احدى الحسنيين قام بنشر September 13, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 13, 2013 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عرفنا ان القضاء و القدر من الله تعالى و ان القضاء افعال تقع من العبد او عليه جبرا عنه بعضها اقتضاه نظام الوجود و بعضها لا و ان القدر خصائص اودعها الله في الاشياء و الانسان فالبصر خاصته الرؤية و سؤالي .. هل فقد البصر قضاء ام قدرا ؟؟ و سؤال اخر هل تقدم احدهم بخطبة فتاة معينة هو قضاء ام باختياره ؟؟ و هل قبولها له يكون باختيارها ام جبرا عنها (قضاء) ؟؟ لان البعض يتعلل ببعض الزيجات انها قضاء الله و لا راد له ( نصيب و كتبة رب العالمين ) او انعمى قلبه و لم يرى عيوبها او انعمى قلبها و لم ترى عيوبه فارجو الافادة اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
محمد سعيد قام بنشر September 13, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 13, 2013 منها ما هو إختيار و منها ما هو قضاء و قدر ...و الله أعلم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر September 13, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 13, 2013 (معدل) ان فقد الشخص بصره رغما عنه فهو قضاء اما ان اعمى نفسه فهذا امر يندرج في الدائرة التي يسيطر عليها ويحاسب اما الخطبة والزواج فقد وجهنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من نتزوج ونزوج فنهى الرجال عن الزواج بخضراء الدمن(الحسناء سيئة المنبت) وحثنا على الزواج بالودود الولود وبتفضيل المؤمنات على المشركات وحثنا ان نزوج بناتنا لصاحب الدين والخلق ونهانا نهيا جازما ان نزوج بناتنا للكفار بمختلف معتقداتهم هذا كله يثبت ان امر الزواج والتزويج هو في الدائرة التي يسيطر عليها الانسان والتي يثاب فيها ويعاقب والقضاء في الامر هو ان يزوج شخص ابنته او وليته شخص صاحب دين وخلق ثم بعد حين يفسق ويعصي كان يترك الصلاة مثلا فهذا امر قد وقع على الزوجة ووليها رغما عنهما فهو في حقهما قضاء وكان يتزوج شخص امراة عاقلة راشدة مؤمنة تقية فتجن او تفسق فتاتي الفاحشة او ببهتان تفتريه على زوجها او ان يتزوج كتابية فتهرب بابنائه وتختفي فتنصرهم او تهودهم فهذا قضاء في حق الزوج ايضا اما ان يتزوج الشخص بفاسقة فاجرة كان تكون جاسوسة لليهود مثلا او معاقرة للخمور او بغيا فهذا ليس بقضاء وانما هو فعل اختياري وكذلك ان ازوج وليتي لرجل غارق في الفسق والفجور كان يكون شبيح لبشار الكلب مثلا فهذا ايضا ليس قضاء ولا نصيب على حد سوء فهم الناس وانما هو فعل اختياري اعاقب عليه تم تعديل September 13, 2013 بواسطه مقاتل محمد سعيد راجي رحمة الغفور احدى الحسنيين 3 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
محمد سعيد قام بنشر September 13, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 13, 2013 كان يكون شبيح لبشار الكلب مثلا فهذا ايضا ليس قضاء ولا نصيب على حد سوء فهم الناس وانما هو فعل اختياري اعاقب عليه الشوام بالغربة لما يروحوا للخطبة بيسألوا أنت أو إنت مع بشار و النظام أو مع الثورة واحد راح يخطب ..كل شي تمام بالأخير سألها إنت مع بشار و النظام أو الثورة ...البنت إحتارت خافت لتحكي شي و يطلع الخطيب عكسه بالأخير حكت أنا مع بشار ..يعني لازم جاوب قام الشب قال لأبوه قوم يا حج ما في نصيب هدول مع بشار .....قام أبوها قال يلعن بشار و أبو بشار مين قالكون حنا معه احدى الحسنيين النظار مقاتل 3 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مقاتل قام بنشر September 13, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 13, 2013 شر البلية ما يضحك.... اضحك الله سنك اخي محمد سعيد اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
المداوي قام بنشر September 14, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 14, 2013 قد أجاد الاخوة اعلاه فلا ازيد في التفصيل. لكن احببت ان الفت الى نقطة معينة , وهي التصنيف عند تلقي الفكر, أي فكر , سواء كان مسألة القضاء والقدر او غيرها من المسائل, فالفكرة واحدة. أقول وبالله التوفيق ان تصنيف الافكار والمعلومات على علاقة وثيقة بالفهم ومنع الخلط عند توظيف هذه المعلومات والافكار في اجراء العملية الفكرية,. دعوني اضرب مثلا يوضح اهمية التصنيف, اذا دخلت -رعاك الله- مكتبة ستجدها تحوي مجموعة من الرفوف واسطر الرفوف كانها خلية نحل مقسمة تقسيما منظما ,صنع على عين من القائمين على امر المكتبة, وستجد ان كل مجموعة من السطور او الرفوف مخصصة لضرب معين من العلوم . فهذا القسم للعلوم التطبيقية , وذاك للآداب وآخر لفنون التصميم ورابع للخرائط وهلم جرا. بل ان في كل قسم مجموعة اقسام فرعية فقسم العلوم التطبيقية يحوي فروعا للكيمياء والطب والفيزياء, -منفصلة- كل منها على حدى .والناقد البصير يلفت نظره هذا التقسيم فيتساءل عن سبب هذا التقسيم .......والجواب ان القصد من التقسيم والتصنيف عموما هو :تسهيل استدعاء المادة العلمية (ومنها الافكار المخزنة في الدماغ) حين الرغبة بذلك, ومنع الخلط في عملية الاستدعاء , وضمان السرعة في اداء هذه المهمة. وحتى اعود الى موضوع الافكار عموما والقضاء والقدر خصوصا فاقول ناصحا لمن كان حديث عهد بثقافتنا المركزة ان يجعل لنفسه منهجا معتمدا في تصنيف الافكار المتلقاة,,-هذه العملية مرهقة وتحتاج الى وقت وتحسين للاداء مع التقدم في الدراسة-,وحتى يكون الكلام عمليا سيطبق العبد الفقير الفكرة السابقة في تناول موضوع القضاء والقدر من ناحية تصنيف الافكار الواردة فيه. فاول شيء يجب الانتباه له اننا نتحدث عن ثلاثة امور, 1-القضاء, 2- القدر , 3- الدائرة التي يسيطر عليها الانسان. الان بمجرد الالتفات الى (القضاء ) ينبغي ان يتم استدعاء (القضاء) مقترنا بوصفه فعلا, لا اسما, أي يتبادر الى ذهن من يستدعي الفكرة (القضاء)من الدماغ انه من الافعال . وعندما يتم استدعاء فكرة(القدر) فيكون الاستدعاء مقترنا باستدعاء فكرة ان (القدر )اسم وليس فعلا, لان القدر خاصية , والخاصيات اسماء لعملية معينة فهي ليست فعل في ذاتها.(ساتجاهل موضوع الدائرة التي يسيطر عليها الانسان, واختصر واقعها بانها افعال , مثلها مثل القضاء). وباختصار فان القضاء يرمز له (يصنف)في الدماغ بانه فعل , والقدر يرمز له (يصنف) بانه اسم. وعليه –ادام الله فضلك واتم عزك-تستطيع بعد ان فصلت الاشياء عن بعضها (صنفتها) ان تجري المقاربة بينها , على سبيل تحديد علاقة القدر(الخاصية, او الاسم) بالدائرة التي يسيطر عليها الانسان (فعل) , والقول في هذه العلاقة بانها علاقة استخدام الفاعل(الانسان ) للقدر( الخاصية او الاسم), فهما لا يتقاطعان , انما الذي يحصل هو توظيف الخاصية في ايجاد الفعل ( ما يسيطر عليه الانسان). وتعليقا على نقطة ذكرها الاخ صاحب الموضوع اقتبسها ( فالبصر خاصته الرؤية ) أقول ان البصر والرؤية اشياء تأخذ معنى متشابه, لا اقول واحدا , انما متشابه , وفي ذلكم تفصيل . والحاصل ان الإِبْصَار او الرؤية آلتها العين , فالآلة العين والخاصية( الإِبْصَار), وهذه نقطة مهمة في الفهم , تحديد الآلة وفصلها عن الخاصية التي تنتجها بأمر الله. أما بخصوص قول العامة ان الزواج قضاء وقدر ففوق انه لا يرتكز على دليل , فهو قول لم يكن نتيجة فهم او اعمال فكر, أي انه قول لم يعتمد ابتداء على بحث, فلا يُلتفت اليه عند بحث موضوع الزواج, لأن الذي يلتفت اليه عند بحث أي موضوع فكري هو القضايا المتعلقة به بشرط ان تكون بنيت على اساس, أي بحثت بحثا فكريا واعتمدت على اسس صحيحة., وقول العامة –بطبيعتهم – لا يكون بالغالب معتمدا على شيئ, ومجرد الانتباه اليه عند نقاش هذه النقطة قد يُنتج ارباكا يؤدي- لا قدر الله- الى نتائج كاذبة. احدى الحسنيين 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الفقير قام بنشر September 16, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 16, 2013 يا اخوة هل يمكن لاحد ان يزودنا بكتاب القضاء والقدر لخالد العك وعبد الرحمن قنبس وبارك الله فيكم اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.