يحيى قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ارجوا منكم اخوتي افادتي في موضوع الرق و الجواري في الاسلام, ولمذا لم يحرّم الاسلام الرق و الجواري مع انه جاء ليحرر الانسان من العبودية. واين يمكن لي ان ابحث بشكل موسع في هذا الموضوع وهل تحدث الحزب في هذا الشأن. ولكم جزيل الشكر. أخوكم يحيى اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 ذاك عهد قد مضى لا يوجد رق وجواري الأن فلم يعد في العرف العام الدولى موضوع الاسترقاق قائما في الحروب كما في السابق انما الموجود اليوم هو الأسر سواء لجندي أو مجنده فيعاملون معاملة الأسرى لكن للخليفه أن رأى أن تسترق بعض النساء الكافرات لعدم وجود معيل لهن مثلا بعد موت رجالهن في فتح بلاد للكفار وخشي بقائهن في الدولة الاسلامية متروكات أن تشيع الفاحشه فيضرب عليهن الرق ويقسمهن على رجال المسلمين والله أعلم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
يحيى قام بنشر November 28, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 لكن أخي عماد هناك من يقول, كيف لم يمنع الاسلام الاسترقاق و تقولون انه دين تحرير الانسان . كيف نحاجج مثل هؤلاء أخي الكريم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
يحيى قام بنشر November 28, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 وهل الرق أخي الكريم فقط من غير المسلمين؟ أم الجواري و الرق من الممكن أن يكونوا من المسلمين؟ وماذا عن العبيد؟ ارجوا افادتي بالموضوع ولك جزيل الشكر او ارشادي اين من الممكن ان اجد ما ابحث عنه في هذا الموضوع ولك جزيل الشكر اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 الاسلام أخي جاء والاسترقاق موجود عند الأمم قبل الاسلام وكان عند الروم والفرس أكثر من العرب والاسلام هو الذي أعطى الانسان حريته بمعني حرية الاختيار والاراده فلم يجبر الاسلام أحدا على اعتناقه ومن آمن به خوفا أو طلبا لمصلحه لم يعتبره الاسلام مؤمن فالاسلام اول ما دعى لحرية الاختيار والاراده وبالنسبه للرق حاربه الاسلام وعالج وجوده بطريقه رائعه حتى أنهاه فجعل عتق الرقاب قربة لله شجع عليها وحث ورغب فيها وجعلها تكفير للذنوب والخطايا ويرجع الفضل للاسلام بتقليص هذة الظاهره في السابق فكيف يقال أن الاسلام لم يمنع ولم يحارب هذة الظاهره بالنسبه للمسلمه المملوكه بالاصل تكون كافره ثم أسلمت وهي مملوكه لأن الرق لا يضرب على المسلمه ابتداءا العبيد هم الرقيق في كتاب الشخصيه الجزء الثاني موجود موضوع الرق والاسترقاق يمكن أن ترجع اليه اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
يحيى قام بنشر November 28, 2012 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 اشكرك جزيل الشكر اخي عماد. ورضي الله عن سيدنا عمر ابن الخطاب و جعلك رفيقه في الجنة . لكن ارجوك لا تنساني يومها :) اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر November 28, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 28, 2012 جزاك الله خيرا أخي على دعوتك الطيبه ورضي الله عن عمر وكل الصحابه الكرام وجمعنا بهم جميعا مع سيد المرسلين حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام بارك الله فيك يحيى 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
إسماعيل بلال قام بنشر November 29, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر November 29, 2012 أخي يحى، هل اطلعت على بحث موضوع الرق في كتاب الشخصية الجزء الثاني؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.