الكرار قام بنشر January 10, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 10, 2013 الســــــــــــــلام عليـــــــــكم ورحــــــــــــمة الله وبركــــــــــــــــــــاته دائماً نقول أن الكفر قد اصطف جميعه ضد ثورة وثوار الشام المسلمين ، وهذا مما أصبح واضحاً جلياً للجميع. وحصل هذا بسبب امتداد وطول مدة الثورة لما يقارب السنتين القاسيتين. ودائماً يقال بأن ثورة الاشام تطورت من انتفاضة على الظلم بمرور الوقت إلى ثورة إسلامية من أجل استئناف الحياة الإسلامية وإقامة الخلافة وتحكيم شرع الله في الأرض . كما نلاحظ أن ثورة الشام جذبت عديداً من المخلصين إلى صفها من مختلف بلاد المسلمين لتخرج من القطرية الضيقة إلى سعة الأمة الإسلامية الواحدة. ودائماً يراودني سؤال طالما أبحث له عن إجابة ولا أجد نظراً لحاجتي إلى مناقشة الأمر بمعطيات وحيثيات ربّما لستُ أمتلكها . هل أصبحت ثورة الشام بالنسبة للأمة الإسلامية ولطليعتها المخلصة تمثل المعركة المصيرية ؟ نحن كمسلمين نجزم بانتصار أمتنا وإسلامنا بفضل وعد الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم. ولا قدر الله ، في حالة عدم قيام الخلافة في الشام علينا البحث عن نقطة ارتكاز ثانية ربما في بلد آخر . ولكن اصطفاف الكفر أمام اصطفاف الأمة هو ما يدفعني لسؤالي هذا ، فأرجو مناقشة الموضوع من قبل أخوتنا الكرام . وإذا لم تكن ثورة الشام العظيمة مصيرية ! فما هي المعركة المصيرية برأيكم ومتى ؟ جزاكم الله خيراً. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو أكرم قام بنشر January 10, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 10, 2013 وما النصر إﻻ من عند الله نسأل الله أن تكون الشام حاضرة الخلافة وإن رأى الله الخير في غير الشام كان أمره مقضيا ولكن حتماً "سنكون" وليس في قاموسنا "أن ﻻ نكون".... اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مراقب قام بنشر January 10, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 10, 2013 (معدل) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، إن قامت الخلافة في سوريا فذلك خير عظيم، وإن لم تقم فإن عقبة كأداء تزول من طريق العاملين للخلافة، كما زالت قبل ذلك عقبات وعقبات. واعلم أن قيام الخلافة قد يكون غداً وقد يكون بعد عشرات السنين، وفي كلتا الحالتين لا يجوز أن يصاب حملة الدعوة باليأس ولا الجزع. واعلم أن العمل قائم ومستمر في سائر أرض الله، وأن الأرض لله يورثها من يشاء، والعاقبة للمتقين. اللهم أبرم لهذه الأمة إبرام رشد يُعز فيه أولياؤك ويُذل فيه أعداؤك، ويعمل فيه بطاعتك، وينهى فيه عن معصيتك تم تعديل January 10, 2013 بواسطه مراقب اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر January 10, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 10, 2013 (معدل) القضية المصيرية اخي الكريم هي استئناف الحياة الاسلامية باقامة الخلافة ولا يهم باي ارض اسلامية تكون على ان تكون متوفرة فيها مقومات الدولة وكون ان الثلة الواعية المخلصة القت بثقلها في ارض الشام لتوفر الظروف فيها اكثر من غيرها فهذا لا يعني انها تركت العمل في باقي المناطق التي تصلح ان تكون نقطة ارتكاز ولو اردت رايي المتواضع فكم اتمنى ان تقوم في بلد غير الشام لتقوم بنصرة اهل الشام عسكريا فيتمخض عن ذلك نتائج عظيمة على صعيد سرعة تكسر حواجز سايكس بيكو والتحام ابناء الامة بسرعة البرق وسرعة انهيارات عروش العمالة والخيانة,,فتكون كالمولود الذي ولد اليوم وغدا صار شابا يافعا يهابه المتربصين ويحسبون له الف حساب تم تعديل January 10, 2013 بواسطه مقاتل مراقب 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
معاون قام بنشر January 10, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 10, 2013 السؤال فيه اضطراب أخي الكريم، والاضطراب جاء ليس في /هل تعتبر ثورة الشام مصيرية للأمة؟ وإنما في القول/ نكون أو لا نكون؟ أما الاجابة على أن ثورة الشام هل تعتبر مصيرية للأمة؟ فالجواب: ان العمل لايحاد الخلافة الاسلامية قضية مصيرية بالنسبة للأمة الإسلامية - في الشام أو غيرها، أما تحديدك مصيريتها في الشام فقط فالجواب- لا. قد يكون قيامها يالشام أو في غيرها. وقول - نكون أو لا نكون؟ فنحتاج الى تفصيل مقصودك في نكون او لا نكون - يعني ان كان مقصودك ان لم تقم الخلافة بالشام لا تقوم، فأمر قيامها مفروغ منه بالشام أم بغيرها ستقوم. أما لا نكون- فنحن كائنين ما دمنا في الطريق الذي يستند لطريق رسول الله صلى الله عليه وسلم في إقامتها، لكن لا نكون - إن لم نلتزم طريق الوحي لرسوله الكريم - حينها كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: (وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) [محمد : 38]. ورد في تفسير الطبري حول تفسير: وإن تتولوا أيها الناس عن هذا الدين الذي جاءكم. به محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فترتدّوا راجعين عنه (يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ) يقول: يهلككم ثم يجيء بقوم آخرين غيركم بدلا منكم يصدّقون به. لعلي أصبت بالاجابة لما تقصده أخي الكريم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو يوسف السعيدنى قام بنشر January 11, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 11, 2013 اخى الكريم القضية المصيرية هى قضية حياة او موت وقد اتخذها الرسول صلى الله عليه وسلم فى مكة وفى المدينة اما فى مكة فهو عندما عرضت عليه قريش العروض فقال لهم***والله ياعم لو وضعوا الشمس فى يمينى والقمر فى يسارى على ان اترك هدا الامر ما تركتهحتى يظهره الله او اهلك دونه**فهذا الذى نريده ان يتخذ اهلنا فالشام قضية الاسلام قضية حياة او موت ونحن نحسبهم كدلك والا يلتف عليهم اعدائهم والنصر من عند الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.