صوت الخلافة قام بنشر منذ 5 ساعات الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر منذ 5 ساعات بسم الله الرحمن الرحيم 31/1/2025 سفير الشمال: حزب التحرير يعقد مؤتمره السنوي: عوامل التغيير باتجاه الخلافة باتت متوفرة في بلاد المسلمين!.. عقد حزب التحرير في لبنان مؤتمره السنوي، في مدينة طرابلس يوم الجمعة 31/1/2025م، في ذكرى هدم الخلافة، التي مر على هدمها 104 أعوام، وقد اشتمل المؤتمر على ثلاثة محاور أساسية وهي: المحورُ الأول: النظرةُ السياسيَّةُ في ظلِّ المتغيراتِ ومرحلةِ ما بعدَ سقوطِ الطغاة. المحورُ الثاني: التحدياتُ الحضاريَّةُّ للكياناتِ الناشئةِ ودَوْرُ الدولِ الإقليميَّة. المحورُ الثالث: رجب، والأمة، والعاملون لخلاصها. تحدث في المؤتمر مجموعة من أعضاء الحزب من لبنان وتركيا وسوريا، وقد غطت الكلمات أوضاع المنطقة في ظل المتغيرات السياسية التي تحدث في المنطقة عموماً وبلاد الشام خصوصاً، من طوفان الأقصى وصولاً إلى سقوط النظام السوري، وما بينهما من أحداث، لا سيما ما حصل من تراجع واضح لنفوذ إيران وأذرعها في المنطقة، وبخاصةٍ في لبنان… وقد أوضح الحزب رأيه بعدم القبول بأي اتفاق مع كيان يهود، أو أمريكا في المنطقة، وأنه لا يقبل ويدعو من استلموا السلطة في سوريا اليوم إلى عدم القبول بالتدرج وأنصاف الحلول، وإلى المسارعة والمبادرة إلى تطبيق الإسلام بوصفه نظاماً شاملاً في النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية ونظام الحكم… ولم يغفل الحزب عن موضوع (الأقليات) الذي يرفضه كمصطلح، كونه ليس من مفاهيم الإسلام ونظامه ودولته، بل هو مما يبثه الغرب لإثارة الفتن في بلاد المسلمين، وضَمَنَ ذلك في بيانه الختامي بوصف من عاشوا في كنف المسلمين بأنهم: (قدْ عاشُوا في دولة الإسلام في هناءةٍ ورغدِ عيشٍ كرعايا لهُم ْحقوقٌ أكثرَ مما عليهِمْ من الواجبات)… وقد حذر الحزب من محاولات الغرب ومراكز أبحاثه تشويه الإسلام ومفاهيمه، وصنفه الحزب ضمن الصراع المبدئي الذي ستكون الغلبة فيه لمبدأ الإسلام أمام المبدأ الرأسمالي. وأخيراً رأى الحزب أن عوامل التغيير باتجاه الخلافة باتت متوفرة في بلاد المسلمين، بسبب وجود الرأي العام على قبول الحكم بالإسلام، ووجود المشروع السياسي الكامل الذي يمثله حزب التحرير، وفي الأمة من أهل الحل والعقد والقوة من ينتظرون فرصة للتغيير. المصدر: سفير الشمال اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صوت الخلافة قام بنشر منذ 5 ساعات الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر منذ 5 ساعات بسم الله الرحمن الرحيم 3/2/2025 جنوبية: «حزب التحرير» يعقد مؤتمره السنوي في طرابلس عقد حزب التحرير في لبنان مؤتمره السنوي، في مدينة طرابلس في ذكرى هدم الخلافة، التي مر على هدمها 104 أعوام، وقد اشتمل المؤتمر على ثلاثة محاور أساسية وهي: المحورُ الأول: النظرةُ السياسيَّةُ في ظلِّ المتغيراتِ ومرحلةِ ما بعدَ سقوطِ الطغاة. المحورُ الثاني: التحدياتُ الحضاريَّةُّ للكياناتِ الناشئةِ ودَوْرُ الدولِ الإقليميَّة. المحورُ الثالث: رجب، والأمة، والعاملون لخلاصها. تحدث في المؤتمر مجموعة من أعضاء الحزب من لبنان وتركيا وسوريا، وقد غطت الكلمات أوضاع المنطقة في ظل المتغيرات السياسية التي تحدث في المنطقة عموماً وبلاد الشام خصوصاً، من طوفان الأقصى وصولاً إلى سقوط النظام السوري، وما بينهما من أحداث، لا سيما ما حصل من تراجع واضح لنفوذ إيران وأذرعها في المنطقة، وبخاصةٍ في لبنان… وقد أوضح الحزب رأيه بعدم القبول بأي اتفاق مع كيان يهود، أو أمريكا في المنطقة، وأنه لا يقبل ويدعو من استلموا السلطة في سوريا اليوم إلى عدم القبول بالتدرج وأنصاف الحلول، وإلى المسارعة والمبادرة إلى تطبيق الإسلام بوصفه نظاماً شاملاً في النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية ونظام الحكم… المتحدثون وخلال المؤتمر القى الكلمة الافتتاحية الدكتور محمد جابر وهو رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية لبنان و تحدث صلاح الدين عضاضة المدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير . وتحدث ايضاً عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا ناصر شيخ عبد الحي. وكان هناك كلمة أحمد القصص عضو المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير واخرى لعبد الله إمام أوغلو رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية تركيا وكلمة للشيخ أبو نزار الشامي عضو حزب التحرير في ولاية لبنان. أما البيان الختامي لمؤتمر فتلاه الشيخ محمد إبراهيم وهو رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان. المصدر: الجنوبية اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
صوت الخلافة قام بنشر منذ 5 ساعات الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر منذ 5 ساعات بسم الله الرحمن الرحيم 3/2/2025 الوكالة الوطنية للإعلام: حزب "التحرير" في مؤتمره السنوي: مصطلح الأقليات ليس من مفاهيم الإسلام بل مما يبثه الغرب لإثارة الفتن وطنية - عقد حزب "التحرير" في لبنان مؤتمره السنوي في "الرابطة الثقافية في طرابلس" بعنوان "متغيرات بلاد الشام ...هواجس ومبشرات"، لمناسبة "مرور 104 أعوام على هدم الخلافة". وتحدث في المؤتمر عدد من أعضاء الحزب من لبنان وتركيا وسوريا، وتناولت الكلمات أوضاع المنطقة في ظل المتغيرات السياسية في المنطقة عموما وبلاد الشام خصوصا، من "طوفان الأقصى" وصولا إلى "سقوط النظام السوري وما بينهما من أحداث لا سيما ما حصل من تراجع واضح لنفوذ إيران وأذرعها في المنطقة وخاصة في لبنان". ورفض الحزب "أي اتفاق مع كيان يهود أو أميركا في المنطقة"، داعيا "من تسلموا السلطة في سوريا اليوم، إلى عدم القبول بالتدرج وأنصاف الحلول، وإلى المسارعة والمبادرة إلى تطبيق الإسلام بوصفه نظاما شاملا في النواحي السياسية والإقتصادية والإجتماعية ونظام الحكم". كما رفض "مصطلح الأقليات لانه ليس من مفاهيم الإسلام ونظامه ودولته، بل هو مما يبثه الغرب لإثارة الفتن في بلاد المسلمين، وضمّن ذلك في بيانه الختامي بوصف من عاشوا في كنف المسلمين بأنهم: عاشوا في دولة الإسلام في هناءة ورغد عيش كرعايا لهم حقوق أكثر مما عليهم من الواجبات". ورأى الحزب أن "عوامل التغيير باتت متوفرة في بلاد المسلمين بسبب وجود الرأي العام على قبول الحكم بالإسلام، ووجود المشروع السياسي الذي يمثله الحزب، وفي الأمة من أهل الحل والعقد والقوة من ينتظرون فرصة للتغيير" المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.