صوت الخلافة قام بنشر November 7, 2023 ارسل تقرير Share قام بنشر November 7, 2023 الجولة الإخبارية 2023/11/06م العناوين: · مقتل 20 مدنيا باشتباكات الجيش والدعم السريع في أم درمان · بعد هجمات حماس.. تزايد وتيرة اعتقالات الاحتلال في الضفة الغربية · تأييداً للفلسطينيين.. محتجون يحاولون اقتحام قاعدة جوية تضم قوات أمريكية في تركيا التفاصيل: مقتل 20 مدنيا باشتباكات الجيش والدعم السريع في أم درمان قتل 20 شخصا وأصيب آخرون في السودان، الأحد، إثر تبادل القصف العشوائي بين الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة أم درمان. وقالت هيئة "محامو الطوارئ" لتقديم العون القانوني، في بيان صدر عنها، إن "وتيرة الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع تصاعدت، وتبادل الطرفان القصف العشوائي، ما أدى لسقوط عدة قذائف بسوق زقلونا في حي الثورة الحارة 15، أودى بحياة 20 شخصاً وإصابة آخرين تم نقلهم إلى مستشفى شندي بنهر النيل شمال الخرطوم، ومستشفى النو في أم درمان". وحمّلت الهيئة طرفي النزاع مسؤولية سقوط المدنيين لإصرارهم على الاستمرار في المعارك وسط الأعيان المدنية، مؤكدين أن "السلوك يمثل استمراراً لانتهاك القانون الدولي الإنساني الذي يدعو إلى الابتعاد عن الأعيان المدنية وعدم جعلها أهدافاً عسكرية، كما يجرم اتخاذ المدنيين دروعاً بشرية، رغم مطالباتنا المتكررة بالابتعاد عن الأعيان المدنية وأماكن وجود المدنيين". قتل ما يزيد على 9 آلاف وسط المدنيين جراء الاشتباكات العنيفة بين الجيش والدعم السريع المستمرة منذ نيسان/أبريل الماضي لتحقيق المصالح الأمريكية، والصراع الذي يخوضه قادة هاتين القوتين هو صراع غير مشروع. ومن الغريب جداً أن هؤلاء القادة يدخلون في صراع لتحقيق مصالح أمريكا بينما كيان يهود يسفك دماء المسلمين في غزة! إذا أراد هؤلاء القادة القتال، فعليهم أن يحركوا جيوشهم نحو غزة، عندها فقط ربما يستطيعون التكفير عن الدماء التي سفكوها حتى الآن وعندها ربما يقبل الله توبتهم. ولكن لن يوقف هذه المؤامرات التي تحيكها أمريكا وينفذها عملاؤها من قيادات الجيش والدعم السريع، إلا دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة العائدة قريبا بإذن الله؛ فتحفظ وحدة السودان بل وتوحده مع غيره من بلاد المسلمين، وتقطع دابر الكافرين المستعمرين وعملائهم. ---------- بعد هجمات حماس.. تزايد وتيرة اعتقالات الاحتلال في الضفة الغربية منذ هجوم حركة حماس المباغت في 7 تشرين الأول/أكتوبر على جنوب كيان يهود، ضاعف جيش الاحتلال وتيرة الاعتقالات في أنحاء الضفة الغربية المحتلة، في تطور يقول محللون إنه ربما يتسبب في توسيع نطاق الاضطرابات، وفق صحيفة وول ستريت جورنال. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن جيش الاحتلال قوله إن تلك الاعتقالات ليست إلا جزءاً من تدابير مكافحة الإرهاب، التي تستهدف القضاء على شبكة حماس في الضفة الغربية. وبينما يؤكد الاحتلال، على لسان المتحدث باسم الجيش وجهاز الشاباك، أن أكثر من نصف الذين اعتقلتهم في الضفة الغربية تربطهم صلات بحركة حماس، تصف منظمات فلسطينية، وأخرى معنية بحقوق الإنسان، حملة الاعتقالات الواسعة التي يشنها الاحتلال بأنها حملة ذات دوافع سياسية تهدف لخنق المعارضة، وقد طالت حتى الآن الكثير من الأبرياء والرموز السياسية، وفق تقرير الصحيفة. اعتقل الاحتلال 1200 شخص في الضفة منذ بدء عدوان يهود على غزة، من بينهم 740 معتقلاً لهم صلة بحماس، في حين تشير تقديرات نادي الأسير الفلسطيني إلى أن عدد المعتقلين في الضفة ارتفع إلى ما يزيد على 2040 فلسطينياً منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. من جهته، أفاد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأنه تلقى تقارير متسقة وذات مصداقية بشأن المعاملة القاسية وغير الإنسانية والمهينة التي يتعرض لها المعتقلون الفلسطينيون في سجون كيان يهود، إلى جانب العنف الجسدي والنفسي ضد أفراد أسرهم، وفق الصحيفة. إن كيان يهود خائف جداً لدرجة أنه بينما يواصل مجازره في غزة، فإنه يواصل أيضاً اعتقال المسلمين في الضفة الغربية. وهذا يحدث أمام أعين الحكام الخونة في بلاد المسلمين. وبدلاً من تعبئة جيوش المسلمين، فإنهم يكتفون بمشاهدة المجازر والجرائم والاعتقالات التي يرتكبها كيان يهود. ---------- تأييداً للفلسطينيين.. محتجون يحاولون اقتحام قاعدة جوية تضم قوات أمريكية في تركيا استخدمت الشرطة التركية الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، بعدما حاول مئات المشاركين في مسيرة مؤيدة للفلسطينيين، اليوم الأحد، اقتحام قاعدة جوية تضم قوات أمريكية. وجاءت هذه الأحداث قبل ساعات من وصول وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى العاصمة أنقرة؛ لإجراء محادثات بخصوص الوضع في غزة مع نظيره التركي هاكان فيدان، الاثنين، وبعد انتقادات أنقرة المتكررة للغرب بشأن دعم كيان يهود. وأعلنت هيئة الإغاثة الإنسانية، وهي هيئة مساعدات إسلامية تركية، في وقت سابق، تنظيم مسيرة للتوجه إلى قاعدة إنجرليك الجوية في مدينة أضنة، جنوب تركيا؛ للاحتجاج على هجمات الاحتلال على غزة والدعم الأمريكي له. بينما تنتقد تركيا كيان يهود علناً، فإنها تدعمه خلف الأبواب السرية. وتقيم معه كافة أنواع العلاقات التجارية والدبلوماسية، كما تبذل قصارى جهدها لإنقاذه. وتضم القاعدة قوات أمريكية تُستخدم لدعم التحالف الدولي، الذي يقاتل المسلمين في سوريا والعراق. ودعا المشاركون في الاحتجاج إلى إغلاق القاعدة. وأظهرت لقطات أفرادا من الشرطة وهم يطلقون الغاز المسيل للدموع ويستخدمون خراطيم المياه؛ لتفريق الحشود التي كانت تلوح بالعلمين التركي والفلسطيني وتردد شعارات، وأطاح المتظاهرون بالحواجز واشتبكوا مع قوات الأمن. وينظم المسلمون في تركيا، كما هو الحال في بقية أنحاء العالم، مظاهرات مناهضة لكيان يهود كل يوم. وبينما يقوم المسلمون الأتراك بدورهم، فإن نظام أردوغان لا يحرك ساكنا، بل يحاول إبعاد المسلمين بخطاباته الفارغة. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.