ابو حمزه الخطيب قام بنشر September 17, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 17, 2012 هل الأمة في الاسلام تصبح حرة بمجرد الانجاب من سيدها أم انها تصبح أم لسيد مع الادلة؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر September 17, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 17, 2012 حسب ما اذكر فيما قرأت في هذا الامر سابقا ان الأمه اذا ولدت تصبح حره بعد موت سيدها ابا الولد وليس في حياتة وانه لا يحق لسيدها بيعها حتى تموت او يموت هو وتصبح حره أبو المأمون 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو العقاب قام بنشر September 18, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 18, 2012 مما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : من علامات الساعة وأشراطها التي أخبر بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها ستقع... هو أن تلد الأمة ربتها، كما ورد ذلك في حديث جبريل المشهور الذي رواه مسلم في صحيحه عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: أن جبريل - عليه السلام - سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال له: فأخبرني عن الساعة؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ما المسئول عنها بأعلم من السائل، قال: فأخبرني عن أماراتها؟ قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان . وهذه العلامة هي دلالة على تغير الأحوال وانقلاب الموازين؛ حيث يصبح السيد عبدا؛ والعبد سيدا؛ والرفيع وضيعا؛ والوضيع رفيعا. وقد اختلف أهل العلم في تفسير هذه العلامة على أقوال: فقال الإمام النووي - رحمه الله تعالى - عن ولادة الأمة ربتها أو ربها الواردة في الحديث: (أن تلد الأمة ربتها) وفي الرواية الأخرى: (ربها) على التذكير، وفي الأخرى (بعلها) قال: يعني السراري، ومعنى ربها وربتها: سيدها ومالكها وسيدتها ومالكتها. قال الأكثرون من العلماء: هو إخبار عن كثرة السراري وأولادهن، فإن ولدها من سيدها بمنزلة سيدها؛ لأن مال الإنسان صائر إلى ولده، وقد يتصرف فيه في الحال تصرف المالكين، إما بتصريح أبيه له بالإذن، وإما بما يعلمه بقرينة الحال، أو عرف الاستعمال. وقيل معناه: أن الإماء يلدن الملوك، فتكون أمه من جملة رعيته، وهو سيدها وسيد غيرها من رعيته. وقيل معناه: أن تفسد أحوال الناس فيكثر بيع أمهات الأولاد في آخر الزمان فيكثر تردادها في أيدي المشترين حتى يشتريها ابنها ولا يدري، ويحتمل على هذا القول ألا يختص هذا بأمهات الأولاد فإنه متصور في غيرهن، فإن الأمة تلد ولدا حرا من غير سيدها بشبهة أو ولدا رقيقا بنكاح أو زنا ثم تباع الأمة في الصورتين بيعا صحيحا، وتدور في الأيدي حتى يشتريها ولدها، وهذا أكثر وأعم من تقديره في أمهات الأولاد. وعلى هذا تبقى هي أمة ويكون ولدها سيدا ابن سيد ولا تعتبر حرة بمجرد وضعها لجنينها والله أعلم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر September 18, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر September 18, 2012 الأمه لما تلد من سيدها تبقى عنده ملك يمينه تخدمه وتسريه لا يتصرف بها بيعا او اهداءا حتي يموت او تموت هي فان مات قبلها سارت حره فعن سمرة ابن جندب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من ملك ذا رحم محرم عتق عليه ) فمن ملك ابنه او اباه او أمه او اخته او خالته أو غيرهم فانه يعتق عليه فالامه بعد موت سيدها تصبح ملك ولده فيعتقها فتصبح حره وكذلك لو مات الولد قبل موت السيد ابوه فانها تعتق اخذا مما حصل لماريا فَإِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَخَلَّفَ مَارِيَةَ الْقِبْطِيَّةَ أُمَّ إبْرَاهِيمَ ، وَتُوُفِّيَتْ فِي أَيَّامِ عُمَرَ، فَدَلَّ أَنَّهَا عَتَقَتْ بِوَفَاتِهِ عليه السلام. وفي قول عمر متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً دلاله على ذلك وقال ابن رشد: الثابت عن عمر أنه قضى أنها لا تباع، وأنها حرة من رأس مال سيدها إذا مات، وروي مثله عن عثمان، وهو قول أكثر التابعين، وجمهور فقهاء الأمصار، وحكى ابن عبد البر، وأبو حامد الإسفرايني، وأبو الوليد الباجي، وابن بطال، والبغوي، وغيرهم: الإجماع على أنه لا يجوز بيعها، ولا نقل الملك فيها. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.