عز الدين24 قام بنشر December 12, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 12, 2012 هل يوجد هناك اليوم فى الكرة الأرضية عالميا مبدأ رابع عدا الاسلام و الرأسمالية و الاشتراكية؟!! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
راجي رحمة الغفور قام بنشر December 12, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 12, 2012 لا يوجد و ان ما قد يكون موجودا هو دمج لأحدهما بالآخر يكون عموده الرأسمالية ، مثلا رأسمالي مع بعض الأفكار و النظم الاشتراكية أو رأسمالي مع بعض الأفكار أو القوانين الاسلامية...رأسمالي مع بعض النكهات الشيوعية... الخ. عماد النبهاني 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مراد طالب قام بنشر December 12, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 12, 2012 المبدا هو عقيدة عقلية ينبثق عنها نظام ولا يتصور ان يكون هناك سوى 3 عقائد تنبثق عنها انظمة للحياة 1-الالحاد وانكار الخالق ومن ثم فالتشريع للعقل البشري 2-الاقرار بوجود الخالق مع انكار التشريع (فصل الدين عن الحياة) 3-الاقرار بوجود الخالق واتباع شرعه المنزل وعليه فالمباديء في الارض 3 ولا يتصور وجود رابع لها وان تعددت التسميات باختلاف الزمان والمكان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو أكرم قام بنشر December 12, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 12, 2012 مبدئياً ﻻ يوجد مبدأ رابع إﻻ لو اعتبرنا اﻹسلام الديمقراطي مبدأ :) مع أن اﻵخ أعلاه بين أن هناك دمج بين مباديء مثل الرأسمالية اﻻشتراكية، وذلك فقط لحماية اﻷصل "الرأسمالية" ولو دققنا في اﻷمر من المصدر، لوجدنا أن هناك مبدئين فقط، مبدأ عقلي (اﻹسلام) ومبدأ مبني على ردة فعل أي غير عقلي (اﻻشتراكية والرأسمالية وكلاهما علمانية) اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو صابر قام بنشر December 13, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 13, 2012 المبدا هو عقيدة عقلية ينبثق عنها نظام ولا يتصور ان يكون هناك سوى 3 عقائد تنبثق عنها انظمة للحياة 1-الالحاد وانكار الخالق ومن ثم فالتشريع للعقل البشري 2-الاقرار بوجود الخالق مع انكار التشريع (فصل الدين عن الحياة) 3-الاقرار بوجود الخالق واتباع شرعه المنزل وعليه فالمباديء في الارض 3 ولا يتصور وجود رابع لها وان تعددت التسميات باختلاف الزمان والمكان السلام عليكم, هذا الكلام دقيق في وصف الانظمة الثلاثة بشكل عام, ولكن واقعهم ولسان حالهم يرشدون الى وجود مبدئين فقط, الأول يقر بوجود الخالق ويطبق تشريعه والثاني يطبق تشريعياً وضعياً من قبل البشر بغض النظر ان كان يقر بوجود الخالق أم لا, فالشيوعية و الاشتراكية هي حالة من حالات الديمقراطية, فكلاهما يفصل الدين عن الحياة ولا دور للخالق في التشريع, ولكن الديمقراطيين تركو مسألة الايمان بالخالق أمر شخصي لا يهم الحياة السياسية اما الشيوعيون فقد فرضوا وجهة نظرهم في انكار وجود الخالق على الناس, ولكن في كلتا الحالتين تم تطبيق تشريعات من وضع البشر, الأولى تؤمن بالحريات والثانية تؤمن بالشتراكية. والله أعلم, اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.