البازي قام بنشر October 19, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 19, 2012 كان عليك أن تقطع رأس القط من الليلة الأولى قالها أبو جندل ( فهد كعيكاتي ) وهو يلوم صديقه الذي كان يشكو له هاتفياً تسلّط زوجته عليه وقلة احترامها له وبينما أبو جندل يقص عنترياته على صديقه ، إذ دخلت أم جندل ونادته ، فأغلق الهاتف وقال : رد ؟! ولا ما رد ؟!!!!!!!!!!!!!! انطلقت الثورة السورية ضد الطغاة الانقلابيين في نظام حزب البعث وزمرة آل أسد ومخلوف وزبانيتهم في 15 مارس 2011، ومذ ذاك ودول الغرب والشرق ودويلات بني عرب ، لاتدخر جهداً في تحويل ثورة الشام العظيمة إلى ثورة جياع أو مرتزقة ، بل وتعمل جاهدة على إجهاضها وفي حال استمرت الثورة وهو ماتم ، فإن هدفهم هو حرفها عن مسارها ولا يخفى على متابع أن خطواتهم بدأت منذ اعتمدوا نظام القتل محاوراً وأنياب رئيسه تقطر من دماء السوريين ، ومُهَلُهُم التي مازالوا يعطونها لخادمهم ووكيلهم في جباية الخراج السوري ، بشار أسد تعطي الصورة القاتمة الحقيقية لوجههم الكاره لثورتنا غير أن أسلوباً وقحاً قد ظهر في مخططهم ، وهو استحداثهم للمجلس الوطني السوري الذي أنشؤوه وصنعوه على أعينهم ، وتقاسموا نفوذهم داخله من خلال شخوصه ، فكل مجلسي ممن نراهم يمثل الدولة التي فرضته عضواً في المجلس العتيد وسيرة عمل المجلس تنبئ عن ارتباطه العضوي بمايخالف نهج الثورة السورية ، فكلما طرح الماكرون طرحاً ، تداعى المجلسيون لمؤتمر تستضيفه إحدى عواصم القرار ليقروا بالإجماع ذاك الطرح الغادر الذي لم يكن يوماً معبراً عن تطلعات الشعب السوري فمن مؤتمر القاهرة إلى إقرار وثيقة جنيف ، ومن رفض التدويل إلى استجرار التدخل العسكري ، ومن كوفي عنان إلى الأخضر الابراهيمي حتى إذا قرر أعداء ثورتنا الالتفاف عليها بشخصيات تنشق من جسم النظام ،طلع علينا المجلسيون ليرحبوا بمناف بن مصطفى طلاس ، أو بالبعثي رياض حجاب ، فلما تبين لهم أن مكرهم قد رُدّ لنحورهم خرج المجلسيون ليصفقوا لممثل السياسة الأمريكية في المنطقة داوود أوغلو ، ومبادرته بأن يحل فاروق الشرع محل بشار أسد ، ونسوا أن فاروق قد رباه حافظ ليخدم بشار ، وهو ابن النظام المدلل ، وماكانت أمريكا لتترك الشرع بعد حجاب لو لم تفكر في أن يكون حصان طروادتها في سوريا واليوم وبعد أن سمعنا من المجلس الوطني عنتريات عن استقلالية القرار السوري ، وبعد أن تناوب رئيساه السابق والحالي على التباهي بزيارة الأرض السورية ، وبعد أن ادّعوا زوراً وبهتاناً أنّهم الداعمون لانتصارات الثوار على الأرض وبعد أن أُسْقِطَ في يد أمريكا حيث شارف عميلها بشار أسد على السقوط ليلقى مصيره العادل ، حيث لاسلطة ولاحُكْمَ له على الأرض ، بل يستقوي بالطيران الحربي الذي ادخره عن اسرائيل ليضرب به من قطعوا عن أبنائهم القوت ليشتروه لجيش تحرير الجولان ، فقتلهم به اليوم يجد النظام أن إرادة التحرير قد مكنت الثوار من إدخال الرعب في قلوب طياريه ، وهاهي طائراتهم تسقط بأسلحة الثوار الخفيفة بعد أن منع الكافرون مضادات الطيران عن ثوارنا ليعيث بشار ومجرموه قتلاً في أبناء شعبنا وهاهو الابراهيمي من طهران التي أثقل كاهلها دعم نظام آيل للسقوط ، يعرج على بغداد التي يمرر مالكيّها الخائن لمن آووه يوم كان مطارداً ويطلع علينا بمبادرة وقف لإطلاق النار ، بين جيش النظام الذي لم يعد فيه إلا قلة من المرتزقة بعد أن عاد معظم منتسبيه لرشدهم وكفوا عن قتل أبناء بلدهم لصالح طغمة مجرمة ، وبعد أن رفض كل المكلفين للسوق الالتحاق بجيش المجرم وجلاوزته السفاحين في مقابل ازدياد عدد المقاتلين في صفوف الثوار، واعتمادهم على الله وسعيهم للانعتاق من ربقة المساعدات المشبوهة لدول بني عقال وخليج وبينما كان الأولى بالمجلس اللاوطني أن يرفض الهدنة ويعلن أن لاوقف للقتال حتى ندخل دمشق فاتحين ، هاهو يرحب بمقترح الابراهيمي ، حاله مع الابراهيمي وأسياده في مجلس المحافظة على بشار ، حال أبي جندل مع أم جندل فلا كلام إلا بإذنها وعلى مايوافق هواها غير أن صرخة منا لثوارنا وأبطالنا المدافعين عن شرف أمتنا على خطوط القتال مع المجرمين والسفاحين لاتعطوا للابراهيمي وأسياده وبشار ونظامه هدنة لن تكون إلا كالهدنة التي منحها حكام دويلات العربان لاسرائيل 1948 ، فتقوّت وتسلحت وعادت لتقيم دويلتها على أرض الإسراء والمعراج ، واليوم يراد لبشار أن تهادنوه ليستقوي بمقاتلي حزب اللات ، وإيران وطياري كوريا وأسلحة روسيا فيعيد الكرّة وينتقم من أهلنا انتقام الأعرج فالحذر الحذر من مجلس الأمن والمجلس الوطني واعلموا أنهم لايأتون بخير يصيبنا فهم العدو فاحذروهم ، قاتلهم الله أنّى يؤفكون مقاتل ابو الحسن الرضا 1 other 4 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر October 19, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر October 19, 2012 وبينما كان الأولى بالمجلس اللاوطني أن يرفض الهدنة ويعلن أن لاوقف للقتال حتى ندخل دمشق فاتحين ، هاهو يرحب بمقترح الابراهيمي ، حاله مع الابراهيمي وأسياده في مجلس المحافظة على بشار ، حال أبي جندل مع أم جندل فلا كلام إلا بإذنها وعلى مايوافق هواها غير أن صرخة منا لثوارنا وأبطالنا الرافعين للواء نبيّنا على خطوط القتال مع المجرمين والسفاحين لاتعطوا للابراهيمي وأسياده وبشار ونظامه هدنة لن تكون إلا كالهدنة التي منحها حكام دويلات العربان لاسرائيل 1948 ، فتقوّت وتسلحت وعادت لتقيم دويلتها على أرض الإسراء والمعراج ، واليوم يراد لبشار أن تهادنوه ليستقوي بمقاتلي حزب اللات ، وإيران وطياري كوريا وأسلحة روسيا فيعيد الكرّة وينتقم من أهلنا انتقام الأعرج فالحذر الحذر من مجلس الأمن والمجلس الوطني واعلموا أنهم لايأتون بخير يصيبنا فهم العدو فاحذروهم ، قاتلهم الله أنّى يؤفكون الله أكبر .. الله أكبر جزاك الله الجنة أخي البازي. في ميزان حسناتك بإذن الله. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
البازي قام بنشر October 20, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر October 20, 2012 بارك الله بكم جميعاً اللهمّ أهلك بشار وحزبه ونظامه وأعوانه ومؤيديه اللهم احفظ أهلنا في سوريا وعموم المسلمين اللهم انصر الإسلام بالمسلمين بارك الله بك يابن الصديق اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.