صوت الخلافة قام بنشر April 13 ارسل تقرير Share قام بنشر April 13 بسم الله الرحمن الرحيم نشرة الأخبار ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2024/04/10م العناوين: تواصل الحراك الثوري المطالب بخلع القادة العملاء، وحلّ جهازهم الأمني، وإطلاق المعتقلين، واستعادة قرار الثورة. دعوات لاتخاذ قيادة سياسية واعية ترتبط بحبل الله المتين، وأمريكا تجدد الدعوة لتطبيق القرار 2254 "وأمّا بنعمة ربك فحدّث": ما ذُكرت الخلافة إلا وذُكر حزبُ التحرير وما ذكر حزبُ التحرير إلا وذكرت الخلافة! التفاصيل: تواصلت، أمس الثلاثاء، المظاهرات والفعاليات الشعبية المستمرة لشهرها الثاني عشر على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب. وطالب المتظاهرون بإسقاط الجولاني وحل جهاز الظلم العام وإطلاق سراح المعتقلين المظلومين وفتح الجبهات على النظام، واستعادة قرار الثورة، وشددوا على سلمية الحراك والثبات عليه، حتى تحقيق كافة المطالب. في سياق متصل، وفي قناته الرسمية على منصة تلغرام، وتحت عنوان: ما حدث بين قيادة المنطقة والمعتقل ظلماً منذ أحد عشر شهراً الأستاذ ناصر شيخ عبد الحي، ذكر رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد إنه بتاريخ الاثنين 2024/4/8م بعثت قيادة المنطقة لإخوة الأستاذ ناصر أن تعالوا غداً لتستلموه، فسنفرج عنه. وعند ذهابهم ظهر الثلاثاء إلى سرمدا، وبعد لقائهم بمدير المنطقة وإحضار الأستاذ ناصر، قام المجرمون بمساومة الأستاذ ناصر مساومة قذرة، وقالوا له: إن الإفراج عنك مشروط بتوقيعك على ترك حزب التحرير. وهنا رفض الأستاذ ناصر المساومة، ورفض التوقيع، متمثلاً قول نبي الله يوسف: (ربّ السجن أحبّ إليّ ممّا يدعونني إليه)، وفضّل العودة إلى السجن رافعاً رأسه، على أن يخرج خانعاً ذليلاً متعهداً بترك العمل لإقامة دين الله. نشرت معرفات المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا مقالة بقلم أ. مصطفى نجار، قال فيها: بعد أن أصبح قرار ثورة الشام السياسي بيد النظام التركي المجرم، سُلّمت المناطق التي حررها المجاهدون بدمائهم، وتم تجميد الجبهات، واليوم يروج لفكرة المصالحة، من أجل القضاء على الثورة وإرجاع أهلها إلى حظيرة النظام المجرم، فلا بد بعد أن يجتمع المخلصون ويتكتلوا فيما بينهم، أن يتخذوا قيادة سياسية مخلصة وواعية تمتلك مشروعاً ورؤيةً واضحةً وطريقاً سليماً يرتكز على ثوابت عقيدتنا، وتكون هذه القيادة مبدئية جريئة واضحة تقول الحق لا تخشى في الله لومة لائم، خبِرَها أهل الشام في نصحها وتحذيرها منذ انطلاق الثورة من الركون إلى الغرب الكافر، ومن المال السياسي القذر الذي يفسد الثورات ويحرف مسارها بل ويخضعها للطاغية من جديد، فاليوم ثورة الشام بأمس الحاجة إلى قيادة سياسية مخلصة واعية مرتبطة بحبل الله المتين، متوكلة عليه لتقود سفينة الثورة نحو إسقاط النظام المجرم في عقر داره وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه. تحت عنوان: ما زالت ثورة الشام عصية على المتآمرين؛ وبقلم: الأستاذ رامز أماني؛ أكدت جريدة الراية؛ في عددها الصادر اليوم الأربعاء؛ أن ثورة الشام وأهلها قد وعوا على الألاعيب السياسية ضد ثورتهم، وقد أدركوا سفينة ثورتهم قبل أن تغرق، وقد عرفوا طريق النجاة ومفتاح الحل، فتجددت الثورة من جديد وانطلق أهلها ليستعيدوا قرارهم المسلوب ويعيدوا سلطانهم المغتصب من قادة المنظومة الفصائلية. وما نراه الآن من محاولات إصلاح ليست إلا تخبطات ما قبل سقوط الطغمة الفاسدة الخائنة، فأهل الثورة اليوم كجمرة متوقدة ترفع الصوت عاليا بأن هذه الثورة لن تتراجع ولن تلين في وجه الطغاة وفي وجه المؤامرات السياسية العالمية، بل هي مستمرة شامخة شموخ الجبال، فالثورة الآن عادت لتكون عصية على كل متآمر وعدو كافر، فلا يريد أهل الشام الآن استبدال عجل له خوار بفرعون، لا يريدون استبدال قادة فصائل مجرمين ببشار المجرم بل يريدون نظاماً منبثقاً من صلب عقيدتهم. ولم يتبق إلا القليل حتى تعود ثورة الشام إلى مجدها وعزها وسيرتها الأولى، وعما قريب بإذن الله سنشهد انتصار أعظم ثورة في التاريخ بأهدافها وغاياتها واستئناف الحياة الإسلامية عن طريق دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة وما ذلك على الله بعزيز. أفادت حسابات إخبارية موالية للنظام المجرم بتعيين اللواء "سهيل الحسن" الملقب بـ "النمر" قائداً للقوات الخاصة وتعيين اللواء صالح عبد الله خلفاً له في قيادة "الفرقة 25" المدعومة من الاحتلال الروسي. يعرف سهيل الحسن بأنه رجل الاحتلال الروسي، ويقود ميليشيا عرفت باسم "قوات النمر" ولاحقاً باسم "الفرقة 25" وهي ذراع روسيا في الشمال السوري. وكان الحسن تم ترفيعه، العام الماضي إلى رتبة لواء في الجيش التابع للنظام المجرم. دعت الولايات المتحدة الأمريكية لـ "تهيئة الظروف" لعودة اللاجئين والنازحين السوريين إلى بلادهم، بالشكل المنصوص عليه في قرار مجلس الأمن رقم 2254. وقال حساب "السفارة الأمريكية في سوريا" في تغريدة على منصة "إكس" إن الولايات المتحدة "تؤكد دعوة قرار مجلس الأمن رقم 2254 لتهيئة الظروف لعودة اللاجئين والنازحين داخلياً في سوريا". وأضاف: "يجب على نظام أسد تهيئة الظروف اللازمة للعودة، وتجب معاملة جميع اللاجئين والنازحين معاملة إنسانية واحترام حقوقهم". وتقدر المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين عدد السوريين النازحين داخلياً واللاجئين إلى مختلف دول العالم بنحو 13.4 مليون سوري. اعتقلت السلطات اللبنانية 7 سوريين، بتهمة الضلوع في مقتل باسكال سليمان منسّق جبيل في حزب "القوات اللبنانية" عُثر على جثته في سوريا، وقال مصدر عسكري إن سلطات النظام السوري سلّمت أجهزة الاستخبارات اللبنانية 3 من المشتبه بهم في قتل باسكال سليمان الذي خُطف في منطقة جبيل الأحد، فيما قال مصدر قضائي إن "إفادات الموقوفين أجمعت على أن الدافع الوحيد للجريمة هو سرقة" سيارة سليمان. حصد الفيديو الذي بثته كتائب القسام والذي يوثق "كمين الزنة" أو ما أسمته كمين الأبرار، عشرات آلاف التفاعلات عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث وُصف بالكمين التاريخي والأسطوري، في حين رأى نشطاء أن هذا الكمين وهذا التوثيق للكمين بمثابة هدية العيد الذي يتحفظ الفلسطينيون على الاحتفال فيه بسبب الحرب على غزة. حصد توثيق الإعداد للكمين وكذلك تنفيذه تفاعلات واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، أكد خلالها نشطاء أن الكمين يثبت عدم سيطرة قوات الاحتلال على مناطق في قطاع غزة كما زعم، ورغم التوغلات، وكذلك أثبت كذب الاحتلال وتكتمه على أعداد قتلاه وجرحاه الحقيقي. زعم رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، مواصلة القاهرة مساندة فلسطين وحفظ حقوقها. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس المصري، مع نظيره الفلسطيني، محمود عباس، تزامنا مع استضافة القاهرة مفاوضات لإقرار هدنة في قطاع غزة. وادعى السيسي "مواصلة نظامه مساندة الأشقاء في فلسطين على جميع الأصعدة، بما فيها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة". أعلنت وزارة التجارية التركية، الثلاثاء، تقييد تصدير 54 منتجاً إلى كيان يهود اعتباراً من تاريخ 9 نيسان/أبريل الجاري. وأوضحت الوزارة في بيان أن القيود على الصادرات إلى الكيان ستظل سارية حتى تعلن تل أبيب وقفاً فورياً لإطلاق النار بغزة وتسمح بتقديم مساعدات كافية ومتواصلة للفلسطينيين. وأضاف البيان أن القرار يشمل 54 منتجاً منها وقود الطائرات. قال بيان صحفي أصدره الاثنين الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان أ. إبراهيم عثمان: اطلعنا على مقالة في الجزيرة نت بتاريخ السبت 2024/4/6 كتبها عطا المنان بخيت، وهو دبلوماسي سوداني سابق ومدير مركز أفريقيا للدراسات (إسطنبول-تركيا)، بعنوان “مائة عام دون خلافة”، وبالرغم من أن الكاتب أكد من خلال المقالة على أن المسلمين ظلوا على امتداد تاريخهم السياسي يعيشون تحت ظل خلافة، وأن قرار إلغائها كان صعبا على النفوس، وأثار موجة ضاربة من الحزن والإرباك، إلا أن الكاتب لم يكن منصفا عند الحديث عن الجهود التي بذلت لإعادة الخلافة! فكل الذين ذكرهم أو ذكر أطروحاتهم، كانت تصب في الاتجاه المعاكس تماما لإعادتها، بل كانت في حقيقتها تكريسا للواقع الذي صنعه الغرب، وتنفيسا لمشاعر المسلمين المتعطشين لقيام الخلافة على منهاج النبوة؛ فمنظمة التعاون الإسلامي وغيرها من المؤسسات رفعت شعار توحيد المسلمين زوراً، وكرست الانقسام والتشرذم الحاصل للأمة اليوم، بل كانت هذه المؤسسات والطروحات التي ذكرها الكاتب سبباً من أسباب تأخر قيام الخلافة! وتعمد الكاتب أن يغطي عين الشمس بغربال، فقد تجاهل عن عمد الحزب الوحيد الذي عمل بجد وإخلاص ووعي، من أجل استئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، وبالرغم من التعتيم الإعلامي، إلا أن حزب التحرير أصبح عَلماً على رأسه نار تحرق الفساد، وتضيء طريق الرشاد، فصارت الخلافة مقرونة باسمه فما ذُكرت الخلافة إلا وذكر حزبُ التحرير، وما ذكر حزب التحرير إلا وذكرت الخلافة، فكان على الكاتب من باب الأمانة العلمية، وهو يتحدث عن قضية الأمة المصيرية، أن يقول الحق، وينصف حملة الدعوة الواصلين ليلهم بنهارهم من أجل استئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة؛ وعدِ ربنا سبحانه، وبشرى الحبيب محمد ﷺ. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.