مصائب التوجيهي في فلسطين

[مجرد مؤمن]

لم اعرف اين اضع هذا الموضوع فوضعته ها هنا......... وان كان المشرف يريد نقله فليبلغني بمكان النقل...

 

للأسف ان الضغط الذي يمارسه الاهل والضغط من المجتمع بحق الطلبة في الثانوية العامة يدفع الطلبة لارتكاب حماقات ما انزل الله بها من سلطان ومثل ذلك انتحار طالبة في قطاع غزة واخرى تلقي بنفسها من الطابق الثاني وهي من غزة كذلك وطالبة تنتحر لانها رسبت بالثانوية العامة من بيت ليد قرى طولكرم........... يا رب رحماك متى سينتهي هذا الهزال الاجتماعي والتعليمي في فلسطين..... ثم للأسف ان الطلبة الذين يرسبون بالثانوية العامة لامجال امامهم في الحياة غير ان يصبحوا من الطبقات الكادحة للأسف ان تغيير القوانين في بلادنا اقصد الضفة الغربية مثل زحف الحلزون.... فهي لا ترحم ولا تسهل الامور ولا تنظر الى المستويات العقلية عند الطلبة...فينظرون ان الكل في علو للأسف ولا احد يبالي...

 

تجربة حلوة اعجبتني ان في الجزائر الطلبة في الثانوية العامة الراسبون يكملون دراستهم الجامعية بمعهد تقني لمدة 2-3 اعوام على حسب الدراسة...يا حبذا لو انه يوجد عندنا مثل هذا لخف الضغط النفسي والاجتماعي على طلبتنا وعلى اهالبنا الكرام..

 

وهاكم المزيد

 

http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=616817

 

هل انتم مؤيدون

تم تعديل July 25, 2013 بواسطه مجرد مؤمن

[بصير]

بشرنا اخي هل نجحت انت في الثانويه؟؟؟؟؟ ام نجح ابنك؟؟؟؟؟ علما اني اتفق معك فيما تفضلت به.

[مجرد مؤمن]

الحمد لله اختي الصغرى نجحت بالفرع الادبي بتقدير جيدا جدا........ واثنتان من بنات خالاتي نجحن كذلك حيث الاولى بمعدل ممتاز تجاري والاخرى ممتاز علمي... والحمد لله

[الرماتي]

ابنتي نجحت والحمد لله معدلها 85.6

[بصير]

مبارك للاخوين مجرد مؤمن و الرماتي.و ندعوا الله ان تكون النتائج القادمه من كشوفات وزارة التعليم و التاديب في ظل دولة الخلافه الراشده ولايه فلسطين.

[واعي واعي]

[واعي واعي]

يُقال أن كلمة مبروك ليست من اللغة العربية الفصحى، وإنما هي لهجة، واللغة الفصحى هي مبارك، وذلك لأن فعل هذه المادة هو بارك الرباعي، وقد دعا به النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه لما تزوج فقال: بارك الله لك، وأولم ولو بشاة. رواه البخاري ومسلم.

واسم المفعول من فاعل الرباعي هو مفاعل كما قال ابن مالك، فالقياس أن يقال مبارك، ولا يقال مبروك.

وقد وردت كلمة مبارك في السنة كما في حديث البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع مائدته قال: الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه.