أبو محمود قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صوت العقاب قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 نفس أكاذيب الأسد ونظامه يسمي حماية بشار ونظامه المثبت لإسرائيل وحامي النفوذ الأمريكي = يسميه "جماية الشعب والمقاومة والوقوف في وجه المخطط الأمريكي والصهيوني" وصدق الله العظيم : لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جميعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صقر قريش قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 قاتلكم الله اذا كانت الصهيونية تقف خلف ثورة الشام فعليها اذا بالصواريخ فتدك تل أبيب، أما توجيه سلاحكم للناس في الشام الذين داسوا على رأس الأسد وجيشه وهو أكبر من حزبكم واحتاج لكم، سيجعل من الاسهل تنظيف لبنان من حزبكم ولن تجدوا غير إسرائيل وامريكا تنصركم باساطيلها من البحر.. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
جمال عبدالرحمن قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 حزب الله لم يتدخل في سورية الى الان!!!!! و ما هي قصة التوابيت التي لا ينقطع وصولها الى أهليهم قادمين من مهمات (جهادية)على ارض سورية؟ الظاهر ان التدخل يعني ان ياتي اللا حسن بنفسه الى سورية ليقود العملية (الجهادية) ليرسله أحرار الشام محملا بتابوت فيلقى ربه خائنا لله ولرسوله وللمؤمنين. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الفقير قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 الكذب ديدنهم فالثوار لا يحسبون لة حسابا فاذا كان سيدة بشار الذي يملك من القوة مئات الاضعاف مما يملكة حزب اللات لا يستطيع ان يوقف تقدم الثوار الابطال فحتما سيدوسونة كما داسوا سيدة ولن يعجزهم قطع دابرة والايام القادمة حبلى بالمفاجئات التي تسرنا وتغيظهم باذن الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبد القادر111 قام بنشر December 22, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 22, 2012 احدى وجوه القمع عند حكام ايران أطلقت الشرطة الإيرانية هجوما جديدا على الأطباق اللاقطة للفضائيات التي يستخدمها العديد من الإيرانيين، وخصوصا في العاصمة، لمشاهدة الفضائيات التي تبث في الخارج. والشرطة تقوم بذلك بانتظام، لكن مراقبينا يخبروننا أنه رغم تغير ‘التكتيكات’ فهذه حرب خاسرة. ورغم أن هذه الأطباق ممنوعة، فهي متناثرة على أسطح المباني في طهران. وتعمد الشرطة بانتظام إلى مصادرتها وتقريبا مرة في السنة تطلق حملة كبيرة من أجل ذلك. وحملة هذه السنة قد بدأت بشكل جدي يوم الأحد –حسب مراقبينا في طهران. غالبا، تأتي عناصر الشرطة بلا بذلات رسمية لتقوم بهذه العمليات، وأحيانا تتدخل قوات خاصة تتسلق حيطان البنايات العالية لنزع الأطباق اللاقطة للفضائيات. ومع ذلك فقد جاءت هذه المرة عناصر الشرطة في ثياب مدنية وبدلا من أخذ الطبق كله لم يأخذوا إلا "قاعدة تحويل الإشارات" (أو LNB)، وهي علبة صغيرة تستقبل الإشارات من الأقمار الصناعية. وهذا يجعل الطبق بلا جدوى. وأحيانا تفرض الشرطة غرامات أيضا، لكن هذا ليس دارجا كثيرا. عن محطة فرنسا الاخبارية اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.