عبق الجنان قام بنشر February 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 14, 2013 عندما أرى حكايات أخواتنا في الشام تختلط في داخلي مشاعر الفخر والحزن والفرح والغبطة والكآبة والغضب وتثور فيَّ العزيمة! أفخر أن لا زال في أمتي نساء كل منهن بألف رجل هن شقائق الرجال كما قال عنهن المصطفى صلى الله عليه وسلم وأحزن لعظيم مصابهن .. أحزن للأطفال اليتامى وطفلة فقدت أمها تبكي بجانبها .. وعجوز فقدت أولادها عل يد سفاح مجرم .. وحرة نال الذئاب من عرضها أمام صمت الجيوش المسلمة :'( أحزن لأن جروحهن جراحي ومصابهن مصابي فهن وأنا وأنتن جسد واحد أفرح لعظيم أجرهن ولعظيم المنزلة التي تنتظرهن .. لأنهن يقابلن البلاء بصبر وتحدي وثبات على الحق ،، لأن ضربات السجان لم تنل منهن أغبطهن على الجهاد الذي استطعنه ولم نستطعه .. على الثبات في قول الحق والعمل له .. على مراتب الخنساء وأم عمارة! وأغضب لصمت الجيوش ،، أغضب على مرسي وغيره حينما يتنكرون لهن ويتلكؤون عن نصرتهن .. أغضب وأود لو بإمكاني أن افرغ غضبي فيهم علهم يحسون فيتحركون صارخين لبيك أختاه.. ومع كل هذه المشاعر والأحاسيس أجدد عزمي وأشحذ همتي لأجل أن أنقذهن مما هن فيه فهن علمنني أن المسلمة لا تكون عاجزة بل تعمل وتعمل لإقامة الخلافة التي فيها خلاصهن وخلاصي من أنظمة الحكم الجبري أعمل لأن يوجد المعتصم الجديد الذي يحرك حافل جيشه لأجل كلمة تجرح امرأة مسلمة ،، فكيف بقتل زوجها وابنائها وانتهاك عرضها؟؟ فكن عاملات لإقامة الخلافة .. ولا تكن ممن يخذل أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في شآم العزة الرضا ابو المنذر الشامي مسلمة 4 others 7 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
احدى الحسنيين قام بنشر February 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 14, 2013 و انا اشاركك هذه المشاعر نسأل الله تعالى الفرج العاجل لاهلنا في سورية عبق الجنان 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبق الجنان قام بنشر February 14, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر February 14, 2013 و انا اشاركك هذه المشاعر نسأل الله تعالى الفرج العاجل لاهلنا في سورية اللهم آمين آمين اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن الصّدّيق قام بنشر February 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 14, 2013 فهن علمنني أن المسلمة لا تكون عاجزة بل تعمل وتعمل لإقامة الخلافة التي فيها خلاصهن وخلاصي من أنظمة الحكم الجبري أعمل لأن يوجد المعتصم الجديد الذي يحرك حافل جيشه لأجل كلمة تجرح امرأة مسلمة ،، فكيف بقتل زوجها وابنائها وانتهاك عرضها؟؟ فكن عاملات لإقامة الخلافة .. ولا تكن ممن يخذل أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في شآم العزة ومن قبلهنّ يا ابنتي ( رضي الله عنك وعن والديك ) .. جميعنا ( نحن وأنتُنّ وهُنّ وهم ) أكرّر جميعنا تعلّمنا ممّن علّمنا الفكر المستنير أنّ المسلمين والمسلمات يبذلون الوسع في سبيل الله ولا يعجزون عن أداء أمانة حمل الدعوة .. بل يسعدون بتأديتها على أكمل وجه. جزاك الله خيراً يا ابنتي على ما تبذليه في منتدانا ورزقك بيعة الصدق قريباً بتوفيق الله. عبق الجنان 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مسلمة قام بنشر February 15, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 15, 2013 جزاك الله كل خير أختي على هذه الكلمات الصادقة التي تنطق بها كل مسلمة حرة أبية غيورة على الأمة وعلى أخواتها المسلمات وأقول "لإحدي الحسنيين" لا يكفي المشاعر مهما كانت قوية جياشة صادقة إن لم تقترن بالعمل الجاد للتغيير الحقيقي الذي ينقذ أخواتنا الحرائر في الشام وفي فلسطين وفي كشمير وفي ميانمار وباكستان وكل بلاد المسلمين وحتى في بلاد الكفر من الظلم اللهم ثبتنا ولا تفتنا وعجل بفرجك يا الله عبق الجنان 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبق الجنان قام بنشر February 15, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر February 15, 2013 ومن قبلهنّ يا ابنتي ( رضي الله عنك وعن والديك ) .. جميعنا ( نحن وأنتُنّ وهُنّ وهم ) أكرّر جميعنا تعلّمنا ممّن علّمنا الفكر المستنير أنّ المسلمين والمسلمات يبذلون الوسع في سبيل الله ولا يعجزون عن أداء أمانة حمل الدعوة .. بل يسعدون بتأديتها على أكمل وجه. جزاك الله خيراً يا ابنتي على ما تبذليه في منتدانا ورزقك بيعة الصدق قريباً بتوفيق الله. اللهم آمين وجزاكم كل خير يا عمُّ وبارك فيكم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو المنذر الشامي قام بنشر February 16, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر February 16, 2013 عندما أرى حكايات أخواتنا في الشام تختلط في داخلي مشاعر الفخر والحزن والفرح والغبطة والكآبة والغضب وتثور فيَّ العزيمة! أفخر أن لا زال في أمتي نساء كل منهن بألف رجل هن شقائق الرجال كما قال عنهن المصطفى صلى الله عليه وسلم وأحزن لعظيم مصابهن .. أحزن للأطفال اليتامى وطفلة فقدت أمها تبكي بجانبها .. وعجوز فقدت أولادها عل يد سفاح مجرم .. وحرة نال الذئاب من عرضها أمام صمت الجيوش المسلمة :'( أحزن لأن جروحهن جراحي ومصابهن مصابي فهن وأنا وأنتن جسد واحد أفرح لعظيم أجرهن ولعظيم المنزلة التي تنتظرهن .. لأنهن يقابلن البلاء بصبر وتحدي وثبات على الحق ،، لأن ضربات السجان لم تنل منهن أغبطهن على الجهاد الذي استطعنه ولم نستطعه .. على الثبات في قول الحق والعمل له .. على مراتب الخنساء وأم عمارة! وأغضب لصمت الجيوش ،، أغضب على مرسي وغيره حينما يتنكرون لهن ويتلكؤون عن نصرتهن .. أغضب وأود لو بإمكاني أن افرغ غضبي فيهم علهم يحسون فيتحركون صارخين لبيك أختاه.. ومع كل هذه المشاعر والأحاسيس أجدد عزمي وأشحذ همتي لأجل أن أنقذهن مما هن فيه فهن علمنني أن المسلمة لا تكون عاجزة بل تعمل وتعمل لإقامة الخلافة التي فيها خلاصهن وخلاصي من أنظمة الحكم الجبري أعمل لأن يوجد المعتصم الجديد الذي يحرك حافل جيشه لأجل كلمة تجرح امرأة مسلمة ،، فكيف بقتل زوجها وابنائها وانتهاك عرضها؟؟لا عجب فان العقيدة الفكرية وما يبنى عليها من فكر وقد ركزه حزب التحرير في النفوس المسلمة رجال ونساء يُغير المرء من انسان لا يهتم الا بنفسه الى رجل عالمي ينظر الى اصلاح ةتغيير العالم معه ليعيد للامة عزها ويظهر عليه افكاره النيرة العالمية لامته ولغيرها من الناس فلا عجبا ان تدمع عيون الاؤلى من الشباب حين يقرئمثل هذه الفكار والمشاعر التي لا تبرز الا من الفكر المستنير ومن العقيدة التي نرجو من الله ان تسود العالم الاسلامي ومن ثم العالم احمع ..اللهم آمين ابو المنذر الشامي ’يتمنى لحميع الاخوة شباب وشابان كل خير آمين. فكن عاملات لإقامة الخلافة .. ولا تكن ممن يخذل أخواتنا وبناتنا وأمهاتنا في شآم العزة اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.