن الحوثيين أداة أمريكا في اليمن، مثلهم مثل حزب إيران في لبنان. === المصدر: #جريدة_الراية: http://www.alraiah.net/index.php/news-tours ========== اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.