ابو انعام قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 السلام عليكم ورحمة الله و بركاته لي بعض الاسئلة: 1:ما الباعث على دراسة موضوع القانون والدستور 2:هل من شروحات وايضاحات مبسطة وتعاريف جامعة مانعة اذا امكن بوركتم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عز الدين24 قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 القانون هو لفظ أجنبى معرّب و معناه الأمر الذى يصدره السلطان لكى يسير عليه الناس. الدستور هو القانون الأساسى للدولة الذى يحدد صلاحيات و اختصاصات كل سلطة فيها و هوية الدولة و مصادرها التشريعية. أما ما الباعث على دراسة موضوع القانون و الدستور فى كتاب نظام الاسلام لحزب التحرير فذلك مرده لكى يكون مقدمة للتعريف بمشروع دستور دولة الخلافة الذى كتبه الحزب و يريد تطبيقه فى دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة القادمة و هو دستور مواده كلها مأخوذة من كتاب الله و سنّة رسوله صلى الله عليه و على آله و سلم و مما أرشدا اليه من اجماع الصحابة و القياس الشرعى المبنى على علّة شرعيّة و ردت فى نص شرعى. هذا و الله أعلم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر November 29, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر November 29, 2012 السلام عليكم بوركت اخي عز الدين القانون او الدستور هو فكرة فما الباعث عليها لم اذكر نظام الاسلام مازلت عندي اسئلة اخرى لكن اود ان اناقش نقطة نقطة اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عز الدين24 قام بنشر November 29, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 29, 2012 أخى أبو انعام لا أدرى ماذا تقصد بما هو الباعث على فكرة القانون و الدستور ؟!! اذا كان قصدك هو لماذا يدرسّ القانون و الدستور فى كليات الحقوق فى جامعات العالم فذلك لأن كل دولة من الدول الموجودة فى العالم اليوم لها دستور و لها قوانين تتحاكم اليها و تسير عليها و الدول تحتاج الى قضاة و محامين لتطبيق أحكام الدستور و القوانين. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر November 29, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 29, 2012 (معدل) الباعث اخي ابو انعام هو التاصيل لافكار سياسية وتشريعية من شانها ضمان تسيير شؤون الناس حسب ما يلائمهم ويتوافقون عليه من عقائد وافكار ومفاهيم وعادات ويضمن لهم الاستقرار والازدهار وعدم استبداد الطبقة الحاكمة بالرعية,وليكون هو المرجع في حال نشوب خلافات بين الحاكم وبطانته وبين الحاكم والمعارضين والناس او خروج الطبقة الحاكمة عن خط السير الفكري والسياسي المتفق والمنصوص عليه تم تعديل November 29, 2012 بواسطه مقاتل اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر December 5, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر December 5, 2012 السلام عليكم عذرا على تاخري ساواصل النقاش انشاء لله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر December 5, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر December 5, 2012 1-بداية و كما درس الجميع ان للاسلام طريقة للتدريس 2-النهضة تكون بالفكر و كما هو مشاهد فكل الاعمال التي تقام في الامة لا من الاعداء او العملاء او المخلصين هي اعمال فكرية سواء كان مجالها العقائد او مجالها السياسة فهية افكار سياسية ....وهكذا 3-حتى ننجح في ايصال ما نريد بالمواصفات المطلوبة, وبما ان عملنا بالافكار وللافكار و مع الافكار كان لزاما علينا معرفة او قل التذكير بمعنى الفكر 4-الفكرة لها عناصر *باعث *غاية *واقع *معلومات *قواعد للربط فكان سؤالي الاول عن القانون و الدستور كفكرة لنبحتها بهذه الطريقة فبعد الثورات في بعض بلدان العالم الاسلامي راينا بعض الاعمال و بعض الممارسات لم يكن احد يجرء و لو حتى تلميحا من خلف 70ستارا ان يتكلم اللهم الا اذا كان موافقا لهوى و رغبات فرعون فالساحة الان من المغرب الى المشرق فيها هذه (الموضة):القانون و الدستور(نغير,نصحح,نحدف,نضيف,نجمع بين المواد,....)ثم اضف الاخطر من كل ذلك من سيضع و من اين سياخد امن الغرب ام من الشرق,من التاريخ و العصور الغابرة ام اعراف و تقاليد الناس اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر December 5, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 5, 2012 الاصل في استخدام المصطلحات هو لايصال المعني الدقيق عن أي فكره وكون الاسلام هو عبارة عن منهج حياة جاء بأنظمه لتسييرها هذة الأنظمه في السياسه والاقتصاد والاجتماع والتعليم هي القوانين أي القواعد التي ينبغي السير والقياس عليها في القول والسلوك لمجموع الأمه بمن ينوب عنها في سدة الحكم فمصطلح الدستور وهو الاطار العام والاساس التي تنبثق عنه القوانيين الملزمه بالسير حسبها والأمه اليوم تحتاج الى لفت نظرها الى هذا الدستور الذي به عزها وشرفها في الدنيا ورضى الله ونعيمه في الأخره من هنا فالأمر داخل في الصراع الفكري والكفاح السياسي ان لم يكن هو عينه هذا الصراع بين الدساتير الباطله الظالمه وبين الدستور الحق العادل طارق 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبق الجنان قام بنشر December 5, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 5, 2012 كلمة دستور أو قانون هي بدايةمصطلح غربي والمصطلحات إن كان لها معنى موجودبنفس المعنى عندنا لا تخالف الشرع فيجوز أخذها. والمصطلحات لها معانٍ تعبر عما في النفس فمعنى القانون هو الأمر الذي يصدره السلطان ليسير عليه الناس وهذا المعنى موجود عندنا وقد عرف الدستور بأنه ( القانون الذي يحدد شكل الدولة ونظام الحكم فيها ، ويبين حدود واختصاص كل سلطة فيها ) ومنذ القدم والبشرية (كل قوم أودولة ..) لهم قواعد أو أعراف يتحاكمون إليها ويسيرون بحسبها فلا بد من القانونوالدستور لتنتظم شؤون الحياة. والدساتير مختلفة المنشأ عند البشر فمنها ما كان مصدره التاريخ او العرف او العادات ومنها ما كان منشأه لجنة تأسيسية تصوغ للقوم دستورهم ومنها ما كان مصدره ممثلين ومجالس تشريع مكلفة بصياغة القوانين وطبعا مهما كان فيه من الكمال فهو قطعا ناقص لأنه صدرعن عقول عاجزة وناقصة وهو قطعاً عرضة للهوى والتناقض فهو باطل ، أما ما أنزل ممن خلق العقل والإنسان فهو قطعاً الصواب "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" فالدستور المستنبط من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بأدلتها القطعية والظنية قطعاً هو الصواب وهو مايجب أن يسير عليه ويتبناه المسلمون لأنه به سعادتهم في الدنيا ورضا ربهم في الآخرة وإن طبق فهو كفيل بإسعاد البشرية بأكملها.. "يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ، واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه " وما يغص بالنفس أن كثرة من المسلمين يتصارعون ويتنافسون على صياغات دستورية من الشرق ومن الغرب وعلى تأسيسيات للدستور ويتناطحون فيما بينهم بقولهم "الدستور يقول" و"المادة كذا تقول"!! ولم يتحدث أي واحد من هذه الحركات عن أن الله يقول أو رسوله صلى الله عليه وسلم يقول :huh: فهم عملاء للغرب بحسن نية أو بسوء نية. فهذا ما يقطع القلب ألماً وحسرة نسأل الله لهم الهداية عاجلاً ..ونسأل الله العلي الكريم أن يهيئ لهذا الدينمن ينصره عاجلاً ليوضع دستور دولة الخلافة موضع التطبيق فينعم المسلمون بالعزة والكرامة والسعادة ويتنزل عليهم رضا ربهم.. اللهم آمين آمين ابو انعام 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر December 29, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر December 29, 2012 السلام عليكم بداية اقدم اعتذاري على الغياب (اسباب اسرية و سفر) نواصل انشاء الله ما بداناه وتقبلوا اعتذاري اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر January 2, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر January 2, 2013 السلام عليكم اوضح ما اريده من هكذا نقاش خلال السنة و النصف الماضية و الحمد للله اولا و اخيرة قد تجاوزت الامة الكثير من قلة الوعي على افكار الاسلام الصافية و النقية من كل الشوائب وكذا تجاوزت صعوبة التصور (لدى عامة الناس) للهدف المنشود الدولة الاسلامية(كتاب الدولة الاسلامية: لم يع الجيل الحاضر على الدولة الإسلامية التي تطبق الإسلام، والذين عاشوا في أواخر الدولة الإسلامية (الدولة العثمانية) التي أجهز عليها الغرب، إنما رأوا بقايا دولة فيها بقايا حكم إسلامي؛ ولهذا فإن من أصعب ما يجد المسلم تقريب صورة الحكم الإسلامي إلى أذهان يسيطر عليها الواقع، ولا تستطيع أن تتصور الحكم إلاّ في مقياس ما ترى من الأنظمة الديمقراطية الفاسدة المفروضة على البلاد الإسلامية فرضاً. وليست الصعوبة في هذا وحده، وإنما أصعب الصعوبة في تحويل هذه الأذهان (المضبوعة) بالثقافة الغربية.) وعليه وكما اشرت في مشاركة سابقة ان حديث الساعة الدستور و كما قال اخواني في مداخلاتهم ان الدستور هو اساس الدولة فنريد وبالله التوفيق و السداد بسط وشرح ما هو راسخ و واضح في الذهن عن الدستور و كانا نراه بالعين المجردة و كاشارة اخرى لاقرب اكثر ما ارمو اليه:كل الناس تقول ان الكهرباء تمر عبر ما يسمى الاسلاك الكهربائية الا ان المختص في الكهرباء يعرف اكثر من غيره ماهو هذا المرور و ما الذي يمر و ما مكونات الكهرباء الى غيره من التفصيلات لكن نحن نرىد اعطاء حتى التفصيلات للناس حتى يتسنا لنا ولهم سلك طريق النجاة اضافة لما قاله مقاتل: الدستور: 1-الباعث: وجود ناس في ارض بداهة وجود مصالح علاقات مشاكل تحتاج الى مرجعية للقانون 2-الغاية:تنظيم و معالجة المشاكل 3-الواقع: كتاب يحوي بداخله مجموعة من البنود و القوانين و اجهزة تنفد و تحمي هذه القوانين 4-المعلومات:عادات و تقاليد تاريخ و اعراف 5-طريقة الربط: العقلية اي مجموعة القواعد التي يحكم من خلالها هذه هي فكرة الدستور و لكل منا اسلوبه و وسائله لتبليغها للناس كما ان للثقافة و كم المعلومات المكتسبة دوره في الشرح و التوضيح و التقريب دمتم لنا وللامة ننظر من خلالكم لعيوبنا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو انعام قام بنشر January 4, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر January 4, 2013 لقد تعمدت الطرح بعدم الحديث عن الاحكام الشرعية او النصوص الشرعة او القواعد الفقيية و الاصولية و لا شئ من هذا القبيل مع اننا نتحدث مع مسلمين و مشكلة قائمة و مطروحة بين المسلمين و في بلادهم . كاسلوب في التبليغ يمكن طرح الموضوع بتجرد اي التنصل من اي خلفية ثقافية او فكرية او احكام مسبقة مع ان هذا صعب بل ربما مستحيل حتى عند دعاة هذه البدعة(الا في البحث العلمي ) وهذا الطرح قد يتناسب مع البحث عن واقع مشكلة او حاجة ما او البحث عن حلول فاننا دائما ننظر على انها مشاكل و حلول للانسان طبعا من وجهة نظر الاسلام وعليه فعلينا نصب الجهد اتناء البحث في الدستور ان ما قلته في المداخلة السابقة ان لا يخرج عن السير في خط الاحكام الشرعية من ناحية المعلومات و ادوات اصول الفقه في مسالة طريقة الربط . كل هذا اللف والدوران لان بعض ابناء الامة الاسلامية و هم من عمار المساجد (معلمين اساتذة و موظفون) عند الخوض معهم في اي نقاش يقول لك احدهم لا تناقشني بالنص فحتى يفتح باب النقاش و يبنى جسر للتواصل قد نستعمل هذا الاسلوب في الدعوة و كانك على نهجه و لكنك تتحين الفرص و بعض النقاط المشتركة (كود الشفرة) لتغيرماعند المناقش من اراء و متبنيات اذا امكن اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.