Guest المحقق قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورد في كتاب الشخصية الاسلامية الجزء الثالث موضوع الاسترقاق في الاسلام عند قراءتي للموضوع رأيت ما يلي: أن الاسلام جاء والرق موجود في كل الأرض وأن مؤسسة العبيد كانت مؤسسة قوية وركن أساسي من مكونات كل المجتمعات فتعامل معها الاسلام على هذا الأساس لذلك فإن الاسلام وضع تشريعاته لأمرين : 1- الرق الحاليين : وضع من التشريعات ما يكفل تحريرهم من العبودية بالتشريعات المعروفة من عتق الرقبة عند القتل الخطأ والافطار عمدا في رمضان 2- جعل حكم الأسرى في الاسلام محصور بين أمرين ( المن ) أو ( الفداء ) وبالتالي توقف الرق والاسترقاق هل هذا يعني أنه لا يجوز الاسترقاق في أيامنا هذه وأن الاسترقاق وأحكامه كانت خاصة بتلك الفترة التي كان الرقيق فيها مؤسسة في الدولة ؟ لم أفهم الفرق بين الرق والسبي الموجود في الموضوع ، حيث ورد أنه يجوز السبي للنساء الخارجات للحرب من باب تحميس المقاتلين أرجوا أن توضحوا لي الأمر جزاكم الله خيرا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 راجع http://www.alokab.com/forum/index.php?showtopic=4267 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Guest المحقق قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 أشكرك أخي عماد على سرعة ردك لكن الموضوع الموجود في الرابط لا يحتوي على الاجابة التي أريد في الكتاب يوضح أن هناك فرق بين السبي وبين الرق ، وأنه يمكن أن يكون هناك سبايا من النساء الخارجات للحرب ، وأنه لا يتم معاملتهن معاملة الاسرى في الحرب بأن يكون سراحهن مقابل امن أو الفداء اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 وأيضا بالاضافة للمن والفداء أن يضرب عليهم الرق اذا رأى الامام ذلك فأحكام الرق وان كان الاسلام حث ورغب في عتق الرقيق الا أنها باقية اذا وجد واقعها فالرق ليس حراما ولا مكروها انما العتق مستحب ومندوب اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
علاء قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 بسم الله الرحمن الرحيم الاسرى من الرجال لا يجوز في حقهم الا كما ورد في الآية اما العفو عنهم او اخذ الفدية منهم ، اما السبي فتطلق على النساء المشاركات في المعركه وامرهم يرجع للخليفه اما ان يعفو عنهم او يأخذ فديه او يوزعهم على المقاتلين ويصبحوا ملك يمين ، ولكن لان الاسلام عمل على انهاء الرق فمن الافضل للدولة الاسلامية القادمة قريبا ان شاء الله عدم ارجاعه اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مؤذن النصر قام بنشر January 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 14, 2013 هل لبنات الملوك حكما خاصا إن سبين ؟ وما صحة ما ينقل عن سيدنا علي رضي الله عنه انه قال عنهن : يخيّيرن من رجال المسلمين من يتزوجهن .. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر January 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 15, 2013 أخي علاء اذا لم يسبي المسلمون بعد نزول أية الأسرى يكون كلامك صحيح أن حكم الأسرى فقط هو المن أو الفداء لكن الحوادث بعد ذلك أثبتت أنه تم سبي الأسرى من الرجال لذلك فالسبي يشمل الرجال أيضا اذا رأى الخليفة ذلك فيروي ابن كثير أنه في سنة 9 للهجره قامت سرية عيينه بن حصن الفزاري الى بني تميم أنه تم سبي أحد عشر اسيرا وقد وجد في المحله احدى وعشرين أمرأه وثلاثين صبيا .. السيره لابن كثير ج6 صفحه 32 ويروي الطبري أنه في عهد عمر ابن الخطاب سنة 16للهجره اغار المسلمون على الغوطة في الشام وأتوا على كنيسة وسبوا الرجال والنساء وبلغ سبي قيساريه اربع الاف رأس وتم جلبهم للمدينة وتقسيمهم ... تاريخ الطبري ج3 صفحه 341 والذي يؤكد هذا أنه يجوز للخليفة أن يعطيهم عهد الذمة ان طلبوا ذلك ورضي الخليفه مما يؤكد أن حكم الأسري ليس المن والفداء فقط و السبي قد أوقفه عمر على العرب فقط أما الأعاجم فلا فقد قال ( أنه ليقبح بالعرب أن يملك بعضهم بعضا وقد وسع الله وفتح الأعاجم ... تاريخ الطبري ج2صفحة304 أخي مؤذن النصر حسب بحثي وجدت أن قول علي رضي الله عنه هو رواية في كتب الشيعة فقط والموضوع كان خاص بنساء ملوك فارس والله أعلم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
علاء قام بنشر January 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 15, 2013 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم اخي عماد بارك الله فيك حكم الاسرى كما بينت الآية والاحاديث العفو او الفدية بالنسبة للرجال اما السبي فيحصل للنساء والاطفال الذكور والاناث اما ما روي ان الرسول صلى الله عليه وسلم استرق الاسرى من الرجال فهي روايات ضعيفة لا يحتج بها الموضوع موجود في كتاب الشخصية الاسلامية الجزء الثاني تحت موضوع الاسرى صفحه 186 تم تعديل January 15, 2013 بواسطه علاء اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عماد النبهاني قام بنشر January 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 15, 2013 مشكور أخي علاء على التنبيه هي الروايات صحيحة أخي ويعضد بعضها بعضا والفقهاء من المذاهب لهم اقوال في موضوع استرقاق الأسرى من الرجال وأجمعوا على أن الأمر متروك للامام .. الا أنها روايات أحاد وأية الأسرى قطعية الثبوت والدلالة على أن حكم الأسرى اما منا واما فداءا والسنة اما مفصلة أو مقيدة أو مخصصة والاية ليس فيها تعميم ولا اطلاق وبالتالي فعل الرسول باسترقاق بعد نزول الأية يعني أن الأية منسوخه والمعلوم أن السنة لا تنسخ القرآن وخاصة اذا كانت أحاد ومن هنا رد الحزب تلك الروايات . الشخصية الجزء التاني علاء 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.